إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلام خطيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلام خطيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر

    خاص– المركز الفلسطيني للإعلام
    كشف مصدر قيادي بالسلطة في رام الله، عن السبب الحقيقي الذي دفع السلطة لأن تكون المحرك الرئيس في الأزمة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة خلال الفترة الحالية، مرجعاً ذلك للأزمة المالية الكبيرة التي تعيشها السلطة.
    وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه لـ"المركز الفلسطيني للإعلام" :" السلطة تعيش أزمة مالية خانقة منذ عدة أشهر، وهذا الأمر يهدد الكثير من القطاعات في الضفة المحتلة، بالإضافة لعدم التمكن من دفع المستحقات المالية للشركات والموظفين، وهذا جعل السلطة رهينة لأي حل تقترحه الولايات المتحدة والكيان الصهيوني".
    وكانت شركات الأدوية الطبية الفلسطينية في الضفة المحتلة حذرت، من خطر انهيارها وإفلاسها وتوقفها عن توريد الأدوية للمستشفيات، بسبب عدم التزام السلطة الفلسطينية بتسديد الديون المتراكمة عليها منذ منتصف عام 2010.
    وتواجه السلطة الفلسطينية عجزا ماليا في موازنتها السنوية يصل إلى 800 مليون دولار، بالإضافة لوجود عجز مالي يزيد عن المليارين.
    وأشار إلى أن رئيس السلطة محمود عباس عندما حاول الإفلات من الرهان الأمريكي والصهيوني عبر المصالحة ووعود سداد الأزمة المالية من قبل الدول العربية, جوبه بتهديدات سريعة من قبل دولة الاحتلال والإدارة الأمريكية لإجهاض المصالحة بقطع المساعدات وعوائد الضرائب.
    وبين المصدر أن عباس رضخ لهذه الضغوط في ظل طرح بعض الأوساط الأمريكية، إلا أن الأمريكان زادوا عليه الضغط بشكل أكبر ورهنوا المساعدات والمعونات المالية بالمشاركة في مخطط جري الإعداد له مسبقاً لإسقاط حكم حماس.
    وأوضح أن المخطط الهادف لتجفيف منابع الحكومة التي تقودها حماس مالياً، يهدف لتحويل هذه المنابع لصالح السلطة الفلسطينية بما يسد جزء من العجز الذي تعاني منه على حساب قطاع غزة, عبر تمرير الوقود من المعابر الصهيونية بما يعني فرض ضريبة لصالح السلطة عليه.
    وتابع :" طُلب من عباس أن يسير وفق الخطة التي وضعت بعد مؤتمر هرتسيليا الذي وضع قضية إسقاط حكم حماس في أهم أولوياته، وهُدد عباس في البداية بأن المعونة ستقلص لحين البدء في تنفيذ مخطط التضييق على غزة".
    ولفت المصدر إلى أن هذا الأمر دفع عباس لعقد عدد من الاجتماعات السرية مع ماجد فرج مسئول المخابرات في السلطة لوضع تصور يتم تنفيذه ضد غزة، مشيراً إلى أن فرج اقترح على عباس وقف المصادر المالية للحكومة في غزة والتي كانت تتأتى عبر الوقود المصري".
    وبتعاون فلسطيني أمريكي تم الضغط على المصريين لإيقاف ضخ الوقود لقطاع غزة، بالإضافة للحراك الميداني في مصر عبر شراء الوقود بسعر أغلى من مصادره المصرية وتصريفه قبل وصوله للقطاع، على حد قول المصدر.
    من ناحية أخرى؛ كشف المصدر أن أزمة الأدوية وعدم تسديد أموال الشركات المحلية المصنعة من قبل السلطة ربما يكون مفتعل كي تحدث أزمة متزامنة في الوقود والأدوية في قطاع غزة الذي يشتري نصيباً كبيراً من الأدوية من هذه الشركات.
    وكان اتحاد شركات الأدوية والتجهيزات الطبية في الأراضي الفلسطينية، شدد على أن 'عدم تسديد السلطة الفلسطينية للمبالغ المستحقة عليها للشركات الطبية لفترة طويلة أدى إلى خلو مخازنها الموردة من الأدوية والتجهيزات الطبية والمخبرية الأمر الذي يشكل خطورة حادة على الوضع الصحي في فلسطين'.
    وقال الاتحاد الشركات الطبية الفلسطينية 'تخلي مسئوليتها كاملة عن الأضرار والكوارث الصحية التي قد تحصل نتيجة الوضع المأساوي الذي وصل إليه القطاع الصحي بسبب عدم وفاء الحكومة بالتزاماتها، كما أخلت مسئوليتها عن نتائج تدهور هذا القطاع وتهديد حياة الكثير من المرضى للخطر".

  • #2
    رد: كلام خطيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر

    شماعة دحلان انحرقت ما عادت تصلح لتعليق اخفاقات حماس وحكومتها في غزة
    كثرت المواضيع هذه الايام من المصادر الاعلامية الحمساوية ,, ان سبب ازمات غزةهذةالايام هي السلطة او مصر ولا علاقة لسلطة غزة بذلك ؟؟؟؟!!!!!
    الناس واعية وفاهمة وعارفة ,,, مين وليش وكيف؟؟؟؟؟!!!!!

