"ناجي عطا الله" متهم بالوقوف وراء أحداث سيناء
فلسطين اليوم - وكالات
أثارت تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً، الكثير من الجدل وذلك بعدما قال إن أهالي منطقة رفح ومنفذ كرم أبوسالم الذي وقع به حادث قتل جنود القوات المسلحة يؤكدون أن الحادث له 3 سيناريوهات: أولها أن مسلسل عادل إمام هو أحد الأسباب الرئيسية في وقوعه.
وأشار إلى أن المسلسل المعروض حالياً تم تصوير بعض مشاهده في مكان الحادث بمنطقة كرم أبوسالم، وكشف عن بطولة وانتصار أجهزة الأمن المصرية في اختراق الأمن الإسرائيلي والذي تزامن مع إعلان إسرائيل سحب رعاياها من سيناء قبل الحادث بأيام تحسباً لوقوع عملية إرهابية.
أما السيناريو الثاني فهو وجود كتيبة من المصريين والفلسطينيين المتواجدين داخل الحدود قاموا بتنفيذ هذه العملية، في حين يتمثل السيناريو الثالث في قيام جهات إسرائيلية بتمويل هذه العملية من خلال عناصر فلسطينية مجهولة اخترقت الحدود.
من جهته أعرب الفنان عادل إمام في تصريحات خاصة لـ "العربية.نت" عن اندهاشه من اتهام مسلسله (فرقة ناجي عطا الله) بالوقوف وراء أحداث سيناء حسب تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً.
وأوضح إمام أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن العمل لم يتم تصوير أي مشهد منه في منطقة أبو سالم من الأساس، مبينا أن كل الأنفاق التي ظهرت في العمل عبارة عن ديكورات قام بتنفيذها مخرج العمل.
وقال الزعيم ضاحكا إنه من المحتمل أنه قد يكون تسبب في هذا الحادث دون قصد، بعدما قام بسرقة إحدى البنوك الإسرائيلية من خلال أحداث العمل حسب كلامه
فلسطين اليوم - وكالات
أثارت تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً، الكثير من الجدل وذلك بعدما قال إن أهالي منطقة رفح ومنفذ كرم أبوسالم الذي وقع به حادث قتل جنود القوات المسلحة يؤكدون أن الحادث له 3 سيناريوهات: أولها أن مسلسل عادل إمام هو أحد الأسباب الرئيسية في وقوعه.
وأشار إلى أن المسلسل المعروض حالياً تم تصوير بعض مشاهده في مكان الحادث بمنطقة كرم أبوسالم، وكشف عن بطولة وانتصار أجهزة الأمن المصرية في اختراق الأمن الإسرائيلي والذي تزامن مع إعلان إسرائيل سحب رعاياها من سيناء قبل الحادث بأيام تحسباً لوقوع عملية إرهابية.
أما السيناريو الثاني فهو وجود كتيبة من المصريين والفلسطينيين المتواجدين داخل الحدود قاموا بتنفيذ هذه العملية، في حين يتمثل السيناريو الثالث في قيام جهات إسرائيلية بتمويل هذه العملية من خلال عناصر فلسطينية مجهولة اخترقت الحدود.
من جهته أعرب الفنان عادل إمام في تصريحات خاصة لـ "العربية.نت" عن اندهاشه من اتهام مسلسله (فرقة ناجي عطا الله) بالوقوف وراء أحداث سيناء حسب تصريحات وكيل وزارة الأوقاف المصرية بمنطقة السويس الدكتور كمال البربري، بشأن الهجوم الذي تعرضت له منطقة سيناء الحدودية وقتل فيها 16 جندياً مصرياً.
وأوضح إمام أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن العمل لم يتم تصوير أي مشهد منه في منطقة أبو سالم من الأساس، مبينا أن كل الأنفاق التي ظهرت في العمل عبارة عن ديكورات قام بتنفيذها مخرج العمل.
وقال الزعيم ضاحكا إنه من المحتمل أنه قد يكون تسبب في هذا الحادث دون قصد، بعدما قام بسرقة إحدى البنوك الإسرائيلية من خلال أحداث العمل حسب كلامه
تعليق