بعضا مما كتبه أهارون شاحار :
=======================
إليكم السيناريو الذي أقترحه: في اللحظة التي سنقرر فيها شن الحرب، سنطلق بالتزامن آلاف الصواريخ على جميع الجبهات: إيران، سوريا، لبنان، وغزة. ومن الممكن أيضا إستخدام الطائرات والمدفعية، ولكن لا تكون بشكل أساسي: هم الصواريخ ونحن الطائرات.
علينا أن نبيد جميع الأهداف على الفور وعدم الإحتفاظ ببنك أهداف لموعد آخر، عدا البنية الأساسية. حرب بكامل قوتها من الثانية الأولى. وبالنسبة لي ستنتهي هذه الحرب في يوم واحد. مصر من جانبها ستتلقى رسالة تهدئة بأن السلام معها قوي وقائم، مع إضافة ملاحظة تحذيرية: لو حاولت القيام بحماقات، سوف يتم إحتلال سيناء مجددا. ويبدو هذا الأمر غير بسيط....
وعدا تدمير الأسلحة، ينبغي تغيير النظام، فتصفية النظام الإيراني تعتبر هدف رئيسي للحرب، حتى قبل المفاعلات النووية. والسبب هو أنه في حال لم يكن النظام القادم صديق للمحيط الغربي مثل نظام الشاة، سوف يتلقى على الأقل رسالة تنص على أن النظام المتطرف ينهي ولايته بلقاء مع الحور العين.
إن ضرب المفاعلات سوف يعرقل المشروع النووي، أما تصفية النظام سوف يوجه رسالة تنص على أن العالم الغربي لن يسمح لنظام متطرف بالبقاء. لذا فإن موعد إندلاع الحرب يجب أن يكون في اللحظة التي يحتفل فيها أعيان إيران بحدث ما ويحتشدون في قاعة ما.
في اللحظة التي تتطابق فيها التقارير، ينبغي أن نرسل لهم زيارة تتمثل في وابل من صواريخ كروز بكمية تبلغ ضعف الكمية المطلوبة لضمان عدم حدوث أخطاء. وعذرا لباقي المحتفلين، ولكني ينبغي أن نفترض أن أغلبهم كانوا من المقربين للنظام. ويحظر أن يتسبب أي شئ في منع هذا الأمر: سواء كان المفهوم الذي ينص على عدم ضرب المستوى السياسي، وسواء بسبب المخاوف من إصابة المدنيين، فالحديث هنا عن خطر وجودي على العالم.
إنها اللحظة التي سنبيد فيها الحد الأقصى من الأهداف العسكرية للأعداء في جميع الساحات .![](http://http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/398770_179401802159490_100002690143818_234598_1539042083_n.jpg)
الرابط : http://alraynews.com/News.aspx?id=496146
=======================
إليكم السيناريو الذي أقترحه: في اللحظة التي سنقرر فيها شن الحرب، سنطلق بالتزامن آلاف الصواريخ على جميع الجبهات: إيران، سوريا، لبنان، وغزة. ومن الممكن أيضا إستخدام الطائرات والمدفعية، ولكن لا تكون بشكل أساسي: هم الصواريخ ونحن الطائرات.
علينا أن نبيد جميع الأهداف على الفور وعدم الإحتفاظ ببنك أهداف لموعد آخر، عدا البنية الأساسية. حرب بكامل قوتها من الثانية الأولى. وبالنسبة لي ستنتهي هذه الحرب في يوم واحد. مصر من جانبها ستتلقى رسالة تهدئة بأن السلام معها قوي وقائم، مع إضافة ملاحظة تحذيرية: لو حاولت القيام بحماقات، سوف يتم إحتلال سيناء مجددا. ويبدو هذا الأمر غير بسيط....
وعدا تدمير الأسلحة، ينبغي تغيير النظام، فتصفية النظام الإيراني تعتبر هدف رئيسي للحرب، حتى قبل المفاعلات النووية. والسبب هو أنه في حال لم يكن النظام القادم صديق للمحيط الغربي مثل نظام الشاة، سوف يتلقى على الأقل رسالة تنص على أن النظام المتطرف ينهي ولايته بلقاء مع الحور العين.
إن ضرب المفاعلات سوف يعرقل المشروع النووي، أما تصفية النظام سوف يوجه رسالة تنص على أن العالم الغربي لن يسمح لنظام متطرف بالبقاء. لذا فإن موعد إندلاع الحرب يجب أن يكون في اللحظة التي يحتفل فيها أعيان إيران بحدث ما ويحتشدون في قاعة ما.
في اللحظة التي تتطابق فيها التقارير، ينبغي أن نرسل لهم زيارة تتمثل في وابل من صواريخ كروز بكمية تبلغ ضعف الكمية المطلوبة لضمان عدم حدوث أخطاء. وعذرا لباقي المحتفلين، ولكني ينبغي أن نفترض أن أغلبهم كانوا من المقربين للنظام. ويحظر أن يتسبب أي شئ في منع هذا الأمر: سواء كان المفهوم الذي ينص على عدم ضرب المستوى السياسي، وسواء بسبب المخاوف من إصابة المدنيين، فالحديث هنا عن خطر وجودي على العالم.
إنها اللحظة التي سنبيد فيها الحد الأقصى من الأهداف العسكرية للأعداء في جميع الساحات .
![](http://http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/398770_179401802159490_100002690143818_234598_1539042083_n.jpg)
الرابط : http://alraynews.com/News.aspx?id=496146
تعليق