رام الله- صفا
قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إن السلطة الفلسطينية لن تسكت إذا تعرض أحد الأسرى المضربين عن الطعام منذ 24 يوماً للخطر.
وأكد خلال زيارته خيمة التضامن مع الأسرى في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية أن قضية الأسرى ليست قضية سياسية فقط بل قضية إنسانية، فهم يطالبون بمعاملة إنسانية، وخاطبهم قائلاً :" إذا حصل أي أذى لأي من أبنائنا الأسرى لن نسكت إطلاقا".
كما خاطب أهالي الأسرى :" لا يوجد لدينا هم أكبر من هم الأسرى، فأبناؤكم أبناؤنا.. ونحن نعرف معنى الحرمان، ومعنى أن يبعد الأهل عن أبنائهم الأسرى عشرات الأمتار ولا يستطيعون رؤيتهم، اطمئنوا لن ندخر جهدا حتى الوصول إلى تبييض السجون وخروج آخر أسير من أسرانا خلف القضبان الإسرائيلية".
وشدد عباس على أنه لا حل دون عودة جميع الأسرى، وقال:" قلنا منذ البداية ونقول دائما وأبدا لا حل دون عودة جميع أسرانا إلينا حتى لو اتفقنا على جميع القضايا المعلقة أي كانت هذه القضايا الست، لكن القضية الأولى هي قضية الأسرى، لذلك هي دائما على جدول أعمالنا، ليس فقط مع الإسرائيليين ولكن مع كل العالم من أقصاه إلى أقصاه".
وأضاف " فمجرد أنهم أسرى علينا أن نبذل الجهد، فكيف وهم يخوضون هذه الأيام الإضراب عن الطعام، وهذا سبب أكبر من أجل عودتهم".
وتابع " قد لا يسمع بعض الناس في العالم البعيد بقضية الاسرى، ولكن واجبنا دائما وابدا ان ننقل صوت أسرى الحرية، فهم نجوم في سماءنا، ولهم الاولوية في كل شئ، ولهم الاولوية التي يجب ان نسعى دائما وابدا الى تحقيقها".
قال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إن السلطة الفلسطينية لن تسكت إذا تعرض أحد الأسرى المضربين عن الطعام منذ 24 يوماً للخطر.
وأكد خلال زيارته خيمة التضامن مع الأسرى في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية أن قضية الأسرى ليست قضية سياسية فقط بل قضية إنسانية، فهم يطالبون بمعاملة إنسانية، وخاطبهم قائلاً :" إذا حصل أي أذى لأي من أبنائنا الأسرى لن نسكت إطلاقا".
كما خاطب أهالي الأسرى :" لا يوجد لدينا هم أكبر من هم الأسرى، فأبناؤكم أبناؤنا.. ونحن نعرف معنى الحرمان، ومعنى أن يبعد الأهل عن أبنائهم الأسرى عشرات الأمتار ولا يستطيعون رؤيتهم، اطمئنوا لن ندخر جهدا حتى الوصول إلى تبييض السجون وخروج آخر أسير من أسرانا خلف القضبان الإسرائيلية".
وشدد عباس على أنه لا حل دون عودة جميع الأسرى، وقال:" قلنا منذ البداية ونقول دائما وأبدا لا حل دون عودة جميع أسرانا إلينا حتى لو اتفقنا على جميع القضايا المعلقة أي كانت هذه القضايا الست، لكن القضية الأولى هي قضية الأسرى، لذلك هي دائما على جدول أعمالنا، ليس فقط مع الإسرائيليين ولكن مع كل العالم من أقصاه إلى أقصاه".
وأضاف " فمجرد أنهم أسرى علينا أن نبذل الجهد، فكيف وهم يخوضون هذه الأيام الإضراب عن الطعام، وهذا سبب أكبر من أجل عودتهم".
وتابع " قد لا يسمع بعض الناس في العالم البعيد بقضية الاسرى، ولكن واجبنا دائما وابدا ان ننقل صوت أسرى الحرية، فهم نجوم في سماءنا، ولهم الاولوية في كل شئ، ولهم الاولوية التي يجب ان نسعى دائما وابدا الى تحقيقها".
تعليق