استضافت القنصلية الأميركية العامة في القدس المحتلة ، فرقة الهيب هوب 'رينيه هاريس'، لإحياء عروض رقص في مسرح القصبة برام الله، وعرض راقص فلسطيني أميركي مشترك بمسرح الأمير تركي في جامعة النجاح بنابلس.
وأوضح المكتب الإعلامي للقنصلية الأميركية في بيان صحفي أن الفرقة أحيت "عرضا شيقا في مسرح القصبة حضره ما يزيد عن 350 شخصا من مختلف أنحاء الضفة، كما شاركت بمخيم رقص مكثف مع 60 راقصا وراقصة فلسطيني الجنسية لمدة أربعة أيام، بالتعاون مع مؤسسة دار الفنون والتراث الفنية بنابلس.
وأشار البيان إلى أن الفرقة اختتمت زيارتها بعرض وصفته "بالمذهل" شاركهم فيه الراقصين الفلسطينيين وأظهر المواهب المتعددة للمشاركين في مخيم الرقص إلى جانب راقصي الفرقة العشرة.
وقال القنصل الإعلامي والثقافي بالقنصلية فرانك فنفر: إن 'هذا واحد من عدة برامج تبادل ثقافي تدعمها القنصلية الأميركية العامة لتعزيز الروابط بين الأمريكيين والفلسطينيين يذكرنا جميعا أن هناك العديد من الأمور التي نتشارك فيها أكثر من تلك التي نختلف فيها'.
من جانبه، قال المدير الفني للفرقة رينيه هاريس لمعجبي الفرقة والفنانين الفلسطينيين: 'جئنا هنا لنشارك هذه الثقافة مع الفلسطينيين لأن رسالتنا لهم أننا جميعا لنا الحق أن نعيش'.
وأوضح بيان القنصلية أن فرقة 'رينيه هاريس' تأسست في فيلادلفيا عام 1992 وتشمل على تقاليد إفريقية أميركية متنوعة وغنية من الماضي فيما تعرض بنفس الوقت صوت الجيل الجديد من خلال الأنماط المختلفة من الرقص.
ولفت إلى أن زيارة الفرقة للقدس والضفة الغربية تأتي عبر برنامج تبادل ثقافي أميركي بدعم من مكتب الشؤون التعليمية والثقافية التابع لوزارة الخارجية الأميركية مع دعم خاص من القنصلية الأميركية العامة في القدس.
ويرى مواطنون في الضفة أن مثل هذه العروض تروج لثقافة الانحلال والاختلاط في المجتمع الفلسطيني الذي يوصف بالمحافظ ، ستغربين تزامنها مع اشتداد المعاناة في غزة وكأنها " لإلهاء الفلسطينيين في الضفة عن أشقائهم في غزة".
وأوضح المكتب الإعلامي للقنصلية الأميركية في بيان صحفي أن الفرقة أحيت "عرضا شيقا في مسرح القصبة حضره ما يزيد عن 350 شخصا من مختلف أنحاء الضفة، كما شاركت بمخيم رقص مكثف مع 60 راقصا وراقصة فلسطيني الجنسية لمدة أربعة أيام، بالتعاون مع مؤسسة دار الفنون والتراث الفنية بنابلس.
وأشار البيان إلى أن الفرقة اختتمت زيارتها بعرض وصفته "بالمذهل" شاركهم فيه الراقصين الفلسطينيين وأظهر المواهب المتعددة للمشاركين في مخيم الرقص إلى جانب راقصي الفرقة العشرة.
وقال القنصل الإعلامي والثقافي بالقنصلية فرانك فنفر: إن 'هذا واحد من عدة برامج تبادل ثقافي تدعمها القنصلية الأميركية العامة لتعزيز الروابط بين الأمريكيين والفلسطينيين يذكرنا جميعا أن هناك العديد من الأمور التي نتشارك فيها أكثر من تلك التي نختلف فيها'.
من جانبه، قال المدير الفني للفرقة رينيه هاريس لمعجبي الفرقة والفنانين الفلسطينيين: 'جئنا هنا لنشارك هذه الثقافة مع الفلسطينيين لأن رسالتنا لهم أننا جميعا لنا الحق أن نعيش'.
وأوضح بيان القنصلية أن فرقة 'رينيه هاريس' تأسست في فيلادلفيا عام 1992 وتشمل على تقاليد إفريقية أميركية متنوعة وغنية من الماضي فيما تعرض بنفس الوقت صوت الجيل الجديد من خلال الأنماط المختلفة من الرقص.
ولفت إلى أن زيارة الفرقة للقدس والضفة الغربية تأتي عبر برنامج تبادل ثقافي أميركي بدعم من مكتب الشؤون التعليمية والثقافية التابع لوزارة الخارجية الأميركية مع دعم خاص من القنصلية الأميركية العامة في القدس.
ويرى مواطنون في الضفة أن مثل هذه العروض تروج لثقافة الانحلال والاختلاط في المجتمع الفلسطيني الذي يوصف بالمحافظ ، ستغربين تزامنها مع اشتداد المعاناة في غزة وكأنها " لإلهاء الفلسطينيين في الضفة عن أشقائهم في غزة".
تعليق