تويت
القيادي السابق محمد دحلان
الضفة الغربية – صفا
قالت مصادر مطلعة على مجريات التحقيق التي تجري في سجن أريحا مع معتقلين من حركة "فتح" والأجهزة الأمنية اعتقلوا إثر الحملة الأمنية الأخيرة في جنين أن هناك اعترافات مباشرة تظهر تورط القيادي السابق بالحركة محمد دحلان بتلك الأحداث.
وأكدت المصادر لوكالة "صفا" أن هناك اعترافات مباشرة من قبل بعض القيادات الأمنية التي طالها الاعتقال تشير إلى أوامر مباشرة من دحلان بالقيام بعمليات إطلاق نار في أماكن مختلفة من جنين ورصد عمليات تحويل أموال وشراء أسلحة وتخزينها بناءً على أوامر منه.
وكانت جنين شهدت سلسلة من الأحدث في أعقاب مقتل محافظها قدورة موسى قبل نحو أسبوعين واعتقال عددٍ من المطلوبين أمنيًا لدى أجهزة السلطة والمتورطين بالحادث بينهم زكريا الزبيدي ونزار غوادرة.
وأشارت إلى رصد مكالمات هاتفية بين دحلان وشخصيات محسوبة عليه بجنين يظهر فيها تهديد وتحريض على مواجهات عسكرية وتوجيه رسائل لقيادة السلطة ولرئيسها محمود عباس من خلال إحداث قلاقل بجنين.
ونقلت المصادر أن المكالمات الهاتفية والاعترافات وضعت على مكتب عباس الذي يتابع الأمور بشكل مباشر.
ونوه إلى تفكيك تلك الشبكات ومصادرة أسلحتها وهي مجموعات محسوبة على دحلان منذ سنوات ولكنها أعلنت ولاءها للرئيس عباس عقب خلافه مع دحلان من أجل تفادي مواجهة مع السلطة في حينها ولكنها ظلت تعمل في الخفاء لصالح دحلان.
قالت مصادر مطلعة على مجريات التحقيق التي تجري في سجن أريحا مع معتقلين من حركة "فتح" والأجهزة الأمنية اعتقلوا إثر الحملة الأمنية الأخيرة في جنين أن هناك اعترافات مباشرة تظهر تورط القيادي السابق بالحركة محمد دحلان بتلك الأحداث.
وأكدت المصادر لوكالة "صفا" أن هناك اعترافات مباشرة من قبل بعض القيادات الأمنية التي طالها الاعتقال تشير إلى أوامر مباشرة من دحلان بالقيام بعمليات إطلاق نار في أماكن مختلفة من جنين ورصد عمليات تحويل أموال وشراء أسلحة وتخزينها بناءً على أوامر منه.
وكانت جنين شهدت سلسلة من الأحدث في أعقاب مقتل محافظها قدورة موسى قبل نحو أسبوعين واعتقال عددٍ من المطلوبين أمنيًا لدى أجهزة السلطة والمتورطين بالحادث بينهم زكريا الزبيدي ونزار غوادرة.
وأشارت إلى رصد مكالمات هاتفية بين دحلان وشخصيات محسوبة عليه بجنين يظهر فيها تهديد وتحريض على مواجهات عسكرية وتوجيه رسائل لقيادة السلطة ولرئيسها محمود عباس من خلال إحداث قلاقل بجنين.
ونقلت المصادر أن المكالمات الهاتفية والاعترافات وضعت على مكتب عباس الذي يتابع الأمور بشكل مباشر.
ونوه إلى تفكيك تلك الشبكات ومصادرة أسلحتها وهي مجموعات محسوبة على دحلان منذ سنوات ولكنها أعلنت ولاءها للرئيس عباس عقب خلافه مع دحلان من أجل تفادي مواجهة مع السلطة في حينها ولكنها ظلت تعمل في الخفاء لصالح دحلان.
تعليق