الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[المهندس الجهادى]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

ما سمعت ان عقارب الساعة عادت للوراء..!

وتقسيم السودان الى شمال وجنوب خير دليل ...

[أ. أبو مالك]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

سيتم حذف جميع المشاركات الخارجة عن السياق
يرجى قراءة الموضوع قبل المشاركة فيه،،

[أ. أبو مالك]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !



يا قوم لا تتكلموا إن الكلام محرم
ناموا ولا تستيقظوا ما فاز إلا النوم
وتأخروا عن كل ما يقضي بأن تتقدموا
ودعوا التفهم جانبا فالخير أن لا تفهموا
أما السياسة فاتركوا أبـداً ولا تنـدموا

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[جهداوى للراية رافع]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[A.S.H]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[جهاد الدين]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[جهاد الدين]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

[كائن]

رد: الكاركتير السياسي ..{ الحقيقة في قالبٍ ساخر } .. متجدد !

عن حنظلة يقول ناجي:
«ولد حنظلة في العاشرة في عمره وسيظل دائما في العاشرة من عمره، ففي تلك السن غادر فلسطين وحين يعود حنظلة إلى فلسطين سيكون بعد في العاشرة ثم يبدأ في الكبر، فقوانين الطبيعة لا تنطبق عليه لأنه استثناء، كما هو فقدان الوطن استثناء. واما عن سبب تكتيف يديه فيقول ناجي العلي: كتفته بعد حرب أكتوبر 1973 لأن المنطقة كانت تشهد عملية تطويع وتطبيع شاملة، وهنا كان تكتيف الطفل دلالة على رفضه المشاركة في حلول التسوية الأمريكية في المنطقة، فهو ثائر وليس مطبع.
وعندما سُئل ناجي العلي عن موعد رؤية وجه حنظلة أجاب: عندما تصبح الكرامة العربية غير مهددة، وعندما يسترد الإنسان العربي شعوره بحريته وإنسانيته.» – ناجي العلي