تويت
يواصل إضرابه || لا أنباء عن موافقة خطية بالإفراج عن السرسك
اعتصام تضامني مع الاسرى المضربين عن الطعام بالقدس المحتلة
رام الله - صفا
قالت مصادر في وزارة شؤون الأسرى والمحررين برام الله إن الأسير محمود السرسك والذي يخوض إضرابا عن الطعام متواصلا منذ قرابة ثلاثة أشهر، لا زال يواصل إضرابه مطالبة بالحصول على موافقة خطية بالإفراج عنه مطلع تموز القادم.
ونفت مصادر في العلاقات العامة بوزارة الأسرى لوكالة صفا صحة الأنباء الواردة عن موافقة مصلحة سجون الاحتلال تقديم موافقة خطية على الإفراج عن السرسك في تموز القادم وقالت إنها غير دقيقة، وذلك بخلاف ما نشر على لسان الوزير عيسى قراقع من موافقة إسرائيلية بالإفراج عنه في 12 تموز القادم.
وجاءت هذه الأنباء في وقت نقل محامي نادي الأسير جواد بولس عن السرسك قرب انفراج في أزمة إضرابه المستمر منذ ما يقارب ثلاثة أشهر.
وفي هذه الأثناء، أوضحت وزارة شؤون الأسرى أن الأسير السرسك نقل أمس الأحد إلى مستشفى أساف هاروفيه المدني بعد تدهور حالته الصحية، غير أنه أعيد ليلا إلى مستشفى سجن الرملة، حيث وصف المحامي جواد بولس والذي زاره اليوم حالته بأنها مستقرة.
وقالت وزارة الأسرى إن السرسك أعيد إلى سجن الرملة بعد خضوعه لعدة فحوصات كما تناول المحاليل اللازمة وكذلك الحليب، لكنها أكدت على مواصلته الإضراب المفتوح عن الطعام حتى تحقيق مطلبه بالحصول على موافقة خطية بالإفراج عنه في تموز القادم.
وقال المدير التنفيذي لنادي الأسير الفلسطيني في رام الله عبد الله الزغاري إن أي اتفاق بين السرسك ومصلحة السجون يقضي بوقف إضرابه مقابل ضمانة مكتوبة بالإفراج عنه لم يوقع حتى اليوم ظهرا.
وأوضح الزغاري في تصريحات صحفية إن فعاليات التضامن مع السرسك والأسيرين أكرم ريخاوي وسامر البرق لا زالت مستمرة، ومن المتوقع أن تشهد كافة مدن الضفة الغربية وقطاع غزة مسيرات واعتصامات أمام مقار الصليب الأحمر غدا لدعم مطالبهم.
قالت مصادر في وزارة شؤون الأسرى والمحررين برام الله إن الأسير محمود السرسك والذي يخوض إضرابا عن الطعام متواصلا منذ قرابة ثلاثة أشهر، لا زال يواصل إضرابه مطالبة بالحصول على موافقة خطية بالإفراج عنه مطلع تموز القادم.
ونفت مصادر في العلاقات العامة بوزارة الأسرى لوكالة صفا صحة الأنباء الواردة عن موافقة مصلحة سجون الاحتلال تقديم موافقة خطية على الإفراج عن السرسك في تموز القادم وقالت إنها غير دقيقة، وذلك بخلاف ما نشر على لسان الوزير عيسى قراقع من موافقة إسرائيلية بالإفراج عنه في 12 تموز القادم.
وجاءت هذه الأنباء في وقت نقل محامي نادي الأسير جواد بولس عن السرسك قرب انفراج في أزمة إضرابه المستمر منذ ما يقارب ثلاثة أشهر.
وفي هذه الأثناء، أوضحت وزارة شؤون الأسرى أن الأسير السرسك نقل أمس الأحد إلى مستشفى أساف هاروفيه المدني بعد تدهور حالته الصحية، غير أنه أعيد ليلا إلى مستشفى سجن الرملة، حيث وصف المحامي جواد بولس والذي زاره اليوم حالته بأنها مستقرة.
وقالت وزارة الأسرى إن السرسك أعيد إلى سجن الرملة بعد خضوعه لعدة فحوصات كما تناول المحاليل اللازمة وكذلك الحليب، لكنها أكدت على مواصلته الإضراب المفتوح عن الطعام حتى تحقيق مطلبه بالحصول على موافقة خطية بالإفراج عنه في تموز القادم.
وقال المدير التنفيذي لنادي الأسير الفلسطيني في رام الله عبد الله الزغاري إن أي اتفاق بين السرسك ومصلحة السجون يقضي بوقف إضرابه مقابل ضمانة مكتوبة بالإفراج عنه لم يوقع حتى اليوم ظهرا.
وأوضح الزغاري في تصريحات صحفية إن فعاليات التضامن مع السرسك والأسيرين أكرم ريخاوي وسامر البرق لا زالت مستمرة، ومن المتوقع أن تشهد كافة مدن الضفة الغربية وقطاع غزة مسيرات واعتصامات أمام مقار الصليب الأحمر غدا لدعم مطالبهم.
تعليق