ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الجمعة أن المؤسسة العسكرية في الجيش الإسرائيلي تمتلك تقارير تشير إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية أحبطت عدة محاولات لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) لأسر جنود إسرائيليين في مدن مختلفة بالضفة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش قولها: إن "المؤسسة العسكرية قلقة من التهديدات الملموسة والتي تشير إلى أن المنظمات الفلسطينية حريصة جدًا على خطف جنود إسرائيليين خاصة بعد تكرار نسيان الجنود في مناطق الضفة".
وأشارت إلى العديد من حالات ترك الجنود خلال مهمات في الضفة.
وكشفت أن قوة العاملة على حاجز بالقرب من قرية رنتيس شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية تركوا الحاجز وبدأوا يلاحقون في بعض الشبان الفلسطينيين سيرًا على الأقدام، حيث تعثر أحد الجنود أثناء الملاحقة وسقط على الأرض فيما واصل الجنود الآخرين ملاحقة الشبان.
وأوضحت أن الجنود تذكروا الجندي بعد اعتقالهم أحد الشبان الفلسطينيين، مشيرة إلى أنهم وجدوا الجندي بعد عشرة دقائق من فقدانه، مبينة انه لا يوجد حتى اللحظة أي قرارات تأديبية لقائد القوة.
ووجه جيش الاحتلال تحذيرات إلى كافة جنود من مغبة تعرضهم لعمليات أسر في الضفة الغربية ينفذها الجناح العسكري لحركة حماس.
ويؤكد جيش الاحتلال وجود دافعية كبيرة لدى كتائب القسام خاصة بعد عملية تبادل الأسرى حول الجندي جلعاد شاليط الذي أسر من دبابة خلال عملية عسكرية استهدفت موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وجرى مبادلة الجندي شاليط في منتصف أكتوبر الماضي بـ1050 أسيرا وأسيرة، المئات منهم حكم بالمؤبدات ومئات السنين.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الجمعة أن المؤسسة العسكرية في الجيش الإسرائيلي تمتلك تقارير تشير إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية أحبطت عدة محاولات لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) لأسر جنود إسرائيليين في مدن مختلفة بالضفة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش قولها: إن "المؤسسة العسكرية قلقة من التهديدات الملموسة والتي تشير إلى أن المنظمات الفلسطينية حريصة جدًا على خطف جنود إسرائيليين خاصة بعد تكرار نسيان الجنود في مناطق الضفة".
وأشارت إلى العديد من حالات ترك الجنود خلال مهمات في الضفة.
وكشفت أن قوة العاملة على حاجز بالقرب من قرية رنتيس شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية تركوا الحاجز وبدأوا يلاحقون في بعض الشبان الفلسطينيين سيرًا على الأقدام، حيث تعثر أحد الجنود أثناء الملاحقة وسقط على الأرض فيما واصل الجنود الآخرين ملاحقة الشبان.
وأوضحت أن الجنود تذكروا الجندي بعد اعتقالهم أحد الشبان الفلسطينيين، مشيرة إلى أنهم وجدوا الجندي بعد عشرة دقائق من فقدانه، مبينة انه لا يوجد حتى اللحظة أي قرارات تأديبية لقائد القوة.
ووجه جيش الاحتلال تحذيرات إلى كافة جنود من مغبة تعرضهم لعمليات أسر في الضفة الغربية ينفذها الجناح العسكري لحركة حماس.
ويؤكد جيش الاحتلال وجود دافعية كبيرة لدى كتائب القسام خاصة بعد عملية تبادل الأسرى حول الجندي جلعاد شاليط الذي أسر من دبابة خلال عملية عسكرية استهدفت موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وجرى مبادلة الجندي شاليط في منتصف أكتوبر الماضي بـ1050 أسيرا وأسيرة، المئات منهم حكم بالمؤبدات ومئات السنين.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش قولها: إن "المؤسسة العسكرية قلقة من التهديدات الملموسة والتي تشير إلى أن المنظمات الفلسطينية حريصة جدًا على خطف جنود إسرائيليين خاصة بعد تكرار نسيان الجنود في مناطق الضفة".
وأشارت إلى العديد من حالات ترك الجنود خلال مهمات في الضفة.
وكشفت أن قوة العاملة على حاجز بالقرب من قرية رنتيس شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية تركوا الحاجز وبدأوا يلاحقون في بعض الشبان الفلسطينيين سيرًا على الأقدام، حيث تعثر أحد الجنود أثناء الملاحقة وسقط على الأرض فيما واصل الجنود الآخرين ملاحقة الشبان.
وأوضحت أن الجنود تذكروا الجندي بعد اعتقالهم أحد الشبان الفلسطينيين، مشيرة إلى أنهم وجدوا الجندي بعد عشرة دقائق من فقدانه، مبينة انه لا يوجد حتى اللحظة أي قرارات تأديبية لقائد القوة.
ووجه جيش الاحتلال تحذيرات إلى كافة جنود من مغبة تعرضهم لعمليات أسر في الضفة الغربية ينفذها الجناح العسكري لحركة حماس.
ويؤكد جيش الاحتلال وجود دافعية كبيرة لدى كتائب القسام خاصة بعد عملية تبادل الأسرى حول الجندي جلعاد شاليط الذي أسر من دبابة خلال عملية عسكرية استهدفت موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وجرى مبادلة الجندي شاليط في منتصف أكتوبر الماضي بـ1050 أسيرا وأسيرة، المئات منهم حكم بالمؤبدات ومئات السنين.
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الجمعة أن المؤسسة العسكرية في الجيش الإسرائيلي تمتلك تقارير تشير إلى أن الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية أحبطت عدة محاولات لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) لأسر جنود إسرائيليين في مدن مختلفة بالضفة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش قولها: إن "المؤسسة العسكرية قلقة من التهديدات الملموسة والتي تشير إلى أن المنظمات الفلسطينية حريصة جدًا على خطف جنود إسرائيليين خاصة بعد تكرار نسيان الجنود في مناطق الضفة".
وأشارت إلى العديد من حالات ترك الجنود خلال مهمات في الضفة.
وكشفت أن قوة العاملة على حاجز بالقرب من قرية رنتيس شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية تركوا الحاجز وبدأوا يلاحقون في بعض الشبان الفلسطينيين سيرًا على الأقدام، حيث تعثر أحد الجنود أثناء الملاحقة وسقط على الأرض فيما واصل الجنود الآخرين ملاحقة الشبان.
وأوضحت أن الجنود تذكروا الجندي بعد اعتقالهم أحد الشبان الفلسطينيين، مشيرة إلى أنهم وجدوا الجندي بعد عشرة دقائق من فقدانه، مبينة انه لا يوجد حتى اللحظة أي قرارات تأديبية لقائد القوة.
ووجه جيش الاحتلال تحذيرات إلى كافة جنود من مغبة تعرضهم لعمليات أسر في الضفة الغربية ينفذها الجناح العسكري لحركة حماس.
ويؤكد جيش الاحتلال وجود دافعية كبيرة لدى كتائب القسام خاصة بعد عملية تبادل الأسرى حول الجندي جلعاد شاليط الذي أسر من دبابة خلال عملية عسكرية استهدفت موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وجرى مبادلة الجندي شاليط في منتصف أكتوبر الماضي بـ1050 أسيرا وأسيرة، المئات منهم حكم بالمؤبدات ومئات السنين.
تعليق