قررت الحكومة الفلسطينية، تعويض متضرري العدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة.
وأفادت وزارة الأشغال العامة والإسكان بأن الحكومة قررت تعويض المواطنين الذين تضررت منازلهم نتيجة قصف الاحتلال.
وقال "محمد العسكري" مدير العلاقات العامة والإعلام بوزارة الأشغال، إن طواقم الوزارة شرعت برصد خسائر العدوان، وصرفت إعانات عاجلة للمتضررين.
وأوضح العسكري أن العدوان الصهيوني الأخير ألحق أضراراً مادية بأكثر من 564 مبنى بغزة، 5 منها تضررت بشكل كامل, و30 بشكل جزئي بالغ، و505 مبنى بشكل جزئي, بالإضافة إلى 3 مدارس و3 مباني عامة.
وفي ذات السياق؛ أعلن أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي للجنة العليا للإسعاف والطوارئ عن ارتفاع عدد شهداء العدوان إلى 26 شهيداً، بعد استشهاد الطفل بركة المغربي صباح الأربعاء.
واستعرض أبو سلمية خلال برنامج "لقاء مع مسئول" الأسبوعي الذي ينظمه المكتب الإعلامي الحكومي، الخسائر البشرية للعدوان الممتد من 8 إلى 13-3-2012, مشيرا إلى أن حصيلة الشهداء 26 شهيداً، من بينهم شهيدة واحدة, بينهم 3 اطفال ، بنسبة 12% من إجمالي عدد الشهداء.
وأوضح أن أعلى عدد من الشهداء كان في محافظة غزة ( 12 شهيداً ) بنسبة 48.0% و محافظة الشمال ( 6 شهداء ) بنسبة 24.0% من اجمالى الشهداء، محافظة رفح ( 2 شهداء) بنسبة 8.0% من إجمالي الشهداء، محافظة خان يونس ( 4 شهداء ) بنسبة 16.0% من اجمالى الشهداء وكان ( ا شهيداً )في المحافظة الوسطى بنسبة 4.0%.16% من الشهداء فوق 50 عاماً.
أما الجرحى فبين أن إجمالي عدد الجرحى 96 جريحاً، (83.0% من الذكور، 17.0% من الإناث), وبلغ عدد الأطفال 30 جريحاً
واستنكر بشدة الجريمة الصهيونية التي تنتهك أبسط القواعد الأخلاقية والقانونية الدولية، كونها تعتمد على أسلوب ومنهج القتل خارج إطار القضاء.
وأكد أبو سلمية وضع خطة طوارئ جاهزة، استعداداً لأي تصعيد صهيوني جديد, عبر تجهيز سيارات الإسعاف بكافة المستلزمات الطبية من خلال عمليات التنسيق الكامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر الفلسطيني, والخدمات الطبية العسكرية والدفاع المدني.
وأفادت وزارة الأشغال العامة والإسكان بأن الحكومة قررت تعويض المواطنين الذين تضررت منازلهم نتيجة قصف الاحتلال.
وقال "محمد العسكري" مدير العلاقات العامة والإعلام بوزارة الأشغال، إن طواقم الوزارة شرعت برصد خسائر العدوان، وصرفت إعانات عاجلة للمتضررين.
وأوضح العسكري أن العدوان الصهيوني الأخير ألحق أضراراً مادية بأكثر من 564 مبنى بغزة، 5 منها تضررت بشكل كامل, و30 بشكل جزئي بالغ، و505 مبنى بشكل جزئي, بالإضافة إلى 3 مدارس و3 مباني عامة.
وفي ذات السياق؛ أعلن أدهم أبو سلمية الناطق الإعلامي للجنة العليا للإسعاف والطوارئ عن ارتفاع عدد شهداء العدوان إلى 26 شهيداً، بعد استشهاد الطفل بركة المغربي صباح الأربعاء.
واستعرض أبو سلمية خلال برنامج "لقاء مع مسئول" الأسبوعي الذي ينظمه المكتب الإعلامي الحكومي، الخسائر البشرية للعدوان الممتد من 8 إلى 13-3-2012, مشيرا إلى أن حصيلة الشهداء 26 شهيداً، من بينهم شهيدة واحدة, بينهم 3 اطفال ، بنسبة 12% من إجمالي عدد الشهداء.
وأوضح أن أعلى عدد من الشهداء كان في محافظة غزة ( 12 شهيداً ) بنسبة 48.0% و محافظة الشمال ( 6 شهداء ) بنسبة 24.0% من اجمالى الشهداء، محافظة رفح ( 2 شهداء) بنسبة 8.0% من إجمالي الشهداء، محافظة خان يونس ( 4 شهداء ) بنسبة 16.0% من اجمالى الشهداء وكان ( ا شهيداً )في المحافظة الوسطى بنسبة 4.0%.16% من الشهداء فوق 50 عاماً.
أما الجرحى فبين أن إجمالي عدد الجرحى 96 جريحاً، (83.0% من الذكور، 17.0% من الإناث), وبلغ عدد الأطفال 30 جريحاً
واستنكر بشدة الجريمة الصهيونية التي تنتهك أبسط القواعد الأخلاقية والقانونية الدولية، كونها تعتمد على أسلوب ومنهج القتل خارج إطار القضاء.
وأكد أبو سلمية وضع خطة طوارئ جاهزة، استعداداً لأي تصعيد صهيوني جديد, عبر تجهيز سيارات الإسعاف بكافة المستلزمات الطبية من خلال عمليات التنسيق الكامل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر الفلسطيني, والخدمات الطبية العسكرية والدفاع المدني.
تعليق