المتهم جمع ما يزيد عن مئة مليون دولار من أكثر 10 آلاف مواطن
غزة – صفا
حكمت محكمة بداية غزة على المتهم (أ.ك) بالحبس لمدة خمس سنوات مع النفاذ بتهمة النصب والغش خلافاً للمواد 300،301 من قانون العقوبات رقم 74 لعام 1936.
وذكرت النيابة العامة في غزة في بيان صحفي تلقت "صفا" نسخة عنه السبت أنها تمكنت من استصدار الحكم على المتهم من محكمة بداية غزة في السادس عشر من فبراير الجاري، مشيرةً إلى أن المتهم أقر بالتهمة المسندة إليه في لائحة اتهام النيابة العامة بجلسة الاثنين 13/2/2012.
وقال النائب العام المستشار محمد عابد النائب العام إن المتهم جمع ما يزيد عن مئة مليون دولار من أكثر 10 آلاف مواطن في قطاع غزة خلال عام 2008 م، موهمًا أصحابها بتشغيلها في تجارة الأنفاق .
وكانت الحكومة الفلسطينية في غزة شكلت لجنة من عدة جهات لمتابعة قضية (الكردي) التي اشتهرت حينها بهذا الاسم نسبة إلى المتهم أحمد الكردي، وقد تم صرف مبالغ مالية وزعت على المواطنين من عملية النصب.
يذكر أن قضية الكردي أثارت الرأي العام في عام 2009 بعد أن اكتشف المواطنون أنهم وقعوا ضحية النصب عليهم.
وتعد قضية تشغيل الأموال المعروفة باسم "الكردي والروبي" من أكبر قضايا التشغيل المالي في قطاع غزة في السنوات الأخيرة.
حكمت محكمة بداية غزة على المتهم (أ.ك) بالحبس لمدة خمس سنوات مع النفاذ بتهمة النصب والغش خلافاً للمواد 300،301 من قانون العقوبات رقم 74 لعام 1936.
وذكرت النيابة العامة في غزة في بيان صحفي تلقت "صفا" نسخة عنه السبت أنها تمكنت من استصدار الحكم على المتهم من محكمة بداية غزة في السادس عشر من فبراير الجاري، مشيرةً إلى أن المتهم أقر بالتهمة المسندة إليه في لائحة اتهام النيابة العامة بجلسة الاثنين 13/2/2012.
وقال النائب العام المستشار محمد عابد النائب العام إن المتهم جمع ما يزيد عن مئة مليون دولار من أكثر 10 آلاف مواطن في قطاع غزة خلال عام 2008 م، موهمًا أصحابها بتشغيلها في تجارة الأنفاق .
وكانت الحكومة الفلسطينية في غزة شكلت لجنة من عدة جهات لمتابعة قضية (الكردي) التي اشتهرت حينها بهذا الاسم نسبة إلى المتهم أحمد الكردي، وقد تم صرف مبالغ مالية وزعت على المواطنين من عملية النصب.
يذكر أن قضية الكردي أثارت الرأي العام في عام 2009 بعد أن اكتشف المواطنون أنهم وقعوا ضحية النصب عليهم.
وتعد قضية تشغيل الأموال المعروفة باسم "الكردي والروبي" من أكبر قضايا التشغيل المالي في قطاع غزة في السنوات الأخيرة.
تعليق