سأقص عليكم قصة محمد عنتر
محمد عنتر جندي بالأمن الوقائي
ملتزم بالصلاة
ومحبوب بين الناس والله شاهد على العباد
قصة عنتر شهد عليها الاعلام كلها والعالم كلة
سمعتها من الوسائل الاعلامية واهلة يصرخون على شاشات التلفاز
ويقولون ليه قتلتوا ابننا محمد عنتر
فحبيت اكتبها هنا كي تشاهدوا ظلم العباد على بعض
مسلم قتل اخوة المسلم
سأبدء القصة
دخلوا شارع الشهيد محمد عنتر
فوجدو ابية على رأس الشارع فقالوا له انت اب عنتر
قال ابو عنتر نعم انا قالوا له اين عنتر قال عنتر هرب مع الي بيهربوا
أطلقوا النار تحت قدمه ليرعبوة وهم يضحكون
وصرخ الأب وقال ليه بتطلقوا النار شو بدكم مني
قالو يا كلب قوم ورينا وين بيت ابنك عنتر
قام الاب ودخل الشارع والمليشيات قالو لأبية بيت من هذا
قال لهم هذا بيت اخوة كسروا الباب ودخلو البيت وفتشوا على محمد عنتر ما وجدوة ببيت اخوة
ااتجهو نحوا البيت الثاني وقالوا له هذا بيت من ؟ قال الاب هذا بيت عنتر
كان بيت عنتر مقفل بالقفل والجنزير اطلقوا النار على القفل ودخلوا البيت
كسروا البيت بأكملة جعلوا البيت من الداخل حطاما كل الاثاث كسرة
ودخلوا بيت خال محمد عنتر جنب بيت عنتر ودخلوة ليفتشوا عن عنتر
كسروا البيت ولم يجدوا عنتر
واحد من المليشيات قال لهم عنتر ببيت اهلة تحت
نزلو على بيت ابية تحت وجدوا اخوة الذي ينتمي للجهاد الاسلامي
قالوا له انت فلان قال نعم انا قال لهم وهو رافع راسة فاخر بالجهاد الاسلامي
قالوا له اين اخوك عنتر
قال لهم مش موجود قالوا له بدنا ندخل البيت نفتش
اخوا عنتر نادى على امة يما يما يما قالت لة الام الحزينة التي اخدوا ابنها من حضنها نعم
قال لها خدي طريق القوة التنفيذية بدها تفتش البيت تدور على عنتر
قبلها بساعة ام عنتر قالت لابنها عنتر يما يا عنتر قوم اهرب يما زي الي بيهربوا
قال لها عنتر لية اهرب يما وانا معملتش حاجة اقسم بالله هذا الذي حصل
من الشهيد عنتر
المهم الام قالت له امانة يما طيب اهرب هدول بيهمهمش ظالم ولا مظلوم بيقتلوا عن قصاص
قال لها عنتر والله منا هارب لان صفحتي بيضاء والله الحمدلله يما عمري ما قتلت ولا ازيت
حدا والله هذا كلام عنتر لامة قبل ميخدوة بحوالي ساعة قبل الاقتحام
المهم الام فتحت الباب للمليشيات السوداء
ودخلوا اثنان البيت وكان النور فاصل
وكان معهم بليفون كشاف واشعلوا الكشاف اتجاة البيت
ووجدوا عنتر جالس على الفرشة وبيدة بناتة الثلاتة
وقال واحد من الاثنين لااا هذا مش عنتر فقال التاني لااا هذا عنتر
المهم قالوا له من انت ؟ قال انا محمد عنتر
قالوا له قوم معنا
كان عنتر بحضنة بناتة الثلاثة
بنت معاقة بيد واحدة وعمرها 6 سنوات وبنت عمرها 4 سنوات وبنت عمرها 6 شهور
مسكوا البنت المعاقة من يدها المقطوعة ورموا فيها بالحائط
والتانية بالفرشة والثالثة بالارض
ووقفوا عنتر وقبل ان يقف قال يااارب
المهم الام الحزينة قعدت تصرخ وين مودينة
قالها والله وعهد الله يا حجة لنرجعة بس بدنا ياة بكلمتين
المهم عنتر نظر نظرة وداع لامة وقال امانة يما خلي بالك من بناتي
ويما قولي يارب
واخدوا عنتر على راس الشارع وفي الطريق وعنتر يمشي كانت الام تصرخ على ابنها
المهم الابن التي بالجهاد الاسلامي كان يقول ويصرخ على اخوة ضربوة بموس السلاح
