إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الثورات على دين مموليها ..! بقلم / أكرم عطا الله ..::{ }!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: الثورات على دين مموليها ..! بقلم / أكرم عطا الله ..::{ }!!

    المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
    فعلاً من يريد التغيير بأي ثمن على حساب تجزأة الوطن وتفكيك المجتمع وتحطيم الجيش لبلده
    مافي بلد عربي ثوري تجزء بل المصريين اصبحو يتحدثو ارفع راسك انت مصري لم يقولوها ماقبل الثورة بل كانو يستعرون بان جنسيتهم مصريه وكانو يعتبرونها عار عليهم
    واذا تقصد بتحطيم مرتزقه كتائب القذافي فانعم به من تحطيم وهذا ليس جيش لبلد بل جيش لعصابه حاكمه

    تعليق


    • #17
      رد: الثورات على دين مموليها ..! بقلم / أكرم عطا الله ..::{ }!!

      لا
      تسمع ولكن اؤؤكد لك
      ان تكلفة الحرب كلها بلبيا كانت على حساب قطر والامارات والمجتمع الدولي
      ولم تكن والحمدلله على حساب البترول الليبي
      وتشكر قطر على هذا الموقف المشرف لها في مناصرة الحق والوقوف بجانبه
      هههههههههههه
      تكلفة اسقاط النظام وتدخل الناتو تكفل بها النفط القطري
      بيع ليبيا ونفطها للغرب مهمة المرتزقة من الليبيين !

      هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

      تعليق


      • #18
        رد: الثورات على دين مموليها ..! بقلم / أكرم عطا الله ..::{ }!!

        المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
        هههههههههههه
        تكلفة اسقاط النظام وتدخل الناتو تكفل بها النفط القطري
        بيع ليبيا ونفطها للغرب مهمة المرتزقة من الليبيين !
        هذه امانيكم والله لن تتحقق
        من قاتل حتى الشهاده في سبيل تحرير بلدوو من الظلم والدفاع عن شرف نسائو
        ليس بالمرتزقه
        بصراحه اكثر تكلم بالحجه والبرهان والدليل
        ام الشتم والوصف باوصاف تناسب هواك
        فهذا لن يوصلك للحقيقه التي يجب ان تصارح نفسك بها قبل الاخرين

        تعليق


        • #19
          رد: الثورات على دين مموليها ..! بقلم / أكرم عطا الله ..::{ }!!

          المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
          المحلل السياسي والقاريء للواقع ليس من مهمته تغيير الظروف بل تحليلها ..ويبدوا أنك تخلط سواء في قراءتك لهذا المقال أو في مقال سابق لعبد الباري عطوان وضعه الأخ العزيز "محمد عز الدين "..
          التغيير لمجرد التغيير وبأي ثمن هذا لا يؤدي إلا للانتقال من "دلف لمزراب" ؛بمعنى بدلاً أن يكون هناك مستبد واحد ووطن واحد وجيش واحد يكون هناك أكثر من مستبد ومجرم ووطن مقسم حسب الطوائف والقوميات والأعراق ولكل جزء مليشيا ..
          أليس هذا ما حدث حينما خدعونا بمسمى "الثورة العربية الكبرى على الحكم العثماني" لنجد أنفسنا أما أوطان عربية قزمة ومحتلة وشعوب متخلفة تحت واقع سايكسبيكو ..

          لا يوجد عربي واحد ضد التغيير ولكن لن تجد إلا العربي الساذج أو العميل معه بأي ثمن لأنه بذلك يكون مشروع شيطاني بثوب جميل اسمه التغيير والحرية والعدل ..!!
          سيدي الفاضل الغاية لا تبرر الوسيلة فلا تكن ميكافيلياً الشعوب انتفضت وقالت كلمتها ولن تضيرها هذه المؤامرات المزعومة التي يروج لها انصار هذه الانظمة القمعية وحتى لو كانت هناك مؤامرات فهي ستنكسر اما صلابة وارادة الشعوب بعد ان انكسر حاجز الخوف الذي زرعته هذه الانظمة العفنه داخل الشعوب على مدار السنوات الماضية ثم الثورة العربية على العثمانيين هذه لم تكن ثورة بل هي مؤامرة قذرة اطرافها بريطانيا ممثلة باللورد مكماهون والشريف حسين ونتج عنها سايكس بيكون مروراً بالاستعمار الاجنبي وانتهاءً بالواقع العربي
          الاليم فالشعوب كانت مغيبة في ذلك الوقت وهاهي تخرج الشعوب من قمقمها لتسحق هذه الانظمة القمعيةالظالمة

          تعليق

          يعمل...
          X