إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا



    شبكة حوار بوابة الأقصى -غزة : قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد المدلل في حوار ، إن حركته طرحت مشروعا يسمى بـ"الوحدة من خلال التعدد". وأوضح أن المشروع يعني الوحدة مع احتفاظ كل حركة بدورها وعملها وهيكليتها التنظيمية وهدفها وإستراتيجيتها وعملها على الأرض.

    وأضاف أن المشروع يكفل لكل حركة الاحتفاظ بهويتها الخاصة في إطار جبهة إسلامية موحدة في "مواجهة المخاطر التي يتعرض إليها الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية عموما".

    وأكد أن "موضوع الاندماج (مع حركة حماس) لم يرد في فكر حركة الجهاد الإسلامي "مع أن هذا الهدف يبقى هدفا أسمى" بعد إزالة كل الخلافات بين الحركتين سواء الخلافات السياسية أو الفكرية. وقال: "يجب أن نعلم جميعا أن الوحدة الاندماجية تحتاج إلى نفسية حركية". وأوضح أن "النفسية الحركية" ليست مستعدة حاليا للحديث عن وحدة اندماجية.

    وذكر المدلل أن حركة الجهاد الإسلامي تؤكد على أهمية تهيئة الأرضية من خلال ثقافة حزبية جديدة، ومن خلال لقاءات مستمرة من أجل إعداد "عقلية الفرد لاستقبال واقع الوحدة بنفسية مرتاحة".


    الشهيد الصديق والأخ الحبيب محمد
    سلام عليك في الخالدين

  • #2
    رد: قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا


    الاندماج فكرة غير صائبة ولن تحصل , فلكل من الجهاد وحماس أفكارا مختلفة , وطريقة تنفيذ مختلفة أيضا

    تعليق


    • #3
      رد: قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا

      انا بطالب بمخيم صيفي ورحل ترفيهيه على البحر موحده بين حماس الجهاد
      وبطالب بمجله شهريه موحده بين حماس والجهاد
      اذا يقدرو يطبقو هذولا بتيجو تراجعوني فيها على البوابه

      تعليق


      • #4
        رد: قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا

        الاندماج خطأ من الاصل.
        المفروض يكون في تنسيق عسكري على مستوى عالي وتنسيق في المواقف السياسيه لحد مقبول

        تعليق


        • #5
          رد: قيادي في حركة الجهاد الإسلامي: الاندماج مع حماس لم يرد في فكر حركتنا

          عدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي تهديدات الاحتلال بجولة جديدة من التصعيد بأنها تهدف إلى تسخين الأوضاع على جبهة قطاع غزة في محاولة منها لتركيع شعبنا الفلسطيني ولإيجاد شرخ بينه وبين فصائل المقاومة.

          وأكدت الحركتان في تصريحين منفصلين لوكالة "صفا" الأثنين أنهما ملتزمتان بالتهدئة ما التزم الاحتلال الإسرائيلي بها، مشددتين على قدرتهما على صد أي عدوان جديد في ظل التهديدات والتحذيرات المتواصلة من قبل قادة الاحتلال.

          وحذرت مصادر عسكرية إسرائيلية من تصعيد محتمل واشتعال الأوضاع على حدود القطاع، مؤكدة أن الجيش على أهبة الاستعداد لمواجهة أي تصعيد زاعمة أن الرد الإسرائيلي سيكون أضعاف المرات السابقة.

          وقال الناطق الإعلامي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين داود شهاب إن حركته ملتزمة بالتهدئة ما التزم الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن تهديدات الاحتلال بعدوان جديد على غزة تهدف لإعادة تسخين الأوضاع.

          وأكد شهاب لـ"صفا" أن المقاومة جاهزة للرد على أي عدوان في ظل التلويح الإسرائيلي بجولة تصعيد جديدة، وأن قيادة المقاومة مَن تحدد آلية الرد وفقاً لظروف العمل الميداني وطبيعة الموقف.

          وحول إمكانية العودة لاستهداف قيادات المقاومة، أشار إلى أنه من شروط التهدئة التي أبرمتها الحكومة المصرية مع الفصائل الفلسطينية توجب "إسرائيل" بعدم الإقدام على اغتيال قادة المقاومة، مستدركًا " نعلم أن إسرائيل ستحاول نقص الاتفاق والعودة إلى سياسة الاغتيالات من جديد".

          وأكد أن ما يتعرض له القطاع من أزمات يعد شكلاً من أشكال العدوان الإسرائيلي الذي يهدف لتركيع غزة وفصائل المقاومة ولرفع الراية البيضاء، مشيرًا إلى أن حالة الالتفاف الجماهيري من قبل المواطنين والذي شهده القطاع خلال العدوان الأخير دليل واضح على تمسكهم بالمقاومة.

          نهج عدواني

          في حين استبعد القيادي في حركة حماس النائب صلاح البردويل إمكانية إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الفترة الحالية للدخول في موجة تصعيد جديدة ضد غزة.

          وقال البردويل لوكالة صفا إنه " لا مبررات أو أية مؤشرات على تصعيد إسرائيلي جديد، ولكن نأخذ هذه التصريحات على محمل الجد لأن الاحتلال صاحب نهج عدواني ويحمل عقيدة تسعى إلى قتل كل فلسطيني".

          وحول التهديدات باقتلاع حركة حماس عاجلاً أم أجلاً، أوضح البردويل أن من يراهن على اقتلاع حركة حماس سيفشل، وسينجح الشعب الفلسطيني في اقتلاع من يراهن على ذلك، مبيناً أن "إسرائيل" تحاول اقتلاع حركة حماس منذ عام 2006 بكل الوسائل لكنها لم تفلح.

          وأشار البردويل إلى أن فصائل المقاومة الفلسطينية تمتلك من الخبرة والحكمة الكثير وقادرة على الرد في ظل أي عدوان تصعيد إسرائيلي جديد على قطاع غزة، وابتداع أساليب وطرق جديد في تلقين الاحتلال درساً لن ينساه.

          واستبعد البردويل استغلال الاحتلال لما يحدث في قطاع غزة من أزمات وظروف صعبة للدخول في حرب جديدة على غزة.

          وقال رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي شاؤول موفاز إن" الواقع في الجنوب لا يحتمل، وإن المنظمات المسلحة تقرر متى تشاء إطلاق الصواريخ، ومتى تشاء إيقاف الإطلاق، واحتجاز حوالي مليون نسمة من سكان الجنوب كرهائن يجب أن يتوقف".

          وشدد على ضرورة أن تنتهج "إسرائيل" سياسة مغايرة من أجل تغيير أساليب عمل المنظمات الفلسطينية، مضيفًا "أنه "منذ عملية الرصاص المسكوب وقدرة الردع الإسرائيلية تتآكل، فالقبة الحديدية لا يمكنها أن تغير الواقع الاستراتيجي لإسرائيل".

          وتابع "عاجلًا أم آجلًا سنضطر إلى عملية جذرية من أجل اقتلاع نظام حماس في القطاع، وعلى المستوى السياسي أن يصدر التعليمات للجيش بما يتلاءم مع ذلك".

          وشنت إسرائيل قبل أسبوعين عدوانا على قطاع غزة خلف عشرات الشهداء والجرحى، من بينهم أطفال ونساء ومسنين.

          تعليق

          يعمل...
          X