رد: كم كانت البوابة جميلة..فهل تعود يوما كما كانت؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة غضب الضفة
مشاهدة المشاركة
أهلييين بالبلدي
ومرحبا بالعربي
وميرحبا بالتركي
وعمت مساءً بالجاهلي
وخوش اّمديد بالفارسي
وhello بالإنجليزي
Bonjour بالفرنسي
وبكل لغات العالم!.
والله نورت االدار، وزمان عنك يا مختار
في البداية وبمناسبة عودتك الميمونة
بدي أهديك هالمقال كتبته بمناسبة عودتك السابقة
وقد وضعته في إحدى المشاركات الخاصة بذلك
والغريب أن المقال من ذات الحال الذي لم يتغير!.
ومرحبا بالعربي
وميرحبا بالتركي
وعمت مساءً بالجاهلي
وخوش اّمديد بالفارسي
وhello بالإنجليزي
Bonjour بالفرنسي
وبكل لغات العالم!.
والله نورت االدار، وزمان عنك يا مختار
في البداية وبمناسبة عودتك الميمونة
بدي أهديك هالمقال كتبته بمناسبة عودتك السابقة
وقد وضعته في إحدى المشاركات الخاصة بذلك
والغريب أن المقال من ذات الحال الذي لم يتغير!.
من جديد يعود الأمل الينا لتنبض القلوب بمن أحبت، دون أن تراه العيون
هي الأرواح إذا تعانقت في سماء الفكرة كان ذلك كافياً أن يحن الحبيب إلى الحبيب.
مرت الأيام مثقلة بالهم الذي أتعب كاهلها، والحنين الذي ينكأ الذكرى في صفحاتها
تتلمذنا على يديك وأبصرنا بنور عينيك وكانت مسيرة زاخرة بالعطاء رسمت معالمها بالفكر الموروث عن القادم من صرخة المستضعفين الذي نعيش ذكراه الخالدة.
لكن مسيرة النبلاء لا تخلو من الابتلاء فهذا قدر حتمي لمن عشق النهج المقدس
بكل تأكيد شكل الخبر صدمة أصابتنا في الوجع ذاته الذي نشعر به كلما فقدنا كل غال، من الرجال أصحاب المعدن الثمين والذين عشنا معهم أجمل العمر، وهذا البيت الجهادي المتواضع كان مغلقا بسبب التأمر عليه والكيد ضده فكان الخبر في أحدى الملتقيات بواسطة الأخ الحبيب "رحماني" .
احتسبنا ذلك عند الله واستودعناك في كنفه كنا مقصرين جداً معك نعترف بذلك، لأننا لا نملك إلا الدعاء والرجاء بأن يفك أسرك ويفرج همك ويعيدك الينا سالماً غانماً، وبينما نحن في مسيرة تشرين المباركة نتذكر فيها القافلة الممتدة من شعلة السادس المنير إلى رحيل المعلم الكبير صفحات من عبق الشهادة تكتب بالدم الأحمر القاني، توقعت أن يكون هناك تشريني مبارك ليفتح عبر جهاده سجلا من العطاء في تاريخ تشرين، فكنت أنت أخي "غضب الضفة" تطل علينا رغم حصار القيد ومعاناة البعد، لتعود لمن أحبك ومن اختارك لهذه المسيرة رائداً ومرشداً.
الفرحة بعودتك لا توصف والشعور بك بيننا له طعم خاص
بوركت وبورك صبرك وجزاك الله خيرا على ابتلائك وجعله في ميزان حسناتك
محبك في الله / أبو مالك
هي الأرواح إذا تعانقت في سماء الفكرة كان ذلك كافياً أن يحن الحبيب إلى الحبيب.
مرت الأيام مثقلة بالهم الذي أتعب كاهلها، والحنين الذي ينكأ الذكرى في صفحاتها
تتلمذنا على يديك وأبصرنا بنور عينيك وكانت مسيرة زاخرة بالعطاء رسمت معالمها بالفكر الموروث عن القادم من صرخة المستضعفين الذي نعيش ذكراه الخالدة.
لكن مسيرة النبلاء لا تخلو من الابتلاء فهذا قدر حتمي لمن عشق النهج المقدس
بكل تأكيد شكل الخبر صدمة أصابتنا في الوجع ذاته الذي نشعر به كلما فقدنا كل غال، من الرجال أصحاب المعدن الثمين والذين عشنا معهم أجمل العمر، وهذا البيت الجهادي المتواضع كان مغلقا بسبب التأمر عليه والكيد ضده فكان الخبر في أحدى الملتقيات بواسطة الأخ الحبيب "رحماني" .
احتسبنا ذلك عند الله واستودعناك في كنفه كنا مقصرين جداً معك نعترف بذلك، لأننا لا نملك إلا الدعاء والرجاء بأن يفك أسرك ويفرج همك ويعيدك الينا سالماً غانماً، وبينما نحن في مسيرة تشرين المباركة نتذكر فيها القافلة الممتدة من شعلة السادس المنير إلى رحيل المعلم الكبير صفحات من عبق الشهادة تكتب بالدم الأحمر القاني، توقعت أن يكون هناك تشريني مبارك ليفتح عبر جهاده سجلا من العطاء في تاريخ تشرين، فكنت أنت أخي "غضب الضفة" تطل علينا رغم حصار القيد ومعاناة البعد، لتعود لمن أحبك ومن اختارك لهذه المسيرة رائداً ومرشداً.
الفرحة بعودتك لا توصف والشعور بك بيننا له طعم خاص
بوركت وبورك صبرك وجزاك الله خيرا على ابتلائك وجعله في ميزان حسناتك
محبك في الله / أبو مالك
تعليق