جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس تمسكه بالتنسيق الأمني مع إسرائيل رغم وصول مفاوضات الحل السلمي لإقامة دولة فلسطينية إلى طريق مسدود، مؤكدا أن خيار حل السلطة الفلسطينية غير وارد.
ووصف بمقابلة مع صحيفة الأيام الفلسطينية الأصوات الداعية لوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل بالمزايدات الرخيصة والكلام الفارغ لأنه "عندما يكون لدينا أمن فهذا لمصلحتنا، والتنسيق الأمني ليس لطرف واحد ولكن للأرض الفلسطينية، ونحن حريصون على التنسيق الأمني لأننا نريد أمن
ووصف بمقابلة مع صحيفة الأيام الفلسطينية الأصوات الداعية لوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل بالمزايدات الرخيصة والكلام الفارغ لأنه "عندما يكون لدينا أمن فهذا لمصلحتنا، والتنسيق الأمني ليس لطرف واحد ولكن للأرض الفلسطينية، ونحن حريصون على التنسيق الأمني لأننا نريد أمن
تعليق