مفكرة الاسلام..........
كشفت مصادر أمنية صهيونية رفيعة المستوى أن كتائب القسام شهدت تطورا نوعيا وتحولت فعليا لجيش ناجع ويستخدم شبكة اتصال خاصة، وأنها مستمرة في تطوير نفسها.
أشارت المصادر الصهيوني إلى أن ملخصات التقارير التي تصدرها الأجهزة الأمنية "تقترب" من وصف تعاظم بنية حركة حماس بـ"التهديد الاستراتيجي والوجودي" للكيان الصهيوني، وهو ما يزيد النقد داخل الحكومة على سياسة الصبر تجاه تنامي قوة حماس العسكرية
وأكدت التقارير أن كتائب القسام تتحول فعليا إلى جيش ناجع بكل ما تعنيه الكلمة، وتستخدم شبكة اتصال خاصة، سواء لتجاوز عمليات التنصت، أو توفير مئات آلاف الدولارات التي يتمّ إنفاقها على إجراءات الاتصال التي يستخدمونها، ولديها معسكرات تدريب ومدربين خبراء، وتتباهى بأن جيشها يُبنى بناءً على المعايير المتعارف عليها دوليًا.
ووفقا للتقارير "يمكن رؤية بوادر جيشها القادم، فالحركة تعزز معسكرات تدريب في كل مدينة بالقطاع تصل مساحة بعضها 20 دونمًا، والنشطاء الجدد كما المخضرمون يتوجهون عدة أيام لمعسكرات التدريب العملي على عمليات إطلاق النار، والقذائف الصاروخية، وإعداد العبوات الناسفة".
وتقدر الأجهزة الأمنية للاحتلال أن كتائب القسام جهاز مؤهل حسب المعايير العامة لكل جيش مهني في العالم، وأن لديها من 12ـ 13 ألف مقاتل ينتظرونهم، في حالة اجتياح بري للقطاع، موزعين في عدة ألوية، لكل لواء قائد يرأس قادة كتائب، وداخل الكتائب توجد قوات خاصة، وأن نظام الحركة والاتصال مثلما في الجيش، وأن الكتائب ترسل 20 رجلاً للتدريب في الخارج، وهؤلاء يدربون 400 مقاتلاً في غزة.
كشفت مصادر أمنية صهيونية رفيعة المستوى أن كتائب القسام شهدت تطورا نوعيا وتحولت فعليا لجيش ناجع ويستخدم شبكة اتصال خاصة، وأنها مستمرة في تطوير نفسها.
أشارت المصادر الصهيوني إلى أن ملخصات التقارير التي تصدرها الأجهزة الأمنية "تقترب" من وصف تعاظم بنية حركة حماس بـ"التهديد الاستراتيجي والوجودي" للكيان الصهيوني، وهو ما يزيد النقد داخل الحكومة على سياسة الصبر تجاه تنامي قوة حماس العسكرية
وأكدت التقارير أن كتائب القسام تتحول فعليا إلى جيش ناجع بكل ما تعنيه الكلمة، وتستخدم شبكة اتصال خاصة، سواء لتجاوز عمليات التنصت، أو توفير مئات آلاف الدولارات التي يتمّ إنفاقها على إجراءات الاتصال التي يستخدمونها، ولديها معسكرات تدريب ومدربين خبراء، وتتباهى بأن جيشها يُبنى بناءً على المعايير المتعارف عليها دوليًا.
ووفقا للتقارير "يمكن رؤية بوادر جيشها القادم، فالحركة تعزز معسكرات تدريب في كل مدينة بالقطاع تصل مساحة بعضها 20 دونمًا، والنشطاء الجدد كما المخضرمون يتوجهون عدة أيام لمعسكرات التدريب العملي على عمليات إطلاق النار، والقذائف الصاروخية، وإعداد العبوات الناسفة".
وتقدر الأجهزة الأمنية للاحتلال أن كتائب القسام جهاز مؤهل حسب المعايير العامة لكل جيش مهني في العالم، وأن لديها من 12ـ 13 ألف مقاتل ينتظرونهم، في حالة اجتياح بري للقطاع، موزعين في عدة ألوية، لكل لواء قائد يرأس قادة كتائب، وداخل الكتائب توجد قوات خاصة، وأن نظام الحركة والاتصال مثلما في الجيش، وأن الكتائب ترسل 20 رجلاً للتدريب في الخارج، وهؤلاء يدربون 400 مقاتلاً في غزة.
تعليق