تويت
الجهاد الإسلامي تدعو لمسيرة حاشدة غداً الجمعة تضامناً مع الأسرى
فلسطين اليوم - غزة
دعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, كافة أبناء شعبنا الفلسطيني ومراسلو الفضائيات والوكالات والإذاعات والصحف المحلية والدولية للمشاركة في المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي تنظمها غداً الجمعة تضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام والذين يخوضون معركة الأمعاء الخاوية لليوم الـــــــ (23)على التوالي وخصوصاً مع الأسيرين بلال ذياب وثائر حلاحلة الذين دخل اضرابهم المفتوح عن الطعام اليوم الـــ (74) على التوالي وسط تدهور شديد جداً في حالتهم الصحية .
وأوضحت الحركة إن المسيرة ستنطلق غداً من أمام المسجد الكبير وسط مدينة خانيونس, بعد صلاة الظهر مباشرةً.
ومن الجدير ذكره أن المئات من الأسرى الفلسطينيين أعلنوا إضرابهم المفتوح عن الطعام منذ 23 يوماً احتجاجاً على القرارات التعسفية التي تفرضها إدارة السجون من عزل انفرادي ومنع للزيارات وتأخير علاج المرضى والتفتيش العاري واقتحام المعتقلات حيث اوجد هذا الإضراب حالة من الارتباك لدى مصلحة السجون الصهيونية التي قامت بسلسلة من الإجراءات القمعية بحق الأسرى للعمل على كسر اضرابهم إلا انها لم تنجح في ذلك واصبح عدد المضربين عن الطعام يزداد يوماً بعد يوم .
دعت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, كافة أبناء شعبنا الفلسطيني ومراسلو الفضائيات والوكالات والإذاعات والصحف المحلية والدولية للمشاركة في المسيرة الجماهيرية الحاشدة التي تنظمها غداً الجمعة تضامناً مع الأسرى المضربين عن الطعام والذين يخوضون معركة الأمعاء الخاوية لليوم الـــــــ (23)على التوالي وخصوصاً مع الأسيرين بلال ذياب وثائر حلاحلة الذين دخل اضرابهم المفتوح عن الطعام اليوم الـــ (74) على التوالي وسط تدهور شديد جداً في حالتهم الصحية .
وأوضحت الحركة إن المسيرة ستنطلق غداً من أمام المسجد الكبير وسط مدينة خانيونس, بعد صلاة الظهر مباشرةً.
ومن الجدير ذكره أن المئات من الأسرى الفلسطينيين أعلنوا إضرابهم المفتوح عن الطعام منذ 23 يوماً احتجاجاً على القرارات التعسفية التي تفرضها إدارة السجون من عزل انفرادي ومنع للزيارات وتأخير علاج المرضى والتفتيش العاري واقتحام المعتقلات حيث اوجد هذا الإضراب حالة من الارتباك لدى مصلحة السجون الصهيونية التي قامت بسلسلة من الإجراءات القمعية بحق الأسرى للعمل على كسر اضرابهم إلا انها لم تنجح في ذلك واصبح عدد المضربين عن الطعام يزداد يوماً بعد يوم .
تعليق