تويت
الإعلام الحربي - خاص:
رغم الجرح الراعف ... رغم المعاناة والألم المتفاقم.. رغم اشتداد الحصار وضيق العيش.. ورغم رائحة الموت التي تنتشر في كل أزقة الوطن السليب،يؤكد الفلسطينيون في الوطن والشتات دعمهم والتفافهم حول خيار المقاومة والثوابت الوطنية، ورفضهم القاطع لكل محالات الإذلال والتركيع، رافعين شعارهم الأوحد " الموت ولا الركوع".. وهم يجّسدون أروع صور الانتصار والتحدي والصمود أمام غطرسة العدو الصهيوني...
وتسجل اليوم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي وقفت وحيدةً في الميدان أروع صور الانتصار والالتحام والعطاء في مواجهة آلت القتل الصهيو- أمريكية، لتقول للعالم أن دماء الشعب الفلسطيني ليست رخيصة وأنها تمتلك في جعبتها الكثير من المفاجات التي ترعب العدة الصهيوني ومغتصبيه.
المواطن محمد أبو العطا من سكان مدينة غزة، أكد دعمه للمقاومة الفلسطينية التي تسجل أروع صور الانتصار، مؤكداً أن الاحتلال الصهيوني لم يدع أمام الشعب الفلسطيني الذي يقتل بدم بارد ليل نهار، بديل سوى خيار المقاومة.
وقال ابو العطا لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء غزة : " الاحتلال لا يعرف إلا لغة الدم، فقد خضنا معه جولة طويلة من المفاوضات العقيمة التي جاءت بنتائج سلبية على القضية الفلسطينية، وها نحن اليوم نسجل انتصاراً تاريخياً عليه بفضل الأيادي المتوضئة ومجاهدي سرايا القدس والمقاومة .."، مشيراً أنه يجب على المغتصبين الصهاينة أن يعوا جيداً أن الشعب الفلسطيني ليس خراف، لتنقي منه ما تشاء لتذبحه وقتما تشاء.
أما المواطن أبو باسل مشتهى فيؤكد أن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة، قائلاً :" على بعضنا ان يعيد حساباته جيداً في التعامل مع هذا العدو الذي أنشأ كيانه على جثث أجدادنا وإخوتنا وأبنائنا، فهو لن يعيد لن شياً سلبه بالقتل والدم إلا عندما يدفع ذات الثمن "، مطالباً حكومة الضفة المحتلة بسرعة اطلاق الاسرى المجاهدين من سجون، ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال.
وتابع مشتهي حديثه لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء غزة قائلا:"اليوم سرايا القدس والمقاومة تسجل انتصاراً تاريخياً على العدو الصهيوني بعدما خاضت معركة أرعبت العدو الصهيوني ومغتصبيه".
أما المواطن صبري القدرة فقال لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء خان يونس :" العدو الصهيوني تعود على القتل وخوض المجازر ضد شعبنا، ولكن هذه المرة ليست كالمرات التي سبقتها فاليوم بتنا نشاهد مقاومة شديدة وعنيدة لا تتنازل عن حقها وعن حق شعبها, والمقاومة اليوم تمثلت فقط بـ"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, التي خاضت المعارك بثبات مع العدو الصهيوني".
ووجه القدرة تحيته إلى سرايا القدس قائلا :" بدمائكم أنتم وبأشلائكم يا جنود "سرايا القدس" التي تناثرت في ربوع الوطن الحبيب صنعتم انتصاراً عظيماً لشعبنا وأمتنا العربية والإسلامية".
بينما أثنى المواطن حارس شعت على المقاومة و "سرايا القدس" في دورها الريادي في صد العدوان الهمجي على قطاع غزة وصمودها الأسطوري رغم سيل الدم.
