القدس المحتلة / سما
زعم مصدر عسكري رفيع من قيادة المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي أن بعض الأسرى الذين تم الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل وابعدوا والى الخارج عادوا للممارسة النشاط ضد إسرائيل, مشيرا إلىان قوة حماس تعززت بعد الإفراج عن الأسرى الأمنيين في صفقة التبادل.
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن المصدر قوله "إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تعلم أن بعض الأسرى الذين تم إبعادهم إلى الخارج عادوا لممارسة النشطات ضد إسرائيل وهم على اتصال بنشطاء في الضفة الغربية".
وأضاف إن هناك خلايا تعمل في الميدان وتسعى لخطف جندي أو مستوطن وقتله والتفاوض على جثته.
وحسب أقواله فإن هناك قلق متزايد في أوساط الجيش الإسرائيلي من عمليات إلقاء الزجاجات الحارقة والحجارة باتجاه المركبات الإسرائيلية, وبحسب تقديرات الجيش فإن هناك خليتان تعملان في جنوب ووسط الضفة الغربية ولم يتم إلقاء القبض عليهما.
وأشار المصدر إلى أن مقتل المستوطن اشر بلمر وابنه على إثر إلقاء الحجارة على مركبته الشهر الماضي شكل حافزا للشبان الفلسطينيين من أجل مواصلة عمليات إلقاء الحجارة.
زعم مصدر عسكري رفيع من قيادة المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي أن بعض الأسرى الذين تم الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل وابعدوا والى الخارج عادوا للممارسة النشاط ضد إسرائيل, مشيرا إلىان قوة حماس تعززت بعد الإفراج عن الأسرى الأمنيين في صفقة التبادل.
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال عن المصدر قوله "إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تعلم أن بعض الأسرى الذين تم إبعادهم إلى الخارج عادوا لممارسة النشطات ضد إسرائيل وهم على اتصال بنشطاء في الضفة الغربية".
وأضاف إن هناك خلايا تعمل في الميدان وتسعى لخطف جندي أو مستوطن وقتله والتفاوض على جثته.
وحسب أقواله فإن هناك قلق متزايد في أوساط الجيش الإسرائيلي من عمليات إلقاء الزجاجات الحارقة والحجارة باتجاه المركبات الإسرائيلية, وبحسب تقديرات الجيش فإن هناك خليتان تعملان في جنوب ووسط الضفة الغربية ولم يتم إلقاء القبض عليهما.
وأشار المصدر إلى أن مقتل المستوطن اشر بلمر وابنه على إثر إلقاء الحجارة على مركبته الشهر الماضي شكل حافزا للشبان الفلسطينيين من أجل مواصلة عمليات إلقاء الحجارة.
تعليق