على اعتاب سوريا نجد انفسنا امام الكثير من التساؤلات التى توصلنا الى مقارنة لا تقارن بينها وبين الدول العربية عامة والخليجية خاصة .
فى سوريا ودون باقى الدول العربية تجد ما نكتب بجواره كلمة "فقط"
فى سوريا فقط :
حكومة طائفية حكمت كل الاطياف طوال سنين دون أدنى خلاف ونجحت فى ادخال كل الاطياف الاخرى وكانوا دوما مجتمعون على كلمة واحدة فى البرلمانات والمجالس عكس دول كثيرة كانت الطائفية اول ما يفرقهم فى الاجتماعات والندوات
فى سوريا فقط :
لا تجد سفارة ولا علم ولا شارة اسرائلية فى كل مدنها ولا تجد أدنى تعامل بين الحكومة واسرائيل بل ولا تجد أشخاص متنفذون يفعلون ذلك من تلقاء أنفسهم .
فى سوريا فقط :
الاتصالات والمواصلات والرحلات والطلعات والمناورات كأنها محرمة مع اسرائيل وبدرجة أقل مع ربيبتها أمريكا .
فى سوريا فقط :
اجهزة المخابرات والاستخبارات تعمل لخدمة المقاومة باطيافها المعروفة وتسخر كل طاقاتها من اجل خدمة المقاومة وحلفائها , عكس الدول العربية والغربية والعالم كله الذى يسخر مثل هذه الاجهزة للتنصت على كل من يحمل سلاح خارج أطر الدولة .
فى سوريا فقط :
توحد العرب والغرب وأمريكا وتركيا على انهاء الحكم الحالى بأى طريقة كانت وبأى ثمن كان فهل من الممكن ان نسمى هؤلاء حقا أصحاب قلوب رحيمة ونتناسى ماذا حل بنا فى حرب لبنان وغزة وما يحصل اليوم فى بورما وغيرها .
فى سوريا فقط :
ستنقلب الطاولة وستكسر قواعد اللعبة وسيتوقف طموح الطامعين على أعتاب سوريا
فسوريا لا تشبه غيرها وجيشها لا يقارن بجيوش الخليج الهزيلة الضعيفة ولا يغرنكم فرار الف أو ألفين او حتى مئة ألف رغم ان هذا رقم كبير , لكن لا تنسوا ان تعداد جيش البر فقط 4 مليون لا زال أكثر من نصفهم ينتظر داخل مواقعه ومعسكراته .
فى سوريا ودون باقى الدول العربية تجد ما نكتب بجواره كلمة "فقط"
فى سوريا فقط :
حكومة طائفية حكمت كل الاطياف طوال سنين دون أدنى خلاف ونجحت فى ادخال كل الاطياف الاخرى وكانوا دوما مجتمعون على كلمة واحدة فى البرلمانات والمجالس عكس دول كثيرة كانت الطائفية اول ما يفرقهم فى الاجتماعات والندوات
فى سوريا فقط :
لا تجد سفارة ولا علم ولا شارة اسرائلية فى كل مدنها ولا تجد أدنى تعامل بين الحكومة واسرائيل بل ولا تجد أشخاص متنفذون يفعلون ذلك من تلقاء أنفسهم .
فى سوريا فقط :
الاتصالات والمواصلات والرحلات والطلعات والمناورات كأنها محرمة مع اسرائيل وبدرجة أقل مع ربيبتها أمريكا .
فى سوريا فقط :
اجهزة المخابرات والاستخبارات تعمل لخدمة المقاومة باطيافها المعروفة وتسخر كل طاقاتها من اجل خدمة المقاومة وحلفائها , عكس الدول العربية والغربية والعالم كله الذى يسخر مثل هذه الاجهزة للتنصت على كل من يحمل سلاح خارج أطر الدولة .
فى سوريا فقط :
توحد العرب والغرب وأمريكا وتركيا على انهاء الحكم الحالى بأى طريقة كانت وبأى ثمن كان فهل من الممكن ان نسمى هؤلاء حقا أصحاب قلوب رحيمة ونتناسى ماذا حل بنا فى حرب لبنان وغزة وما يحصل اليوم فى بورما وغيرها .
فى سوريا فقط :
ستنقلب الطاولة وستكسر قواعد اللعبة وسيتوقف طموح الطامعين على أعتاب سوريا
فسوريا لا تشبه غيرها وجيشها لا يقارن بجيوش الخليج الهزيلة الضعيفة ولا يغرنكم فرار الف أو ألفين او حتى مئة ألف رغم ان هذا رقم كبير , لكن لا تنسوا ان تعداد جيش البر فقط 4 مليون لا زال أكثر من نصفهم ينتظر داخل مواقعه ومعسكراته .
تعليق