بيت لحم- معا- استشهد امس السبت الاسير ماهر عطا مصطفى دندن (38 عاما) من مخيم بلاطة شرق نابلس في سجن جلبوع الاسرائيلي محكوم عليه بالسجن لمدة 21 عاما.
واشار الناطق الرسمي باسم عمداء الاسر محمود ابو حصيرة ان الاسير دندن كان يعاني من ازمة صدرية وضعف في الدم.
واكد ناطق اسرائيلي، "ان الاسير شعر بضغط في صدره قبل ان يتم نقله الى نجمة داؤود الحمراء التي اكدت خبر وفاته".
وقالت سلطات مصلحة السجون الاسرائيلية:" انها سوف تشكل لجنة تحقيق بالحادث".
يشار الى ان الشهيد امضى ثمانية اعوام في السجن، من اصل 21 عاما حكمتها عليه المحكمة العسكرية الاسرائيلية.
ملاحظة شخصية مني ، انا التقيت بهذا الاسير عندما كان في سجن عسقلان ، كان فارزا عند حركة فتح ، لم يكن يصلي وحتى مرة من ذات المرات ناقشوه شباب الجهاد لمذا لا تصلي قال انا لا اؤمن بوجود الله وحسبنا الله ونعم الوكيل والكثير من امثال هذا الشخص موجودين عند الرفاق في الجبهة الشعبية وفتح ، حتى اغلب الذين لا يصلون وينكرون ذات الله هم من المحكومين بالمؤبدات وكبار في السن ، خذ مثال عميد الاسرى سعيد العتبة ( ابو الحكم ) امضى اكثر من 30 عاما لم يشهد له انه ركع ركعة لله تعالى والله يغفر الهم . سؤالي هل تجوز الرحمة عليهم .
واشار الناطق الرسمي باسم عمداء الاسر محمود ابو حصيرة ان الاسير دندن كان يعاني من ازمة صدرية وضعف في الدم.
واكد ناطق اسرائيلي، "ان الاسير شعر بضغط في صدره قبل ان يتم نقله الى نجمة داؤود الحمراء التي اكدت خبر وفاته".
وقالت سلطات مصلحة السجون الاسرائيلية:" انها سوف تشكل لجنة تحقيق بالحادث".
يشار الى ان الشهيد امضى ثمانية اعوام في السجن، من اصل 21 عاما حكمتها عليه المحكمة العسكرية الاسرائيلية.
ملاحظة شخصية مني ، انا التقيت بهذا الاسير عندما كان في سجن عسقلان ، كان فارزا عند حركة فتح ، لم يكن يصلي وحتى مرة من ذات المرات ناقشوه شباب الجهاد لمذا لا تصلي قال انا لا اؤمن بوجود الله وحسبنا الله ونعم الوكيل والكثير من امثال هذا الشخص موجودين عند الرفاق في الجبهة الشعبية وفتح ، حتى اغلب الذين لا يصلون وينكرون ذات الله هم من المحكومين بالمؤبدات وكبار في السن ، خذ مثال عميد الاسرى سعيد العتبة ( ابو الحكم ) امضى اكثر من 30 عاما لم يشهد له انه ركع ركعة لله تعالى والله يغفر الهم . سؤالي هل تجوز الرحمة عليهم .
تعليق