يواصل أربعةٌ من المعتقلين السياسيين إضرابهم عن الطعام لليوم السابع على التوالي في سجون أجهزة أمن السلطة الفلسطينية في مدينة نابلس .
وأشارت مصادرٌ مقربة من عائلات المعتقلين في نابلس أن المعتقلين سليمان أبو صالحة (26 عاماً) وسعد أبو صالحة (30 عاماً) وحامد الكوني (33 عاماً) وشادي الكوني (26 عاماً) وأربعتهم من نابلس يصرون على مواصلة إضرابهم المفتوح عن الطعام الذي بدأوه يوم الإثنين الماضي احتجاجاً على استمرار اعتقالهم في سجون جهاز "المخابرات العامة" على الرغم من حصولهم على قرارات بالإفراج من قبل المحاكم الفلسطينية منذ عدة أشهر.
ولفتت المصادر إلى أن بعض المعتقلين قد حصلوا على توصيات خطية من مدير جهاز المخابرات بالضفة بالإفراج عنهم منذ عدة أسابيع، إلا أن الأجهزة ترفض الإفراج عنهم وتواصل اعتقالهم منذ تاريخ (28-9-2011).
من جهتهم حمّل ذوو المختطفين المسؤولية الكاملة عن حياة أبنائهم لمسؤولي السلطة في حال حدوث أي مضاعفات صحية لأبناهم، وتساءل بعض الأهالي عن المصالحة التي يتم الحديث عنها بالإعلام فقط، وليس على أرض الواقع كما وصفت من قبلهم.
وأشارت مصادرٌ مقربة من عائلات المعتقلين في نابلس أن المعتقلين سليمان أبو صالحة (26 عاماً) وسعد أبو صالحة (30 عاماً) وحامد الكوني (33 عاماً) وشادي الكوني (26 عاماً) وأربعتهم من نابلس يصرون على مواصلة إضرابهم المفتوح عن الطعام الذي بدأوه يوم الإثنين الماضي احتجاجاً على استمرار اعتقالهم في سجون جهاز "المخابرات العامة" على الرغم من حصولهم على قرارات بالإفراج من قبل المحاكم الفلسطينية منذ عدة أشهر.
ولفتت المصادر إلى أن بعض المعتقلين قد حصلوا على توصيات خطية من مدير جهاز المخابرات بالضفة بالإفراج عنهم منذ عدة أسابيع، إلا أن الأجهزة ترفض الإفراج عنهم وتواصل اعتقالهم منذ تاريخ (28-9-2011).
من جهتهم حمّل ذوو المختطفين المسؤولية الكاملة عن حياة أبنائهم لمسؤولي السلطة في حال حدوث أي مضاعفات صحية لأبناهم، وتساءل بعض الأهالي عن المصالحة التي يتم الحديث عنها بالإعلام فقط، وليس على أرض الواقع كما وصفت من قبلهم.
تعليق