جعلوا امة تلتهي بابنها التي بالجهاد الاسلامي
والاثنين اخدوا عنتر فوق وعنتر اثناء ماكان ذاهب لرأس الشارع في الطريق
رفع يدة لينطق بالشهادة ضربوة على يدة ليمحقوا الشهادة من فمة ويدة
اخدوا عنتر فوق وركبوة الجيب دقائق ثم نزلوة بنفس الوقت
وقالوا له ارجع خطوة ثم خطوة ثم خطوة وابية يصرخ
ياناس خدوا ابني عندكم شهر شهرين خمس اشهر حققوا معة
واذا اثبت ابني قتل او ظلم واعترف بلسانة انة قاتل اقتلوة
قالوا لابية اخرس يا كلب وطلقوا على عنتر الرصاص
واغمض الاب الحزين عينية وكان خال عنتر متواجد وشاهد على الحدث
وقال الاب لخال عنتر يا خال على من هذا النار يطلقون قال للاب الحزين
طلقوا على عنتر النار يا ابو عنتر
طلقو علية يا ناااس 100 رصاصة واردوة بمخة على الارض ورأسة وعينية
صرخ الاب ونادى يا عنتر يا بكري يا فلذة كبدي واخد يلملم مخ ابنة ولحمة من الارض
ونادى ام عنتر يا ام عنتر عنتر راح منا راح راح عنتر لسة عمرة 25 سنة
وزوجة عنتر كانت تجري نحوا زوجها وقالوا لها ابعدي لنموتك قالت موتوني
ولكن بعد فوات الاوان اتت الزوجة الحزينة بعد ان تنخل مخ وجسم عنتر بالرصاص
واخذت من دم زوجها وتسكب على بنتها ام 6 شهور وتقول لها هذا دم ابيكي المغدور التي مات بريئ والله لو قتل الياسين ولا الرنتيسي كان عملولة محكمة وحاكموة
بالله عليكم قولوا لي ما ذنب عنتر
ما هي جريمة عنتر
هل لأنة مسلم
هل لأنة من الأمن الوقائي
لماذا قتلتو عنتر يا كفرة يا ظلمة
انا اعرف بيت عنتر الي بدوا يعرف الحقيقة يذهب لبيت اهلة والناس والعالم يسال عن عنتر
محمد عنتر جندي بالأمن الوقائي
ملتزم بالصلاة
ومحبوب بين الناس والله شاهد على العباد
قصة عنتر شهد عليها الاعلام كلها والعالم كلة
سمعتها من الوسائل الاعلامية واهلة يصرخون على شاشات التلفاز
ويقولون ليه قتلتوا ابننا محمد عنتر
فحبيت اكتبها هنا كي تشاهدوا ظلم العباد على بعض
مسلم قتل اخوة المسلم
سأبدء القصة
دخلوا شارع الشهيد محمد عنتر
فوجدو ابية على رأس الشارع فقالوا له انت اب عنتر
قال ابو عنتر نعم انا قالوا له اين عنتر قال عنتر هرب مع الي بيهربوا
أطلقوا النار تحت قدمه ليرعبوة وهم يضحكون
وصرخ الأب وقال ليه بتطلقوا النار شو بدكم مني
قالو يا كلب قوم ورينا وين بيت ابنك عنتر
قام الاب ودخل الشارع والمليشيات قالو لأبية بيت من هذا
قال لهم هذا بيت اخوة كسروا الباب ودخلو البيت وفتشوا على محمد عنتر ما وجدوة ببيت اخوة
ااتجهو نحوا البيت الثاني وقالوا له هذا بيت من ؟ قال الاب هذا بيت عنتر
كان بيت عنتر مقفل بالقفل والجنزير اطلقوا النار على القفل ودخلوا البيت
كسروا البيت بأكملة جعلوا البيت من الداخل حطاما كل الاثاث كسرة
ودخلوا بيت خال محمد عنتر جنب بيت عنتر ودخلوة ليفتشوا عن عنتر
كسروا البيت ولم يجدوا عنتر
واحد من المليشيات قال لهم عنتر ببيت اهلة تحت
نزلو على بيت ابية تحت وجدوا اخوة الذي ينتمي للجهاد الاسلامي
قالوا له انت فلان قال نعم انا قال لهم وهو رافع راسة فاخر بالجهاد الاسلامي
قالوا له اين اخوك عنتر
قال لهم مش موجود قالوا له بدنا ندخل البيت نفتش
اخوا عنتر نادى على امة يما يما يما قالت لة الام الحزينة التي اخدوا ابنها من حضنها نعم
