غزة / سما / أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نافذ عزام أن الهدف من اندماج حركته مع "حماس" زيادة التعاون وتوثيقها خلال المراحل المقبلة، لافتا الى أهمية تعزيز الروح الإيجابية للشعب الفلسطيني اثناء المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وبين عزام في تصريحات له أن الهدف الأخر للاندماج القضاء على أي إشكاليات تواجه الحركتين على الأرض، مشيراً إلى أن " العلاقة تطورت بين الحركتين على كافة الأصعدة".
وقال "هناك محطات كثيرة للوصول إلى الاندماج الحقيقي"، متأملاً الوصول إلى الوحدة الوطنية الإسلامية الكاملة، ودفع العلاقة إلى الأمام.
وقال عزام " الاجتماع الأخير بين الحركتين قبل3 شهور، كان مواقف إيجابية من قبل الطرفين، وسنواصل السعي لتجسيد التعاون بما يخدم القضية الفلسطينية"، نافياً الحديث عن وضع أسس مناسبة وهيكليات واضحة الاندماج.
وحول رؤية المراقبون أن حركة الجهاد "غير مؤهلة" بسبب الخلافات الداخلية، رد عزام "هذه مقولات (خبيثة) يراد بها التشويش والإرباك على الاندماج بين الحركتين"، مؤكداً أن حركته لا تعاني من خلافات داخلية، والدليل على ذلك أداء الحركة في العدوان الأخير الإسرائيلي على قطاع غزة.
والجدير ذكره أن العلاقة بين حركتي "حماس" و "الجهاد" شهدت على مدار تاريخهما مدًا وجزرًا، لكنه لم يصل إلى حد الغرق في مشاكل كبيرة بينهما.
وتوحدت الحركتان في تبني برنامج المقاومة لتحرير فلسطين والفكر الإسلامي الاستراتيجي، واختلفتا خاصة في البرنامج السياسي والتعامل مع السلطة، ودخول الانتخابات التشريعية.
وبين عزام في تصريحات له أن الهدف الأخر للاندماج القضاء على أي إشكاليات تواجه الحركتين على الأرض، مشيراً إلى أن " العلاقة تطورت بين الحركتين على كافة الأصعدة".
وقال "هناك محطات كثيرة للوصول إلى الاندماج الحقيقي"، متأملاً الوصول إلى الوحدة الوطنية الإسلامية الكاملة، ودفع العلاقة إلى الأمام.
وقال عزام " الاجتماع الأخير بين الحركتين قبل3 شهور، كان مواقف إيجابية من قبل الطرفين، وسنواصل السعي لتجسيد التعاون بما يخدم القضية الفلسطينية"، نافياً الحديث عن وضع أسس مناسبة وهيكليات واضحة الاندماج.
وحول رؤية المراقبون أن حركة الجهاد "غير مؤهلة" بسبب الخلافات الداخلية، رد عزام "هذه مقولات (خبيثة) يراد بها التشويش والإرباك على الاندماج بين الحركتين"، مؤكداً أن حركته لا تعاني من خلافات داخلية، والدليل على ذلك أداء الحركة في العدوان الأخير الإسرائيلي على قطاع غزة.
والجدير ذكره أن العلاقة بين حركتي "حماس" و "الجهاد" شهدت على مدار تاريخهما مدًا وجزرًا، لكنه لم يصل إلى حد الغرق في مشاكل كبيرة بينهما.
وتوحدت الحركتان في تبني برنامج المقاومة لتحرير فلسطين والفكر الإسلامي الاستراتيجي، واختلفتا خاصة في البرنامج السياسي والتعامل مع السلطة، ودخول الانتخابات التشريعية.
تعليق