مباشر: أعلن الداعية السوري الشهير الدكتور محمد راتب النابلسي مباركته للثورة السورية، مؤكدا تحقق الإجماع على ضرورة إسقاط نظام بشار الأسد، محملا إياه مسئولية الأحداث في سوريا.
وأكد الدكتور النابلسي الذي يتابعه الآلاف من المسلمين، وبشكل خاص السوريين والأردنيين، أنه يعلن موقفه، بعدما تحقق الإجماع على إسقاط النظام السوري الإجراميـ الذي لم يكن متحققا في العام الماضي، على حد قوله.
وأوضح في بيان بثته فضائية اليرموك المناصرة للثورة السورية، أن الأمة لم تكن مجتمعة على الطريقة التي ينبغي إزاحة النظام السوري بها وأنه قبل اليوم لم يجد مناسبا في ظل غياب الإجماع الوطني والشرعي التفرد بأي قرار فاختار الصمت خوفا من دفع فئة دون غيرها لمواجهة النظام.
وأكد أنه لم يكن يتصور أن يعيش في بلد تنتهك فيه الحرمات ويقتل فيه الأبرياء وتغتصب فيه النساء ويقتل الأطفال ويجهز فيه على الجرحى والمصابين وتقصف فيه المساجد والكنائس وتهدم فيه البيوت على رؤوس أصحابها ويقتل الصغار والكبار والرجال والنساء وتقطع فيه أعضاءهم، لمجرد الاختلاف في الانتماء التاريخي.
وأعلن النابلسي أنه سيعمل وفقا لرؤيا منهجية شرعية على دفع الأمة نحو التعاضد والإيثار والتضحية في سبيل سوريا التي تستحق الكرامة والحرية.
وقد تغيب الرجل طوال الأشهر الماضية عن واجهة الحدث الإعلامي لأسباب تتعلق بالأمن الشخصي والعائلي، كما أفاد مقربون منه.
وذكرت "القدس العربي" أن لجنة من العلماء الأردنيين المقربين من النابلسي ومن التيار الإسلامي الأردني، يسعون لتأسيس مؤسسة شرعية جديدة داعمة لثورة الشعب السوري وتعمل على توثيق الانتهاكات الشرعية التي يمارسها نظام بشار الأسد.
وأكد الدكتور النابلسي الذي يتابعه الآلاف من المسلمين، وبشكل خاص السوريين والأردنيين، أنه يعلن موقفه، بعدما تحقق الإجماع على إسقاط النظام السوري الإجراميـ الذي لم يكن متحققا في العام الماضي، على حد قوله.
وأوضح في بيان بثته فضائية اليرموك المناصرة للثورة السورية، أن الأمة لم تكن مجتمعة على الطريقة التي ينبغي إزاحة النظام السوري بها وأنه قبل اليوم لم يجد مناسبا في ظل غياب الإجماع الوطني والشرعي التفرد بأي قرار فاختار الصمت خوفا من دفع فئة دون غيرها لمواجهة النظام.
وأكد أنه لم يكن يتصور أن يعيش في بلد تنتهك فيه الحرمات ويقتل فيه الأبرياء وتغتصب فيه النساء ويقتل الأطفال ويجهز فيه على الجرحى والمصابين وتقصف فيه المساجد والكنائس وتهدم فيه البيوت على رؤوس أصحابها ويقتل الصغار والكبار والرجال والنساء وتقطع فيه أعضاءهم، لمجرد الاختلاف في الانتماء التاريخي.
وأعلن النابلسي أنه سيعمل وفقا لرؤيا منهجية شرعية على دفع الأمة نحو التعاضد والإيثار والتضحية في سبيل سوريا التي تستحق الكرامة والحرية.
وقد تغيب الرجل طوال الأشهر الماضية عن واجهة الحدث الإعلامي لأسباب تتعلق بالأمن الشخصي والعائلي، كما أفاد مقربون منه.
وذكرت "القدس العربي" أن لجنة من العلماء الأردنيين المقربين من النابلسي ومن التيار الإسلامي الأردني، يسعون لتأسيس مؤسسة شرعية جديدة داعمة لثورة الشعب السوري وتعمل على توثيق الانتهاكات الشرعية التي يمارسها نظام بشار الأسد.
تعليق