تويت
الاعلام الحربي – جنين:
انطلقت، بعد صلاة اليوم الجمعة، مسيرة جماهيرية حاشدة دعت اليها حركة الجهاد الاسلامي في بلدة كفر راعي جنوب جنين، تضامنا مع الأسير بلال ذياب الذي يخوض إضرابه عن الطعام لليوم ألـ75 على التوالي، والأسرى المضربين عن الطعام الذين يتهددهم خطر الموت، وكافة الأسرى في سجون الاحتلال.
وتوجهت المسيرة إلى خيمة الاعتصام التي تحولت مهرجان خطابي رفع خلاله المشاركون الأعلام الفلسطينية وصور الأسير ذياب، وأسرى مضربون عن الطعام، ومرددين الشعارات والهتافات المطالبة بالإفراج عنهم، والداعية إلى إنهاء الانقسام ورص الصفوف والوحدة الوطنية.
وألقيت عدة كلمات في المهرجان منها، أكدت جميعها أن الأسرى المضربين عن الطعام منذ أكثر من 70 يوما يتهددهم خطر الموت بعد تردي الوضع الصحي لهم، وأنه لا مناص من تحقيق مطالب الأسرى بإلغاء قانون الاعتقال الإداري ووقف سياسة التعذيب والقمع والعدوان، وتبييض السجون من كافة الأسرى دون تمييز واستثناء .
وأجمع المتحدثون على أن الرسالة في هذا المهرجان التضامني، الذي يتزامن مع ذكرى النكبة التي عصفت بشعبنا الفلسطيني، هي العمل على وحدتنا الوطنية، ومزيدا من التضامن مع الحركة الأسيرة.
وطالب المتحدثون المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال لإلغاء قانون الاعتقال الإداري، وإطلاق سراح المعتقلين الإداريين، محملين سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة على حياة الأسرى.
وناشدوا كافة الجهات الرسمية والأهلية والفعاليات إلى مزيد من الحراك تضامنا مع الأسرى، ودعوا الفصائل للخروج إلى الشوارع والإعلان عن برنامج نضالي موحد.
وبعد انتهاء المهرجان انطلقت مسيرة سيارات إلى خيمة الاعتصام المنصوبة في بلدة عرابة تضامنا مع الأسير جعفر عز الدين الذي يواصل إضرابه عن الطعام لليوم ألـ51 على التوالي، تحولت إلى مهرجان خطابي، نصرة للأسرى المضربين عن الطعام وللحركة الأسيرة.
انطلقت، بعد صلاة اليوم الجمعة، مسيرة جماهيرية حاشدة دعت اليها حركة الجهاد الاسلامي في بلدة كفر راعي جنوب جنين، تضامنا مع الأسير بلال ذياب الذي يخوض إضرابه عن الطعام لليوم ألـ75 على التوالي، والأسرى المضربين عن الطعام الذين يتهددهم خطر الموت، وكافة الأسرى في سجون الاحتلال.
وتوجهت المسيرة إلى خيمة الاعتصام التي تحولت مهرجان خطابي رفع خلاله المشاركون الأعلام الفلسطينية وصور الأسير ذياب، وأسرى مضربون عن الطعام، ومرددين الشعارات والهتافات المطالبة بالإفراج عنهم، والداعية إلى إنهاء الانقسام ورص الصفوف والوحدة الوطنية.
وألقيت عدة كلمات في المهرجان منها، أكدت جميعها أن الأسرى المضربين عن الطعام منذ أكثر من 70 يوما يتهددهم خطر الموت بعد تردي الوضع الصحي لهم، وأنه لا مناص من تحقيق مطالب الأسرى بإلغاء قانون الاعتقال الإداري ووقف سياسة التعذيب والقمع والعدوان، وتبييض السجون من كافة الأسرى دون تمييز واستثناء .
وأجمع المتحدثون على أن الرسالة في هذا المهرجان التضامني، الذي يتزامن مع ذكرى النكبة التي عصفت بشعبنا الفلسطيني، هي العمل على وحدتنا الوطنية، ومزيدا من التضامن مع الحركة الأسيرة.
وطالب المتحدثون المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال لإلغاء قانون الاعتقال الإداري، وإطلاق سراح المعتقلين الإداريين، محملين سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة على حياة الأسرى.
وناشدوا كافة الجهات الرسمية والأهلية والفعاليات إلى مزيد من الحراك تضامنا مع الأسرى، ودعوا الفصائل للخروج إلى الشوارع والإعلان عن برنامج نضالي موحد.
وبعد انتهاء المهرجان انطلقت مسيرة سيارات إلى خيمة الاعتصام المنصوبة في بلدة عرابة تضامنا مع الأسير جعفر عز الدين الذي يواصل إضرابه عن الطعام لليوم ألـ51 على التوالي، تحولت إلى مهرجان خطابي، نصرة للأسرى المضربين عن الطعام وللحركة الأسيرة.
تعليق