الشيخ الأسد البطل الهزبر المغوار متحدي الأمريكان منازل الروافض مزلزل عروش المرتدين
أبو طلحة الحمداني الأنصاري
نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا تقبله ربي في الشهداء
بعد أن أمضى حياته في الدعوة للتوحيد في زمن صدام زمن الظلم والطغيان وقلة الموحدين آنذاك
فخرج مهاجرا لجبال كردستان لمقالع الاخوة الأبطال مع الشيخ رائد خريسات تقبله الله
وغيره من الاخوة الصادقين الذين وقفوا في وجه الأكراد من حزبي طالباني وجلال
وبعد آن غزى الامريكان وحلفائها العراق لم يصبر على الضيم
ونزل من الجبال ليعود للموصل ويجهز إخوته ويفيدهم من خبراته وبقي يجمع بالسلاح ويخزنه استعدادا للعدو
وللقتال والتفت حوله ثلة من الصادقين وبدأ القتال في الموصل تحت إمرة الشيخ الأسد تقبله الله أبي مصعب الزرقاوي
فيما كان يعرف بالتوحيد والجهاد ثم التنظيم (القاعدة) وشغل إمرة الشمال
ولكن يد الغد من قرابته الذين باعوا دينهم بدنيا خسيسة رذيلة سلموه للأمريكان واعتقل هو وزوجته الصغرى
والحمد لله بعد فترة من الزمن أفرج عنها وأما هو حكم عليه بالإعدام وبقي فترة في السجن -تقريبا 8 سنوات-
إلى أن زفت العروس وابتهجت الحور الحسان بقدوم الفارس المغوار -بإذن الله-
بعد انتظار دام سنين وتم إعدامه من قبل الرافضة في الشعبة الخامسة
أمس في يوم الثلاثاء الموافق 7-2 -2012 وانتقل الى ربه صابرا محتسبا
منقول
أبو طلحة الحمداني الأنصاري
نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا تقبله ربي في الشهداء
بعد أن أمضى حياته في الدعوة للتوحيد في زمن صدام زمن الظلم والطغيان وقلة الموحدين آنذاك
فخرج مهاجرا لجبال كردستان لمقالع الاخوة الأبطال مع الشيخ رائد خريسات تقبله الله
وغيره من الاخوة الصادقين الذين وقفوا في وجه الأكراد من حزبي طالباني وجلال
وبعد آن غزى الامريكان وحلفائها العراق لم يصبر على الضيم
ونزل من الجبال ليعود للموصل ويجهز إخوته ويفيدهم من خبراته وبقي يجمع بالسلاح ويخزنه استعدادا للعدو
وللقتال والتفت حوله ثلة من الصادقين وبدأ القتال في الموصل تحت إمرة الشيخ الأسد تقبله الله أبي مصعب الزرقاوي
فيما كان يعرف بالتوحيد والجهاد ثم التنظيم (القاعدة) وشغل إمرة الشمال
ولكن يد الغد من قرابته الذين باعوا دينهم بدنيا خسيسة رذيلة سلموه للأمريكان واعتقل هو وزوجته الصغرى
والحمد لله بعد فترة من الزمن أفرج عنها وأما هو حكم عليه بالإعدام وبقي فترة في السجن -تقريبا 8 سنوات-
إلى أن زفت العروس وابتهجت الحور الحسان بقدوم الفارس المغوار -بإذن الله-
بعد انتظار دام سنين وتم إعدامه من قبل الرافضة في الشعبة الخامسة
أمس في يوم الثلاثاء الموافق 7-2 -2012 وانتقل الى ربه صابرا محتسبا
منقول
تعليق