إذا سمعت بعبوة لاصقة قد انفجرت وحصدت رأس نصيري مارد وتطايرت اشلاؤه القذرة في المكان فاعلم ان جبهة النصرة قد مرت من هنا
إذا سمعت الكواتم تزغرد في مساكن الضباط وتحصد رؤوسهم فاعلم ان جبهة النصرة قد مرت من هنا
إذا سمعت انفجارا هز الارض هزا عنيفا وعلا دخانه ليعانق السحاب وسمعت نباح الكلاب على قتلاهم فاعلم ان فارسا من فرسان النصرة قد مر من هنا ثم ارتقى للسماء
إذا رأيت أوكارالأمن العالية التي يفتخرون بتحصينها قد نسفت نسفا فاصبح قاعا صفصفا فاعلم ان جبهة النصرة مرت من هنا
إذا رايت اوراق النعي تملأ الجدارن في مناطق النصيرية ومن والاهم فاعلم أن جبهة النصرة قد ارسلتهم الى الحطمة
ان المتتبع لبيانات وعمليات جبهة النصرة (أعزها الله ومكن لها في الارض ) سيستحظر اثناء قرأته للبيانات فرسان الاسلام في دولة الاسلام وخططهم كحصاد الخير وغيرها من الخطط المباركة التي اقضت مضاجع الرافضة وارعبتهم وجعلت قلوبهم عند حناجرهم حتى قال قائلهم باللهجة العراقية رحم الله على ايام بو مصعب الزرقاوي لان تكتيك الكواتم واللاصقات لم يكن مفعلا مثل هذه الايام وهذه المعركة التي يخوضوها ابطال الاسلام في عراق الاسلام وشام الايمان ما هي الا معركة كسر عظم بكل معنى الكلمة فعند استهداف القيادات والنخب الامنية لأي دولة وتفريغها منهم يسبب لها شللا ومن اعراض هذا الشلل التخبط في العمليات العسكرية وهو اهمها لأن الامن بكافة فروعه ما هو لا بمثابة جهاز عصبي للجيش فاذا تم تحييده عن المعركة لم ينتفع الجيش بقوته واسلحته لأنه يصبح عاجزا عن رؤية الاماكن التي يجب القيام بعمليات فيها وماحدث في العراق مع الجيش الامريكي اثناء الفلوجة الاولى والثانية ماهو مثل على ذلك فهنا اخوتي الاحبة اهل العلم والأختصاص نرجو منكم وضع نصائح ووصايا لجبهة النصرة لأهل الشام من مجاهدي الشام في ساحات الجهاد .
لأننا نريد من جبهة النصرة أن تدك جبال الباطل دكا حتى تجعلها قاعا صفصفا لا عوج فيها ولا أمتا
نريد منها أن تواسي الثكالى وتمسح دمع اليتامى وتعيد لهم البسمة التي خطفها منهم النصيرية الانجاس
نريد منها أن تُسمع اصوات المفخخات واللاصقات للأسرى المعذبين مؤنسة لهم ومذكرة أنا ما نسيانكم
نريد منها أن تأخذ بالثأر لحرائر الشام التي دنس طهرهن النصيرية اللئام
نريد منها أن تذيق النصيرية من كأس الموت الذي ذاقه أهل السنة
نريد منها أن ترفع راية الأسلام وتحكم بها الانام
إذا سمعت الكواتم تزغرد في مساكن الضباط وتحصد رؤوسهم فاعلم ان جبهة النصرة قد مرت من هنا
إذا سمعت انفجارا هز الارض هزا عنيفا وعلا دخانه ليعانق السحاب وسمعت نباح الكلاب على قتلاهم فاعلم ان فارسا من فرسان النصرة قد مر من هنا ثم ارتقى للسماء
إذا رأيت أوكارالأمن العالية التي يفتخرون بتحصينها قد نسفت نسفا فاصبح قاعا صفصفا فاعلم ان جبهة النصرة مرت من هنا
إذا رايت اوراق النعي تملأ الجدارن في مناطق النصيرية ومن والاهم فاعلم أن جبهة النصرة قد ارسلتهم الى الحطمة
ان المتتبع لبيانات وعمليات جبهة النصرة (أعزها الله ومكن لها في الارض ) سيستحظر اثناء قرأته للبيانات فرسان الاسلام في دولة الاسلام وخططهم كحصاد الخير وغيرها من الخطط المباركة التي اقضت مضاجع الرافضة وارعبتهم وجعلت قلوبهم عند حناجرهم حتى قال قائلهم باللهجة العراقية رحم الله على ايام بو مصعب الزرقاوي لان تكتيك الكواتم واللاصقات لم يكن مفعلا مثل هذه الايام وهذه المعركة التي يخوضوها ابطال الاسلام في عراق الاسلام وشام الايمان ما هي الا معركة كسر عظم بكل معنى الكلمة فعند استهداف القيادات والنخب الامنية لأي دولة وتفريغها منهم يسبب لها شللا ومن اعراض هذا الشلل التخبط في العمليات العسكرية وهو اهمها لأن الامن بكافة فروعه ما هو لا بمثابة جهاز عصبي للجيش فاذا تم تحييده عن المعركة لم ينتفع الجيش بقوته واسلحته لأنه يصبح عاجزا عن رؤية الاماكن التي يجب القيام بعمليات فيها وماحدث في العراق مع الجيش الامريكي اثناء الفلوجة الاولى والثانية ماهو مثل على ذلك فهنا اخوتي الاحبة اهل العلم والأختصاص نرجو منكم وضع نصائح ووصايا لجبهة النصرة لأهل الشام من مجاهدي الشام في ساحات الجهاد .
لأننا نريد من جبهة النصرة أن تدك جبال الباطل دكا حتى تجعلها قاعا صفصفا لا عوج فيها ولا أمتا
نريد منها أن تواسي الثكالى وتمسح دمع اليتامى وتعيد لهم البسمة التي خطفها منهم النصيرية الانجاس
نريد منها أن تُسمع اصوات المفخخات واللاصقات للأسرى المعذبين مؤنسة لهم ومذكرة أنا ما نسيانكم
نريد منها أن تأخذ بالثأر لحرائر الشام التي دنس طهرهن النصيرية اللئام
نريد منها أن تذيق النصيرية من كأس الموت الذي ذاقه أهل السنة
نريد منها أن ترفع راية الأسلام وتحكم بها الانام
تعليق