توعدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بالرد المزلزل في عمق الكيان الصهيوني ردا اغتيال الشيخ زياد ملايشة قائد سرايا القدس في الضفة الغربية والشهيد إبراهيم عابد قائد وأحد مؤسسي كتائب الشهيد أبو عمار في قرية كفردان غرب جنين الضفة الغربية، واستشهاد 4 مقاومين أحدهما من سرايا القدس واثنين من القسام وآخر من ألوية الناصر صلاح الدين خلال العملية العسكرية الصهيونية في بلدة القرارة جنوب قطاع غزة.
وحذر "أبو أحمد" الناطق باسم سرايا القدس، العدو الصهيوني من محاولة استغلال الأزمة الداخلية، قائلا:"إننا لا يمكن أن نتراجع وننكسر أمام العدو، وأي حماقة سيرتكبها سنرد عليها بقوة".
واستبشر "أبو أحمد" خيرا من تكاتف وتوحد الفصائل الفلسطينية تحت خندق المقاومة و التصدي للعدوان الصهيوني على بلدة القرارة، مؤكدا على حب الشعب الفلسطيني للجهاد والاستشهاد، وعدم تفريطه بأي شبر من أراضينا المحتلة.
وتابع:"إن التصعيد الصهيوني يدل على أن العدو لا يريد خيرا لأبناء شعبنا"، داعيا فصائل المقاومة إلى توحيد جهودهم وضرب العدو في عمقه حتى آخر رمق.
وحذر " أبو أحمد" الفصائل الفلسطينية من ألا يتعاطوا مع المخططات الصهيونية التي لا تريد خيرا للشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية.
وحذر "أبو أحمد" الناطق باسم سرايا القدس، العدو الصهيوني من محاولة استغلال الأزمة الداخلية، قائلا:"إننا لا يمكن أن نتراجع وننكسر أمام العدو، وأي حماقة سيرتكبها سنرد عليها بقوة".
واستبشر "أبو أحمد" خيرا من تكاتف وتوحد الفصائل الفلسطينية تحت خندق المقاومة و التصدي للعدوان الصهيوني على بلدة القرارة، مؤكدا على حب الشعب الفلسطيني للجهاد والاستشهاد، وعدم تفريطه بأي شبر من أراضينا المحتلة.
وتابع:"إن التصعيد الصهيوني يدل على أن العدو لا يريد خيرا لأبناء شعبنا"، داعيا فصائل المقاومة إلى توحيد جهودهم وضرب العدو في عمقه حتى آخر رمق.
وحذر " أبو أحمد" الفصائل الفلسطينية من ألا يتعاطوا مع المخططات الصهيونية التي لا تريد خيرا للشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية.
تعليق