قال لها خدي طريق القوة التنفيذية بدها تفتش البيت تدور على عنتر
قبلها بساعة ام عنتر قالت لابنها عنتر يما يا عنتر قوم اهرب يما زي الي بيهربوا
قال لها عنتر لية اهرب يما وانا معملتش حاجة اقسم بالله هذا الذي حصل
من الشهيد عنتر
المهم الام قالت له امانة يما طيب اهرب هدول بيهمهمش ظالم ولا مظلوم بيقتلوا عن قصاص
قال لها عنتر والله منا هارب لان صفحتي بيضاء والله الحمدلله يما عمري ما قتلت ولا ازيت
حدا والله هذا كلام عنتر لامة قبل ميخدوة بحوالي ساعة قبل الاقتحام
المهم الام فتحت الباب للمليشيات السوداء
ودخلوا اثنان البيت وكان النور فاصل
وكان معهم بليفون كشاف واشعلوا الكشاف اتجاة البيت
ووجدوا عنتر جالس على الفرشة وبيدة بناتة الثلاتة
وقال واحد من الاثنين لااا هذا مش عنتر فقال التاني لااا هذا عنتر
المهم قالوا له من انت ؟ قال انا محمد عنتر
قالوا له قوم معنا
كان عنتر بحضنة بناتة الثلاثة
بنت معاقة بيد واحدة وعمرها 6 سنوات وبنت عمرها 4 سنوات وبنت عمرها 6 شهور
مسكوا البنت المعاقة من يدها المقطوعة ورموا فيها بالحائط
والتانية بالفرشة والثالثة بالارض
ووقفوا عنتر وقبل ان يقف قال يااارب
المهم الام الحزينة قعدت تصرخ وين مودينة
قالها والله وعهد الله يا حجة لنرجعة بس بدنا ياة بكلمتين
المهم عنتر نظر نظرة وداع لامة وقال امانة يما خلي بالك من بناتي
ويما قولي يارب
واخدوا عنتر على راس الشارع وفي الطريق وعنتر يمشي كانت الام تصرخ على ابنها
المهم الابن التي بالجهاد الاسلامي كان يقول ويصرخ على اخوة ضربوة بموس السلاح
جعلوا امة تلتهي بابنها التي بالجهاد الاسلامي
والاثنين اخدوا عنتر فوق وعنتر اثناء ماكان ذاهب لرأس الشارع في الطريق
رفع يدة لينطق بالشهادة ضربوة على يدة ليمحقوا الشهادة من فمة ويدة
اخدوا عنتر فوق وركبوة الجيب دقائق ثم نزلوة بنفس الوقت
وقالوا له ارجع خطوة ثم خطوة ثم خطوة وابية يصرخ
ياناس خدوا ابني عندكم شهر شهرين خمس اشهر حققوا معة
واذا اثبت ابني قتل او ظلم واعترف بلسانة انة قاتل اقتلوة
قالوا لابية اخرس يا كلب وطلقوا على عنتر الرصاص
واغمض الاب الحزين عينية وكان خال عنتر متواجد وشاهد على الحدث
وقال الاب لخال عنتر يا خال على من هذا النار يطلقون قال للاب الحزين
طلقوا على عنتر النار يا ابو عنتر
طلقو علية يا ناااس 100 رصاصة واردوة بمخة على الارض ورأسة وعينية
صرخ الاب ونادى يا عنتر يا بكري يا فلذة كبدي واخد يلملم مخ ابنة ولحمة من الارض
ونادى ام عنتر يا ام عنتر عنتر راح منا راح راح عنتر لسة عمرة 25 سنة
وزوجة عنتر كانت تجري نحوا زوجها وقالوا لها ابعدي لنموتك قالت موتوني
ولكن بعد فوات الاوان اتت الزوجة الحزينة بعد ان تنخل مخ وجسم عنتر بالرصاص
واخذت من دم زوجها وتسكب على بنتها ام 6 شهور وتقول لها هذا دم ابيكي المغدور التي مات بريئ والله لو قتل الياسين ولا الرنتيسي كان عملولة محكمة وحاكموة
بالله عليكم قولوا لي ما ذنب عنتر
ما هي جريمة عنتر
هل لأنة مسلم
هل لأنة من الأمن الوقائي
لماذا قتلتو عنتر يا كفرة يا ظلمة
انا اعرف بيت عنتر الي بدوا يعرف الحقيقة يذهب لبيت اهلة والناس والعالم يسال عن عنتر
تعليق