فلسطين اليوم - غزة
إنها أول من اتخذت من الإسلام شعاراً لها في مقاومة الاحتلال الصهيوني في الساحة الفلسطينية، في الوقت الذي تراجعت فيه منظمة التحرير الفلسطينية والضغوطات التي مورست عليها من دول عربية لتدخل مسيرة التسوية والتنازل للكيان الصهيوني فجاءت الحركة في ظل هذه الظروف لتقوية المطالب الفلسطينية والتمسك بثوابته.. انها حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي نشأت في ظروف عصيبة وتعرضت للمؤامرات والابتزازات من الداخل الفلسطيني والاقليمي والدولي، لكنَّ المؤسس الدكتور الشهيد فتحي ابراهيم الشقاقي كان عنيداً امام صحة الرؤية والحقوق الفلسطينية فأبى التنازل والخنوع، ويتجاوز كل المصاعب لترى الحركة نورها وتصبح من أهم الفصائل الفلسطينية وأخطرها على العدو الصهيوني.
وخلال أيام تحتفل الحركة بالذكرى الـ 31 لانطلاقتها رغم أن تأسيسها جاء قبل انطلاقتها بأعوام وتحديداً في عام 1976 في مصر، التي تعرض فيها المؤسسين وعلى رأسهم الدكتور الشقاقي للسجن لانتمائه للحركة وحرمانهم من استكمال دراستهم.. ولتسليط الضوء على نشأة الحركة ودور الشقاقي في تأسيسها والمراحل التي مرت بها الى يومنا هذا كان لنا هذا الحوار مع أحد مؤسسي الحركة وأحد رفقاء المؤسس الشقاقي عضو المكتب السياسي للحركة الشيخ نافذ عزام.
إليكم نص الحوار:
إنها أول من اتخذت من الإسلام شعاراً لها في مقاومة الاحتلال الصهيوني في الساحة الفلسطينية، في الوقت الذي تراجعت فيه منظمة التحرير الفلسطينية والضغوطات التي مورست عليها من دول عربية لتدخل مسيرة التسوية والتنازل للكيان الصهيوني فجاءت الحركة في ظل هذه الظروف لتقوية المطالب الفلسطينية والتمسك بثوابته.. انها حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي نشأت في ظروف عصيبة وتعرضت للمؤامرات والابتزازات من الداخل الفلسطيني والاقليمي والدولي، لكنَّ المؤسس الدكتور الشهيد فتحي ابراهيم الشقاقي كان عنيداً امام صحة الرؤية والحقوق الفلسطينية فأبى التنازل والخنوع، ويتجاوز كل المصاعب لترى الحركة نورها وتصبح من أهم الفصائل الفلسطينية وأخطرها على العدو الصهيوني.
وخلال أيام تحتفل الحركة بالذكرى الـ 31 لانطلاقتها رغم أن تأسيسها جاء قبل انطلاقتها بأعوام وتحديداً في عام 1976 في مصر، التي تعرض فيها المؤسسين وعلى رأسهم الدكتور الشقاقي للسجن لانتمائه للحركة وحرمانهم من استكمال دراستهم.. ولتسليط الضوء على نشأة الحركة ودور الشقاقي في تأسيسها والمراحل التي مرت بها الى يومنا هذا كان لنا هذا الحوار مع أحد مؤسسي الحركة وأحد رفقاء المؤسس الشقاقي عضو المكتب السياسي للحركة الشيخ نافذ عزام.
إليكم نص الحوار:
تعليق