تويت
ســرايا القــدس: قضية الأسـرى علـى سلم أولويــات المقاومة ومحاولات تحريرهم لم تتوقف
الإعلام الحربي – خاص:
أكد "أبو أحمد" المتحدث الرسمي باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي على أن الفصائل الفلسطينية بكافة توجهاتها تضع قضية الأسري على سلم أولوياتها, مضيفاً أن محاولات المقاومة لأسر جنود صهاينة لم تتوقف.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات إذاعية اليوم الثلاثاء الذي يصادف يوم الأسير الفلسطيني: المقاومة الفلسطينية بكافة فصائلها العاملة في الميدان تبذل جهود حثيثة وصادقة وبكل السبل والإمكانيات المتاحة لها من أجل تحرير الأسرى من زنازين العدو الصهيوني.
وأضاف الناطق باسم السرايا: " لا يخفي على أحد أن قضية الأسرى صعبة وتحتاج إلى جهد كبير من أجل تحريرهم والإفراج عنهم من سجون الاحتلال. مؤكداً أن فصائل المقاومة تواصل التخطيط ليل نهار من أجل خطف جنود صهاينة ومبادلتهم بأسرى فلسطينيين".
وتابع حديثه: "صفقات تبادل الأسرى بين العدو وفصائل المقاومة على مدى الصراع أبرمت بعد عدة سنوات من عمليات اختطاف الجنود الصهاينة وهذا يدلل على أن القضية تحتاج إلى وقت وجهد كبير".
وشدد "أبو أحمد" على أن "سرايا القدس" والمقاومة الفلسطينية بكافة تشكيلاتها على الساحة الفلسطينية لن يهدأ لها بال حتى يتم تبيض السجون وتحرير كافة الأسرى, مؤكداً أن هذه ليس شعارات ولا أُمنيات فالمقاومة لن تقصر بحق الأسرى وستبذل كل الجهود والطاقات من اجل تحريرهم.
ولفت "أبو احمد" إلى أن محاولات المقاومة لتنفيذ عمليات اختطاف جنود صهاينة لم تتوقف قط لذلك لم يتم الإعلان عن المحاولات لأسباب أمنية وهي طي الكتمان, مستدلاً بالتصريحات الصهيونية الأخيرة التي اعترفت بعشرات محاولات الاختطاف خلال الفترة الماضية".
وأكد أبو أحمد أن المحاولات المستمرة لخطف الجنود الصهاينة ستنجح في نهاية المطاف "بإذن الله" وخير دليل اختطاف الجندي "جلعاد شاليط" على أيدي المقاومة في غزة وإبرام صفقة "وفاء الأحرار" بشكل مشرف.
وفي نهاية حديثه أبرق أبو أحمد التحية الجهادية الى كافة الأسرى في سجون العدو الصهيوني. قائلاً لهم :"لن ننساكم ولن يهدأ لنا بال حتى تحريركم من السجون الصهيونية".
أكد "أبو أحمد" المتحدث الرسمي باسم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي على أن الفصائل الفلسطينية بكافة توجهاتها تضع قضية الأسري على سلم أولوياتها, مضيفاً أن محاولات المقاومة لأسر جنود صهاينة لم تتوقف.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات إذاعية اليوم الثلاثاء الذي يصادف يوم الأسير الفلسطيني: المقاومة الفلسطينية بكافة فصائلها العاملة في الميدان تبذل جهود حثيثة وصادقة وبكل السبل والإمكانيات المتاحة لها من أجل تحرير الأسرى من زنازين العدو الصهيوني.
وأضاف الناطق باسم السرايا: " لا يخفي على أحد أن قضية الأسرى صعبة وتحتاج إلى جهد كبير من أجل تحريرهم والإفراج عنهم من سجون الاحتلال. مؤكداً أن فصائل المقاومة تواصل التخطيط ليل نهار من أجل خطف جنود صهاينة ومبادلتهم بأسرى فلسطينيين".
وتابع حديثه: "صفقات تبادل الأسرى بين العدو وفصائل المقاومة على مدى الصراع أبرمت بعد عدة سنوات من عمليات اختطاف الجنود الصهاينة وهذا يدلل على أن القضية تحتاج إلى وقت وجهد كبير".
وشدد "أبو أحمد" على أن "سرايا القدس" والمقاومة الفلسطينية بكافة تشكيلاتها على الساحة الفلسطينية لن يهدأ لها بال حتى يتم تبيض السجون وتحرير كافة الأسرى, مؤكداً أن هذه ليس شعارات ولا أُمنيات فالمقاومة لن تقصر بحق الأسرى وستبذل كل الجهود والطاقات من اجل تحريرهم.
ولفت "أبو احمد" إلى أن محاولات المقاومة لتنفيذ عمليات اختطاف جنود صهاينة لم تتوقف قط لذلك لم يتم الإعلان عن المحاولات لأسباب أمنية وهي طي الكتمان, مستدلاً بالتصريحات الصهيونية الأخيرة التي اعترفت بعشرات محاولات الاختطاف خلال الفترة الماضية".
وأكد أبو أحمد أن المحاولات المستمرة لخطف الجنود الصهاينة ستنجح في نهاية المطاف "بإذن الله" وخير دليل اختطاف الجندي "جلعاد شاليط" على أيدي المقاومة في غزة وإبرام صفقة "وفاء الأحرار" بشكل مشرف.
وفي نهاية حديثه أبرق أبو أحمد التحية الجهادية الى كافة الأسرى في سجون العدو الصهيوني. قائلاً لهم :"لن ننساكم ولن يهدأ لنا بال حتى تحريركم من السجون الصهيونية".
.gif "(28)")
:(28
تعليق