الإعلام الحربي – القدس المحتلة:
أفاد الأسير المجاهد ثائر عزيز حلاحلة (34عاما) و الذي خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ اعتقاله الإداري لمدة 77يوما انه لا زال يعاني الأوجاع و الآلام الحادة بالظهر و المفاصل و المعدة على اثر الإضراب.
و قال ثائر لمحامي وزارة الأسرى الذيزاره، أنه يتناول اللبن والشوربات والحليب، وهو يخضع لفحوصات يومية و يتلقى الفيتامينات و دواء خاص بالمعدة و دواء للكلى.
وقال الأسير لمحامي وزارة الأسرى فادي عبيدات الذي التقاه في مستشفى سجن الرملة انه تم استجوابه على يد المخابرات بعد تعليق إضرابه عن الطعام، حيث تم نقله يوم 12/5/2012 الساعة الخامسة مساءا إلى سجن عوفر، و تم مصادرة الماء والدواء منه من قبل وحدة القمع (النحشون) أثناء نقله، وبقي مقيد اليدين و القدمين دون أكل و شرب و لم يتمكن من تناول الدواء.
وذكر الأسير حلاحلة أن مدة الاستجواب استمرت 45 دقيقة من قبل المخابرات وخلالها تم إبراز ورقة باللغة العربية تفيد انه وصلت إليهم معلومات بأن الأسير يقوم بنشاطات و فعاليات لصالح حركة الجهاد الإسلامي في داخل السجن، ونفى الأسير هذه التهم و اعتبرها ادعاءات باطلة وتثير السخرية.
وأشار أن المحققين قاموا بأخذ فحوصات الــــ dna منه من خلال عينات من اللعاب والبصمات والتصوير، وبقي في زنازين سجن عوفر حتى الساعة السادسة مساءا ومن هناك تم إعادته إلى سجن مستشفى الرملة وأثناء العودة تعرض الأسير لرضوض في جسمه نتيجة توقف سائق البوسطة بطريقة مفاجئة وبدون سابق إنذار.
أفاد الأسير المجاهد ثائر عزيز حلاحلة (34عاما) و الذي خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ اعتقاله الإداري لمدة 77يوما انه لا زال يعاني الأوجاع و الآلام الحادة بالظهر و المفاصل و المعدة على اثر الإضراب.
و قال ثائر لمحامي وزارة الأسرى الذيزاره، أنه يتناول اللبن والشوربات والحليب، وهو يخضع لفحوصات يومية و يتلقى الفيتامينات و دواء خاص بالمعدة و دواء للكلى.
وقال الأسير لمحامي وزارة الأسرى فادي عبيدات الذي التقاه في مستشفى سجن الرملة انه تم استجوابه على يد المخابرات بعد تعليق إضرابه عن الطعام، حيث تم نقله يوم 12/5/2012 الساعة الخامسة مساءا إلى سجن عوفر، و تم مصادرة الماء والدواء منه من قبل وحدة القمع (النحشون) أثناء نقله، وبقي مقيد اليدين و القدمين دون أكل و شرب و لم يتمكن من تناول الدواء.
وذكر الأسير حلاحلة أن مدة الاستجواب استمرت 45 دقيقة من قبل المخابرات وخلالها تم إبراز ورقة باللغة العربية تفيد انه وصلت إليهم معلومات بأن الأسير يقوم بنشاطات و فعاليات لصالح حركة الجهاد الإسلامي في داخل السجن، ونفى الأسير هذه التهم و اعتبرها ادعاءات باطلة وتثير السخرية.
وأشار أن المحققين قاموا بأخذ فحوصات الــــ dna منه من خلال عينات من اللعاب والبصمات والتصوير، وبقي في زنازين سجن عوفر حتى الساعة السادسة مساءا ومن هناك تم إعادته إلى سجن مستشفى الرملة وأثناء العودة تعرض الأسير لرضوض في جسمه نتيجة توقف سائق البوسطة بطريقة مفاجئة وبدون سابق إنذار.
تعليق