اسرائيل : حماس تُحافظ على ألفي صاروخ وتعمل علي تطويرهم بتخفيض وزن الرأس الحربية لاستخدامهم كوسيلة ردع في المستقبل
القدس المحتلة سما
زعمت مصادر عسكرية اسرائيلية أن حماس قد قامت باختبار صاروخ جديد يصل مداه إلى حوالي 60 كيلومترا وبذلك يُمكنها إذا أطلقته من غزة أن يصل إلى تل أبيب، وأن الصاروخ قد أُطلق تجاه البحر الأبيض المتوسط في ليلة مظلمة، وتم رصده وتسجيل مساره بواسطة أجهزة الرادار الإسرائيلية،.
وحسب المصادر العسكرية فأن حماس طورت مدى أحد صواريخها بتخفيض وزن الرأس الحربية من 45 كغم إلي 25-30 كغم. وطبقا للتقديرات الإسرائيلية كان في حوزة حماس 3000 صاروخا أطلقت منها حوالي 1000 صاروخ خلال العشر سنوات الماضية ويتبقى عندها حوالي 2000 تُحافظ عليهم وتعمل على تطوير بعضهم لاستخدامهم كوسيلة ردع في المستقبل.
وتتهم إسرائيل حسب الاذاعة العبرية الرسمية إيران وسورية بإمداد حماس بهذه الصواريخ من خلال الأنفاق عبر الحدود المصرية أو من خلال البحر، كما تؤكد علي أن حماس تقوم بأنشطة تطوير لزيادة مدى صواريخها عن طريق تقليل وزن الرأس الحربية حيث تُوجد المواد المتفجرة أو زيادة كفاءة وقود المُحرك الصاروخي. ويجري كل ذلك وسط أوضاع إقليمية مُتغيرة وغير مُستقرة سوف تؤثر على قرارات حماس في المستقبل
القدس المحتلة سما
زعمت مصادر عسكرية اسرائيلية أن حماس قد قامت باختبار صاروخ جديد يصل مداه إلى حوالي 60 كيلومترا وبذلك يُمكنها إذا أطلقته من غزة أن يصل إلى تل أبيب، وأن الصاروخ قد أُطلق تجاه البحر الأبيض المتوسط في ليلة مظلمة، وتم رصده وتسجيل مساره بواسطة أجهزة الرادار الإسرائيلية،.
وحسب المصادر العسكرية فأن حماس طورت مدى أحد صواريخها بتخفيض وزن الرأس الحربية من 45 كغم إلي 25-30 كغم. وطبقا للتقديرات الإسرائيلية كان في حوزة حماس 3000 صاروخا أطلقت منها حوالي 1000 صاروخ خلال العشر سنوات الماضية ويتبقى عندها حوالي 2000 تُحافظ عليهم وتعمل على تطوير بعضهم لاستخدامهم كوسيلة ردع في المستقبل.
وتتهم إسرائيل حسب الاذاعة العبرية الرسمية إيران وسورية بإمداد حماس بهذه الصواريخ من خلال الأنفاق عبر الحدود المصرية أو من خلال البحر، كما تؤكد علي أن حماس تقوم بأنشطة تطوير لزيادة مدى صواريخها عن طريق تقليل وزن الرأس الحربية حيث تُوجد المواد المتفجرة أو زيادة كفاءة وقود المُحرك الصاروخي. ويجري كل ذلك وسط أوضاع إقليمية مُتغيرة وغير مُستقرة سوف تؤثر على قرارات حماس في المستقبل
تعليق