وقال لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء خان يونس :" بدماء مجاهدي سرايا القدس صنعناُ انتصاراً على العدو الصهيوني الذي أعن لشروط "قيادة سرايا القدس" التي رفضت إعطاء أي تهدئة مجانية للعدو الصهيوني على حساب دماء شعبنا ومجاهديه".
مؤكداً أن الشارع الفلسطيني يقف بجانب المقاومة الفلسطينية و "سرايا القدس" قائلا:" رد "سرايا القدس" الجهادي المزلزل أشفي صدور الثكلى والأرامل وكل أبناء شعبنا الفلسطيني".
وطالب شعت الأمة العربية الإسلامية بالخروج في مسيرات مليونية لدعم صمود الشعب الفلسطيني الذي يذبح على مرأى مسمع العالم الذي لا يحرك ساكن.
بينما شكرت المواطنة أم محمد العجوري "سرايا القدس" والمقاومة الفلسطينية على إدارتها الحكيمة للمعركة الأخيرة, التي جعلت العدو الصهيوني يحسب ألف حساب لـ"سرايا القدس" والمقاومة.
وقالت العجوري لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء رفح :" اليوم بحمد الله وبسواعد "سرايا القدس" رأينا المغتصبين الصهاينة وهم يفرون من صواريخ "سرايا القدس" إلى الملاجئ ومواسير مياه المجاري كالفئران ، مؤكدةً أن أمهات الشهداء وزوجاتهم لن يقبلوا بتهدئة مجانية مع العدو الصهيوني دون أن يروا قادة العدو يصطنعون البكاء أمام شعبهم لتمرير هزيمتهم.
فيما أكد المواطن عيسى طهبوب من مدينة الخليل على وقوف أهالي الخليل خلف المقاومة الفلسطينية الباسلة، قائلاً:" الشارع الخليلي بكل طوائفه يتابع عن كثب ما يجري في قطاع غزة من بطولات تصنعها سرايا القدس والفصائل الأخرى"، مؤكد أن المقاومة الفلسطينية وحدها من تمتلك مفاتيح تحرير فلسطين وحماية ابناء شعبنا من هذا العدو الجبان.
ولفت لمراسل موقع الإعلام الحربي بالضفة المحتلة إلى أن غياب المقاومة في الضفة الغربية بسبب التنسيق الأمني شجع المستوطنين على ممارسة العربدة بحق الفلسطينيون العزل، مؤكداً أن ذلك ما كان ليحدث في أوج انتفاضة الأقصى المباركة.
وتوجه اللاجئ الفلسطيني في مخيمات لبنان، سامر الناطور، عبر صفحة "الفيس بوك" بالشكر الجزيل لمجاهدي سرايا القدس والمقاومة القابضين على الجمر، مؤكداً أن صدق الشعارات لا يكون إلا في الميدان.
أما المواطن سليم حمدان من مخيم برج البراجنة فأكد أن الفلسطينيون في الشتات يبتهلون بالدعاء صباح مساء لكل المجاهدين بالنصر والتمكين،موضحاً أن "اللاجىء الفلسطيني الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الطبيعية التي يعيشها العالم، غير مستعد ان يخسر كرامته والقبول بإذلال اليهود لشعبه..".
وأضاف" القضية الفلسطينية، هي قضية كل مسلم، ولا يقتصر تحريرها على من يسكنون أرض فلسطين"، معرباً عن استغرابه الشديد من غياب فتاوى العلماء عن ضرورة تحرير فلسطين ونصرة شعبه الذي يذبح بطائرات الأمريكية التي يراها البعض حليفا استراتيجيا..!!.
وطالب من الأنظمة العربية بتسليح الشعب الفلسطيني في الوطن الشتات، وفتح الحدود أمامه لتحرير وطنه الذي عجزت الجيوش العربية عن تحريره، مؤكداً تمسكه وكل اللاجئين الفلسطينيين بحق العودة إلى عكا وحيفا ويافا واللد وكل المدن الفلسطينية.
