كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية , على موقعها الإلكتروني مساء اليوم, أن رئيس السلطة محمود عباس وأثناء إجرائه لمشاوراته مع مستشاريه لإقالة هنية من منصبه قبل سقوط آخر موقع لحركة فتح في غزة, بدأ في ذلك الوقت الحاج إسماعيل جبر نائب قائد قوات الأمن الفلسطيني بإجراء اتصالات مع ضباط في أجهزة الأمن الإسرائيلية بهدف التوصل إلى سلسلة تفاهمات أهمها:-
1- تقوم إسرائيل بالتوقف عن مطاردة المطلوبين الفلسطينيين في الضفة الغربية وخاصة عناصر فتح نشطاء كتائب شهداء الأقصى.
2-تمتنع إسرائيل عن القيام بعمليات عسكريه داخل مدن وقري الضفة الغربية.
3-تتوقف إسرائيل عن عمليات الاعتقال للمطلوبين عدا من تصفهم بالقنابل الموقوتة.
أما بالنسبة للجانب الفلسطيني:-
1-تقوم الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بالعمل بحزم ضد كل من يخطط لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل.
2- تقوم الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالعمل ضد المجموعات الفلسطينية المسلحة والتي لها علاقة بالبني التحتية لحركة حماس.
3-أن تتعهد الأجهزة الأمنية بالعمل ضد أفراد القوه التنفيذية في الضفة الغربية.
وذكرت المصادر الفلسطينية بأن الحج إسماعيل جبر حصل على موافقة مبدئية من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين بذلك.
وبيّنت الصحيفة أن هذا الأمر يأتي لمساعدة حكومة أبي مازن الجديدة في الضفة الغربية بهدف سيطرة هذه الحكومه علي الأرض للعمل ضد الفوضى كخطوه أولى لكسب الرأي العام الفلسطيني مقابل حكومة حماس برئاسة إسماعيل هنية في غزة.
1- تقوم إسرائيل بالتوقف عن مطاردة المطلوبين الفلسطينيين في الضفة الغربية وخاصة عناصر فتح نشطاء كتائب شهداء الأقصى.
2-تمتنع إسرائيل عن القيام بعمليات عسكريه داخل مدن وقري الضفة الغربية.
3-تتوقف إسرائيل عن عمليات الاعتقال للمطلوبين عدا من تصفهم بالقنابل الموقوتة.
أما بالنسبة للجانب الفلسطيني:-
1-تقوم الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بالعمل بحزم ضد كل من يخطط لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل.
2- تقوم الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالعمل ضد المجموعات الفلسطينية المسلحة والتي لها علاقة بالبني التحتية لحركة حماس.
3-أن تتعهد الأجهزة الأمنية بالعمل ضد أفراد القوه التنفيذية في الضفة الغربية.
وذكرت المصادر الفلسطينية بأن الحج إسماعيل جبر حصل على موافقة مبدئية من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين بذلك.
وبيّنت الصحيفة أن هذا الأمر يأتي لمساعدة حكومة أبي مازن الجديدة في الضفة الغربية بهدف سيطرة هذه الحكومه علي الأرض للعمل ضد الفوضى كخطوه أولى لكسب الرأي العام الفلسطيني مقابل حكومة حماس برئاسة إسماعيل هنية في غزة.