تويت
الإعلام الحربي – غزة:
أكد أبو أحمد الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنه من حق المقاومة الحصول على السلاح بأي طريقة تراها مناسبة، نافياً في الوقت ذاته المزاعم الصهيونية حول وجود نشاطات لسرايا القدس في سيناء.
وقال أبو أحمد في تصريحات اذاعية أمس:" إنه لا يوجد نشاط لسرايا القدس خارج إطار فلسطين التاريخية وفلسطين المحتلة، موضحاً أن المزاعم الصهيونية حول وجود قواعد لسرايا القدس في سيناء هدفه لا أساس لها من الصحة، معرباً عن احترامه للسيادة المصرية الكاملة على سيناء.
وأضاف أن المقاومة من حقها استخدام كل الوسائل والجغرافيا للحصول على السلاح، مذكراً بأن العدو خلال الحرب على غزة عام 2008 تزود بآلاف الأطنان من الأسلحة منتهكاً المياه الإقليمية والأجواء العالمية.
وبشأن إمكانية شن العدو الصهيوني حرباً جديدة على قطاع غزة، قال أبو أحمد:" نحن لا نعتقد أن العدو في هذه المرحلة سيقدم على شن حرباً على قطاع غزة، موضحاً أن المقاومة الفلسطينية نجحت في عدوان مارس الماضي في توجيه رسائل شديدة اللهجة للعدو من خلال استهدافها العمق الصهيوني، وأن العدو يدرك تماماً ما تمتلكه المقاومة من مقومات.
وأضاف أن عدم اقدام العدو على شن حرب لا ينفي إمكانية أن يقدم على أي حماقة جدية ولكن ليس بشكل كبير وموسع.
ولفت أبو أحمد أن المقاومة حسنت من قدراتها القتالية والتكتيكية وأن العدو يدرك جيداً ما لدى المقاومة وقدرتها وأين يمكن أن تصل ضرباتها.
وأوضح أن أي حماقة صهيونية ضد قطاع غزة تهدف إلى اختبار قدرات جيشه وما يمتلكه من وسائل كالقبة الحديدية.. وجبهته الداخلية التي أثبتت فشلاً ذريعاً في عدوان مارس الماضي.
أكد أبو أحمد الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنه من حق المقاومة الحصول على السلاح بأي طريقة تراها مناسبة، نافياً في الوقت ذاته المزاعم الصهيونية حول وجود نشاطات لسرايا القدس في سيناء.
وقال أبو أحمد في تصريحات اذاعية أمس:" إنه لا يوجد نشاط لسرايا القدس خارج إطار فلسطين التاريخية وفلسطين المحتلة، موضحاً أن المزاعم الصهيونية حول وجود قواعد لسرايا القدس في سيناء هدفه لا أساس لها من الصحة، معرباً عن احترامه للسيادة المصرية الكاملة على سيناء.
وأضاف أن المقاومة من حقها استخدام كل الوسائل والجغرافيا للحصول على السلاح، مذكراً بأن العدو خلال الحرب على غزة عام 2008 تزود بآلاف الأطنان من الأسلحة منتهكاً المياه الإقليمية والأجواء العالمية.
وبشأن إمكانية شن العدو الصهيوني حرباً جديدة على قطاع غزة، قال أبو أحمد:" نحن لا نعتقد أن العدو في هذه المرحلة سيقدم على شن حرباً على قطاع غزة، موضحاً أن المقاومة الفلسطينية نجحت في عدوان مارس الماضي في توجيه رسائل شديدة اللهجة للعدو من خلال استهدافها العمق الصهيوني، وأن العدو يدرك تماماً ما تمتلكه المقاومة من مقومات.
وأضاف أن عدم اقدام العدو على شن حرب لا ينفي إمكانية أن يقدم على أي حماقة جدية ولكن ليس بشكل كبير وموسع.
ولفت أبو أحمد أن المقاومة حسنت من قدراتها القتالية والتكتيكية وأن العدو يدرك جيداً ما لدى المقاومة وقدرتها وأين يمكن أن تصل ضرباتها.
وأوضح أن أي حماقة صهيونية ضد قطاع غزة تهدف إلى اختبار قدرات جيشه وما يمتلكه من وسائل كالقبة الحديدية.. وجبهته الداخلية التي أثبتت فشلاً ذريعاً في عدوان مارس الماضي.
تعليق