رغم الجرح الراعف ... رغم المعاناة والألم المتفاقم.. رغم اشتداد الحصار وضيق العيش.. ورغم رائحة الموت التي تنتشر في كل أزقة الوطن السليب،يؤكد الفلسطينيون في الوطن والشتات دعمهم والتفافهم حول خيار المقاومة والثوابت الوطنية، ورفضهم القاطع لكل محالات الإذلال والتركيع، رافعين شعارهم الأوحد " الموت ولا الركوع".. وهم يجّسدون أروع صور الانتصار والتحدي والصمود أمام غطرسة العدو الصهيوني...
وتسجل اليوم "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين التي وقفت وحيدةً في الميدان أروع صور الانتصار والالتحام والعطاء في مواجهة آلت القتل الصهيو- أمريكية، لتقول للعالم أن دماء الشعب الفلسطيني ليست رخيصة وأنها تمتلك في جعبتها الكثير من المفاجات التي ترعب العدة الصهيوني ومغتصبيه.
المواطن محمد أبو العطا من سكان مدينة غزة، أكد دعمه للمقاومة الفلسطينية التي تسجل أروع صور الانتصار، مؤكداً أن الاحتلال الصهيوني لم يدع أمام الشعب الفلسطيني الذي يقتل بدم بارد ليل نهار، بديل سوى خيار المقاومة.
وقال ابو العطا لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء غزة : " الاحتلال لا يعرف إلا لغة الدم، فقد خضنا معه جولة طويلة من المفاوضات العقيمة التي جاءت بنتائج سلبية على القضية الفلسطينية، وها نحن اليوم نسجل انتصاراً تاريخياً عليه بفضل الأيادي المتوضئة ومجاهدي سرايا القدس والمقاومة .."، مشيراً أنه يجب على المغتصبين الصهاينة أن يعوا جيداً أن الشعب الفلسطيني ليس خراف، لتنقي منه ما تشاء لتذبحه وقتما تشاء.
أما المواطن أبو باسل مشتهى فيؤكد أن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة، قائلاً :" على بعضنا ان يعيد حساباته جيداً في التعامل مع هذا العدو الذي أنشأ كيانه على جثث أجدادنا وإخوتنا وأبنائنا، فهو لن يعيد لن شياً سلبه بالقتل والدم إلا عندما يدفع ذات الثمن "، مطالباً حكومة الضفة المحتلة بسرعة اطلاق الاسرى المجاهدين من سجون، ووقف التنسيق الأمني مع الاحتلال.
وتابع مشتهي حديثه لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء غزة قائلا:"اليوم سرايا القدس والمقاومة تسجل انتصاراً تاريخياً على العدو الصهيوني بعدما خاضت معركة أرعبت العدو الصهيوني ومغتصبيه".
أما المواطن صبري القدرة فقال لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء خان يونس :" العدو الصهيوني تعود على القتل وخوض المجازر ضد شعبنا، ولكن هذه المرة ليست كالمرات التي سبقتها فاليوم بتنا نشاهد مقاومة شديدة وعنيدة لا تتنازل عن حقها وعن حق شعبها, والمقاومة اليوم تمثلت فقط بـ"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, التي خاضت المعارك بثبات مع العدو الصهيوني".
ووجه القدرة تحيته إلى سرايا القدس قائلا :" بدمائكم أنتم وبأشلائكم يا جنود "سرايا القدس" التي تناثرت في ربوع الوطن الحبيب صنعتم انتصاراً عظيماً لشعبنا وأمتنا العربية والإسلامية".
بينما أثنى المواطن حارس شعت على المقاومة و "سرايا القدس" في دورها الريادي في صد العدوان الهمجي على قطاع غزة وصمودها الأسطوري رغم سيل الدم.
وقال لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء خان يونس :" بدماء مجاهدي سرايا القدس صنعناُ انتصاراً على العدو الصهيوني الذي أعن لشروط "قيادة سرايا القدس" التي رفضت إعطاء أي تهدئة مجانية للعدو الصهيوني على حساب دماء شعبنا ومجاهديه".