    السلطة عميلة ,,,اي نعم
    السلطة حقيرة ,,,اي نعم

    لن تسمح لا اسرائيل ولا امريكا ولا اوروبا ولا الانظمة العربية للسلطة بالانهيار .............

    تصدير الاخفاقات ما عاد يقنع
    حكومة مقاومة بلا مقاومة
    حكومة الاسلام بلا تطبيق لشرع الاسلام
    حكومة الاصلاح لم يرى الناس من خلالها اصلاح
    حكومة التغيير لم نرى الى تغيير شخصيات حلقيقة للذقون الى شخصيات بدقون وبقاءالسياسات كما هي
    تغير في زمن حكومة التغيير وقود السيارات من بنزين الى زيت القلي
    تغير في زمن حكومة التغيير طبخ الاكل من البوتكاز الى البابور ومن الغاز للكاز
    فنعم التغيير
    ونعم الاصلاح
    ونعم الحكومة الرشيدة
    عاشت المقاومة في الوقت المحدد والزمان المحدد
    وعاش التكتيك
    وعاشت الاستراتيجية
    وعاش امير المؤمنين ابو العبد هنية

    تعليق


    • #3
      رد: كلام خطيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر

      فياض: قرار المانحين بتقديم مليار دولار للسلطة مهم لكن الأهم سرعة التحويل
      رام الله - عبدالسلام الريماوي:صحيفةالرياض

      اعتبر رئيس الحكومة الفلسطينية في رام الله سلام فياض قرار اجتماع الدول المانحة في بروكسل أمس بتقديم مليار دولار للسلطة مهما، لكن الأهم هو سرعة تحويل هذه الأموال أو جزء منها لتمكين السلطة من مواجهة الوضع المالي الصعب الذي تعاني منه.

      ونفى فياض الذي شارك في اجتماع بروكسل في حديث لاذاعة «صوت فلسطين» أمس الخميس، نفيا قاطعا أن يكون اجتماع الدول المانحة بحث موضوع مقايضة السلطة الفلسطينية بتقديم تسهيلات اقتصادية لها من جانب إسرائيل مقابل تخلي القيادة الفلسطينية عن مسعاها باتجاه الأمم المتحدة.

      وأوضح أن ما تم فعلا في الاجتماع هو مطالبة الجانب الفلسطيني للمجتمع الدولي بالزام اسرائيل بتنفيذ الالتزامات المترتبة عليها كقوة احتلال وفقا لما نص على ذلك القانون الدولي.

      وأضاف «الجانب الفلسطيني شدد بشكل خاص على العراقيل التي تضعها إسرائيل لمنع السلطة الفلسطينية من تنفيذ خطتها التطويرية في المناطق المصنفة (ج) علما أن هذه المناطق تشكل ما نسبته (60%) من مساحة الضفة الغربية.»

      وفي السياق ذاته، شدد فياض على اهمية وفاء الدول العربية بالالتزامات المالية المتربة عليها خاصة وأن السلطة غير مشغولة فقط بسد العجز الموجود في ميزانيتها، بل أيضا بسد ما عليها من التزامات للموردين والمقاولين وغيرهم.

      وكانت لجنة تنسيق مساعدات الدول المانحة دعت في ختام اجتماعها في بروكسل أول من أمس، الدول المانحة الى تقديم مساعدات بقيمة مليار دولار الى السلطة الفلسطينية لتلبية احتياجاتها المالية المتكررة في العام 2012 مع المراعاة الواجبة لتقاسم الأعباء.

      ودعت اللجنة في بيانها الختامي الحكومة الإسرائيلية لتسهيل النمو المستدام للاقتصاد الفلسطيني - المدعوم من قبل قطاع خاص نشط - من خلال اتخاذ مزيد من الخطوات لتحسين حركة الأفراد والبضائع، والتنمية، والتجارة والتصدير في الضفة الغربية وقطاع غزة، بما في ذلك في منطقة (ج) والقدس الشرقية.

      من جهة اخرى، قال وكيل وزارة الاقتصاد الفلسطيني في رام الله عبد الحفيظ نوفل أن الملف الاقتصادي الفلسطيني الذي أعدته السلطة سيقدم بصورته النهائية لمناقشته في الاجتماع المقبل للمجلس الاقتصادي الاجتماعي العربي المقرر في بغداد في 27 اذار/ مارس الجاري تمهيدا لرفعه للقمة العربية المقررة في العاصمة العراقية في 29 اذار.

      وقال نوفل في تصريح له ان هذا الملف يطالب بتثبيت البند المقرر في قمة سرت والمتضمن تقديم دعم مالي إضافي للسلطة بقيمة مئة مليون دولار لمواجهة أي أزمات.

      وأضاف: الملف الاقتصادي الفلسطيني يتناول أيضا التأكيد على دعم عملية إعمار قطاع غزة ودعم مدينة القدس المحتلة على ضوء الانتهاكات والتهويد الذين تتعرض لهما على أيدي سلطات الاحتلال.

      تعليق

      يعمل...
      X