الإعلام الحربي _ غزة:
هنأت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده وعموم أبناء أمتنا العربية والإسلامية بمناسبة عيد الفطر المبارك، سائلين العلي القدير أن يعيده علينا وقد توحدت امتنا وتراصت قواها لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى.
وقالت الحركة في بيان وصل "الإعلام الحربي" نسخة عنه اليوم السبت، :"يا أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر يأتي العيد وما زال جرحنا في فلسطين نازفاً ومفتوحاً، فمخططات تهويد القدس يجري تنفيذها بلا هوادة تزامناً مع المشروع الخطير لتقسيم المسجد الأقصى المبارك، والحصار في غزة على حاله والعدوان على الضفة متواصل، وآلاف الأسرى يعانون خلف قضبان السجون، وأهلنا في مخيمات اللجوء والشتات يتخطفهم الموت ويتهددهم مصير مظلم.
وأكدت الحركة، على أن قضية فلسطين هي عنوان وحدة الأمة، وإن على الأمة أن تتوحد خلف هذه العنوان الجامع وأن تسخر طاقتها للدفاع عنه وإبقائه حاضراً في مواجهة كل محاولات التغييب والاستثناء.
وأوضحت الحركة، في بيانها أن مناسبة العيد هي مناسبة وحدة وتسامح والتقاء، بل إن علامات قبول الأعمال والطاعات في رمضان تظهر تجلياتها في سلوك الصائم وهو يقبل على أهله وجيرانه وأرحامه وأبناء وطنه متسامحا باشاً ينشر الفرح والسرور، ويمسح على رؤوس اليتامى والثكالى والأرامل، يتفقد عوائل الشهداء والأسرى وأبنائهم، ينفتح على الناس والمجتمع استجابة لأوامر الله وإحياءً لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، إن على الفرد المسلم أن يفتتح مرحلة جديدة بعد رمضان تؤسس لعلاقة صافية مع الله تبارك وتعالى أولاً ثم مع محيطه ومجتمعه.
وتمنت الحركة في بيانها أن يتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات، وأن يحفظ شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا من كل سوء ومكروه، وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وبطن، وأن يرحم شهداءنا ويفك قيد أسرانا ويشفيّ جرحانا إنه ولي ذلك والقادر عليه.
هنأت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده وعموم أبناء أمتنا العربية والإسلامية بمناسبة عيد الفطر المبارك، سائلين العلي القدير أن يعيده علينا وقد توحدت امتنا وتراصت قواها لتحرير فلسطين والمسجد الأقصى.
وقالت الحركة في بيان وصل "الإعلام الحربي" نسخة عنه اليوم السبت، :"يا أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر يأتي العيد وما زال جرحنا في فلسطين نازفاً ومفتوحاً، فمخططات تهويد القدس يجري تنفيذها بلا هوادة تزامناً مع المشروع الخطير لتقسيم المسجد الأقصى المبارك، والحصار في غزة على حاله والعدوان على الضفة متواصل، وآلاف الأسرى يعانون خلف قضبان السجون، وأهلنا في مخيمات اللجوء والشتات يتخطفهم الموت ويتهددهم مصير مظلم.
وأكدت الحركة، على أن قضية فلسطين هي عنوان وحدة الأمة، وإن على الأمة أن تتوحد خلف هذه العنوان الجامع وأن تسخر طاقتها للدفاع عنه وإبقائه حاضراً في مواجهة كل محاولات التغييب والاستثناء.
وأوضحت الحركة، في بيانها أن مناسبة العيد هي مناسبة وحدة وتسامح والتقاء، بل إن علامات قبول الأعمال والطاعات في رمضان تظهر تجلياتها في سلوك الصائم وهو يقبل على أهله وجيرانه وأرحامه وأبناء وطنه متسامحا باشاً ينشر الفرح والسرور، ويمسح على رؤوس اليتامى والثكالى والأرامل، يتفقد عوائل الشهداء والأسرى وأبنائهم، ينفتح على الناس والمجتمع استجابة لأوامر الله وإحياءً لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، إن على الفرد المسلم أن يفتتح مرحلة جديدة بعد رمضان تؤسس لعلاقة صافية مع الله تبارك وتعالى أولاً ثم مع محيطه ومجتمعه.
وتمنت الحركة في بيانها أن يتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال والطاعات، وأن يحفظ شعبنا وقضيتنا ومقدساتنا من كل سوء ومكروه، وأن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وبطن، وأن يرحم شهداءنا ويفك قيد أسرانا ويشفيّ جرحانا إنه ولي ذلك والقادر عليه.
تعليق