مؤكداً أن الشارع الفلسطيني يقف بجانب المقاومة الفلسطينية و "سرايا القدس" قائلا:" رد "سرايا القدس" الجهادي المزلزل أشفي صدور الثكلى والأرامل وكل أبناء شعبنا الفلسطيني".
وطالب شعت الأمة العربية الإسلامية بالخروج في مسيرات مليونية لدعم صمود الشعب الفلسطيني الذي يذبح على مرأى مسمع العالم الذي لا يحرك ساكن.
بينما شكرت المواطنة أم محمد العجوري "سرايا القدس" والمقاومة الفلسطينية على إدارتها الحكيمة للمعركة الأخيرة, التي جعلت العدو الصهيوني يحسب ألف حساب لـ"سرايا القدس" والمقاومة.
وقالت العجوري لمراسل موقع الإعلام الحربي بلواء رفح :" اليوم بحمد الله وبسواعد "سرايا القدس" رأينا المغتصبين الصهاينة وهم يفرون من صواريخ "سرايا القدس" إلى الملاجئ ومواسير مياه المجاري كالفئران ، مؤكدةً أن أمهات الشهداء وزوجاتهم لن يقبلوا بتهدئة مجانية مع العدو الصهيوني دون أن يروا قادة العدو يصطنعون البكاء أمام شعبهم لتمرير هزيمتهم.
فيما أكد المواطن عيسى طهبوب من مدينة الخليل على وقوف أهالي الخليل خلف المقاومة الفلسطينية الباسلة، قائلاً:" الشارع الخليلي بكل طوائفه يتابع عن كثب ما يجري في قطاع غزة من بطولات تصنعها سرايا القدس والفصائل الأخرى"، مؤكد أن المقاومة الفلسطينية وحدها من تمتلك مفاتيح تحرير فلسطين وحماية ابناء شعبنا من هذا العدو الجبان.
ولفت لمراسل موقع الإعلام الحربي بالضفة المحتلة إلى أن غياب المقاومة في الضفة الغربية بسبب التنسيق الأمني شجع المستوطنين على ممارسة العربدة بحق الفلسطينيون العزل، مؤكداً أن ذلك ما كان ليحدث في أوج انتفاضة الأقصى المباركة.
وتوجه اللاجئ الفلسطيني في مخيمات لبنان، سامر الناطور، عبر صفحة "الفيس بوك" بالشكر الجزيل لمجاهدي سرايا القدس والمقاومة القابضين على الجمر، مؤكداً أن صدق الشعارات لا يكون إلا في الميدان.
أما المواطن سليم حمدان من مخيم برج البراجنة فأكد أن الفلسطينيون في الشتات يبتهلون بالدعاء صباح مساء لكل المجاهدين بالنصر والتمكين،موضحاً أن "اللاجىء الفلسطيني الذي يفتقر لأدنى مقومات الحياة الطبيعية التي يعيشها العالم، غير مستعد ان يخسر كرامته والقبول بإذلال اليهود لشعبه..".
وأضاف" القضية الفلسطينية، هي قضية كل مسلم، ولا يقتصر تحريرها على من يسكنون أرض فلسطين"، معرباً عن استغرابه الشديد من غياب فتاوى العلماء عن ضرورة تحرير فلسطين ونصرة شعبه الذي يذبح بطائرات الأمريكية التي يراها البعض حليفا استراتيجيا..!!.
وطالب من الأنظمة العربية بتسليح الشعب الفلسطيني في الوطن الشتات، وفتح الحدود أمامه لتحرير وطنه الذي عجزت الجيوش العربية عن تحريره، مؤكداً تمسكه وكل اللاجئين الفلسطينيين بحق العودة إلى عكا وحيفا ويافا واللد وكل المدن الفلسطينية.
تعليق