تصادف ذكراها اليوم .. "فجر الانتصار".. أقوى عملية قصف صاروخية في تاريخ المقاومة.. صور وفيديو
الإعلام الحربي – خاص :
سقوط 70 جندى صهيونى بين قتيل وجريح فى أقوى عملية صاروخية فى تاريخ المقاومة الفلسطينية
ها هو شهر سبتمبر المبارك يأتي ويطل علينا بذكرياته الجهادية المليئة بالغزوات والانتصارات, فمن انتصار إلى انتصار, من غزوة بدر وفتح مكة في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام إلى انتصارات المجاهدين في فلسطين المباركة.
"فجر الانتصار" اسم يحمل العزة والكرامة اسم يحمل الفخر والشهامة في زمن التنازل والتخاذل, اسم يحمل الانتصار علي هذا الكيان الصهيوني الغاصب. فجر الانتصار بصمة جهادية متميزة تعلو فيها مدلولات عظيمة تدل علي مدى قدرة المقاومة الفلسطينية على بث الرعب داخل الجيش الصهيوني أينما وجد ومهما فعل وأينما تحصن ستصله صواريخنا المباركة وأيدي المجاهدين.
ففي فجر يوم الثلاثاء الموافق11-9-2007 في مثل هذا اليوم، انطلقت مجموعة مجاهدة من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مع إخوانهم في ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الفلسطينية, انطلق الفرسان وقلوبهم مملوءة بالإيمان الراسخ بعدالة جهادهم وقضيتهم, وحملوا صواريخهم المباركة ونصبوها علي منصة ألام وجراح شعبهم, فانطلقت الصواريخ من وسط الجرح النازف تقول كما قال الله عز وجل "وما رميت إذا رميت ولكن الله رمي", فكان وعد الله بان يشفي صدور قوم مؤمنين, فسقط الصاروخ المملوء بالجراح وانفجر وسط قاعدة "زيكيم" العسكرية وانفجر, وانفجرت معه هموم الشعب الفلسطيني وجراحه لتطال كل الجنود الصهاينة وتصيبهم داخل عقر دارهم.
الإعلام الحربي – خاص :
سقوط 70 جندى صهيونى بين قتيل وجريح فى أقوى عملية صاروخية فى تاريخ المقاومة الفلسطينية
ها هو شهر سبتمبر المبارك يأتي ويطل علينا بذكرياته الجهادية المليئة بالغزوات والانتصارات, فمن انتصار إلى انتصار, من غزوة بدر وفتح مكة في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام إلى انتصارات المجاهدين في فلسطين المباركة.
"فجر الانتصار" اسم يحمل العزة والكرامة اسم يحمل الفخر والشهامة في زمن التنازل والتخاذل, اسم يحمل الانتصار علي هذا الكيان الصهيوني الغاصب. فجر الانتصار بصمة جهادية متميزة تعلو فيها مدلولات عظيمة تدل علي مدى قدرة المقاومة الفلسطينية على بث الرعب داخل الجيش الصهيوني أينما وجد ومهما فعل وأينما تحصن ستصله صواريخنا المباركة وأيدي المجاهدين.
ففي فجر يوم الثلاثاء الموافق11-9-2007 في مثل هذا اليوم، انطلقت مجموعة مجاهدة من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين مع إخوانهم في ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الفلسطينية, انطلق الفرسان وقلوبهم مملوءة بالإيمان الراسخ بعدالة جهادهم وقضيتهم, وحملوا صواريخهم المباركة ونصبوها علي منصة ألام وجراح شعبهم, فانطلقت الصواريخ من وسط الجرح النازف تقول كما قال الله عز وجل "وما رميت إذا رميت ولكن الله رمي", فكان وعد الله بان يشفي صدور قوم مؤمنين, فسقط الصاروخ المملوء بالجراح وانفجر وسط قاعدة "زيكيم" العسكرية وانفجر, وانفجرت معه هموم الشعب الفلسطيني وجراحه لتطال كل الجنود الصهاينة وتصيبهم داخل عقر دارهم.
تعليق