الحمد لله ناصر المستضعفين وقاهر المتجبرين والصلاة والسلام على الصادق الأمين وعلى اّله وصحبه أجمعين، أما بعد:
بعد غياب اضطراري عن الشبكة التي ما زالت تسكن الوجدان، وتملك نصيباً مميزاً من الذاكرة التي تنكأ بها الذكريات العابرة.
حين قررنا مغادرة السرب، كان الأمر بمثابة "ورقة ضغط"، كي ندرك حجم الانحراف الذي نعيشه، ونعيد ترتيب الأوراق.
ربما حانت الفرصة وإن كانت متأخرة جداً، لكن خير من ألا تأتي أبداً، فالشبكة ملك الجميع ولا سلطة لأحد فيها على أحد.
نعود اليوم لنرسم الحلم الجميل رغم بشاعة المرحلة، ونصوّب البوصلة نحو بوابة الأقصى بعد أن تاهت في مناكفات لا طائل منها
هنا الواجب يفرض علينا أن نتقدم رغم كل الظروف والمعوقات، ونتجاوز كل الخلافات الشخصية والاختلافات الفكرية.
أكتب لكم على عجالة من أمري، للأخوة جميعاً من كان معنا وما زال، أو غادر حيث شاء، أو متحير في أمره
"الفكرة التي تحملون عبء اعتناقها تحتاج إلى واقع يجسّدها، عبر تلاقح الأفكار وتناطح الاّراء،
وليس هناك خير من الميدان الذي ما زال يحتفظ بوهج حضوركم، وينتمي إلى الخيار الذي إليه تميلون".
هذا الموضوع خاص بمناسبة العودة الميمونة لشبكة حوار بوابة الأقصى
بعد غياب اضطراري عن الشبكة التي ما زالت تسكن الوجدان، وتملك نصيباً مميزاً من الذاكرة التي تنكأ بها الذكريات العابرة.
حين قررنا مغادرة السرب، كان الأمر بمثابة "ورقة ضغط"، كي ندرك حجم الانحراف الذي نعيشه، ونعيد ترتيب الأوراق.
ربما حانت الفرصة وإن كانت متأخرة جداً، لكن خير من ألا تأتي أبداً، فالشبكة ملك الجميع ولا سلطة لأحد فيها على أحد.
نعود اليوم لنرسم الحلم الجميل رغم بشاعة المرحلة، ونصوّب البوصلة نحو بوابة الأقصى بعد أن تاهت في مناكفات لا طائل منها
هنا الواجب يفرض علينا أن نتقدم رغم كل الظروف والمعوقات، ونتجاوز كل الخلافات الشخصية والاختلافات الفكرية.
أكتب لكم على عجالة من أمري، للأخوة جميعاً من كان معنا وما زال، أو غادر حيث شاء، أو متحير في أمره
"الفكرة التي تحملون عبء اعتناقها تحتاج إلى واقع يجسّدها، عبر تلاقح الأفكار وتناطح الاّراء،
وليس هناك خير من الميدان الذي ما زال يحتفظ بوهج حضوركم، وينتمي إلى الخيار الذي إليه تميلون".
هذا الموضوع خاص بمناسبة العودة الميمونة لشبكة حوار بوابة الأقصى
تعليق