قال الأمين العام لحركة الأحرار الفلسطينية أ. خالد أبو هلال إن العدو الصهيوني أراد من خلال جولة التصعيد الماضية أن يفرض معادلته من خلال استباحة الدم الفلسطيني مستغلاً حالة الانشغال الداخلية التي يعيشها شعبنا في ظل متابعة إجراءات المصالحة وترتيب البيت الداخلي متوقعاً أن يكون الرد الفلسطيني تفويت الفرصة على العدو الصهيوني لكن المقاومة فاجأت الاحتلال من خلال جاهزيتها الكاملة وموقفها الوطني الذي أجمعت عليه بضرورة الرد وبقوة على العدو.
وأضاف أبو هلال خلال حديثه لإذاعة صوت الأقصى من غزة أن المقاومة استطاعت أن ترسل للعدو الصهيوني رسالة مفادها أن الانشغال الفلسطيني بالبيت الداخلي لا يعني أن تكون غزة أرضاً مستباحة للاحتلال ليستغلها كيفما يشاء ويستبيح دماء أبناء شعبنا، مؤكداً على أن هذه الجولة من التصعيد شهدت تناغماً رائعاً بين المقاومة والحكومة الفلسطينية في غزة التي تمثل حاضنة للمقاومة.
وأشار الأمين العام لحركة الأحرار إلى أن العدو الصهيوني استجدى التهدئة منذ اليوم الثاني لجولة التصعيد، لكن المقاومة رفضت الإذعان لمعادلة العدو وفرضت إرادتها، منوهاً إلى أن الاحتلال تكتم على العديد من خسائره حتى يقلل من وهج انتصار المقاومة التي أصابت ما يقارب من ثلث الكيان الصهيوني بالشلل والهستيريا.
وأضاف أبو هلال خلال حديثه لإذاعة صوت الأقصى من غزة أن المقاومة استطاعت أن ترسل للعدو الصهيوني رسالة مفادها أن الانشغال الفلسطيني بالبيت الداخلي لا يعني أن تكون غزة أرضاً مستباحة للاحتلال ليستغلها كيفما يشاء ويستبيح دماء أبناء شعبنا، مؤكداً على أن هذه الجولة من التصعيد شهدت تناغماً رائعاً بين المقاومة والحكومة الفلسطينية في غزة التي تمثل حاضنة للمقاومة.
وأشار الأمين العام لحركة الأحرار إلى أن العدو الصهيوني استجدى التهدئة منذ اليوم الثاني لجولة التصعيد، لكن المقاومة رفضت الإذعان لمعادلة العدو وفرضت إرادتها، منوهاً إلى أن الاحتلال تكتم على العديد من خسائره حتى يقلل من وهج انتصار المقاومة التي أصابت ما يقارب من ثلث الكيان الصهيوني بالشلل والهستيريا.
تعليق