فلسطين اليوم - غزة
تطرق موقع مجد الأمني الاستخباراتي بغزة عن مفهومة السرية والكتمان، وأسباب كشف الأسرار في العمل التنظيمي، وعن ماهية المعلومات والتي تندرج تحت إطار السرية في العمل التنظيمي.
فهناك نوعين من المعلومات يجب أن تبقى سرية:
أ- أمور تخص أفراد التنظيم.
ب- أمور تخص التنظيم
أولاً: الأمور التي تخص الأفراد وهي نوعان:
1- هي أمور تخفى عن محيط الشخص الاجتماعي، مثل : الانتماء ونوع العمل والمهمات والمسئولين، وأساليب العمل وكل ما يتعلق بحالة الفرد التنظيمية.
2- أمور يجب أن تبقى سرية عن الغير معنيين من العاملين مع الشخص في التنظيم:
- الهوية الشخصية (الاسم، العمل، الوضع الاجتماعي، ..).
- معلومات عن الشخص (عائلية، إقتصادية، ..).
- علامات مميزة (مكان إصابة في الجسد، مكان عملية جراحية، شامة، وحمة، ..).
- نقاط ضعف الشخص (طباع، عادات، تقاليد، ..).
- روتين الشخص اليومي والأسبوعي والشهري والموسمي (في النشاطات، المواصلات،التحركات،...).
- أماكن التردد الدائم (مساجد، مقاهي، منتزهات، حدائق، محلات تجارية، ..).
- الأقارب والأصدقاء والمعارف.
- أماكن السكن، الحالي والسابق.
- المهنة والعمل الحالي، والعمل السابق.
- المستوى العلمي والتخصص وأماكن الدراسة (مكان دراسة كل مرحلة).
- الهاتف وصندوق البريد الخاص.
- وسائل النقل الحالية والسابقة التي يملكها أو التي يستأجرها.
- البلدان التي سافر إليها وتاريخ الأسفار ومدة السفر والغاية من السفر.
كذلك هناك بعض الأمور يجب إبقاؤها سرية أيضاً لأنها قد تدل على الشخص وهويته بصورة غير مباشرة وهي الحوادث الغريبة التي قد تكون حصلت في منطقة سكنه أو معه ويرويها للآخرين وبعد فترة قد يسمعها الآخرين من غيره بتفاصيل وأسماء فينكشف.
ثانياً: الأمور السرية التي تخص العمل:
وهي التي يجب أن تبقى سرية عن المحيط الاجتماعي وعن الغير معنيين من أبناء التنظيم، وكثير ما يقع فيها من أبناء التنظيمات، ومن مثل هذه المعلومات:
- الأهداف والإستراتيجيات وبرامج العمل.
- الإحتياطات والتدابير وخطط الطوارئ.
- أساليب العمل (في العمليات التقليدية).
- وسائل النقل التابعة للعمل.
- المراكز السرية للعمل.
- مصادر الدعم، والإيداعات.
- الهيكلية التنظيمية، ومراكز القوة.
- أساليب التجنيد، الاتصالات.
- الإمكانات البشرية والمادية.
- الأفراد والمسئولين.
- المؤسسات التابعة للتنظيم.
وهذا خطر عظيم يقع فيه الكثير سواء عن جهل كان أو عن قصد، فكلاهما جالباً للضرر والطعن في الظهر.
تطرق موقع مجد الأمني الاستخباراتي بغزة عن مفهومة السرية والكتمان، وأسباب كشف الأسرار في العمل التنظيمي، وعن ماهية المعلومات والتي تندرج تحت إطار السرية في العمل التنظيمي.
فهناك نوعين من المعلومات يجب أن تبقى سرية:
أ- أمور تخص أفراد التنظيم.
ب- أمور تخص التنظيم
أولاً: الأمور التي تخص الأفراد وهي نوعان:
1- هي أمور تخفى عن محيط الشخص الاجتماعي، مثل : الانتماء ونوع العمل والمهمات والمسئولين، وأساليب العمل وكل ما يتعلق بحالة الفرد التنظيمية.
2- أمور يجب أن تبقى سرية عن الغير معنيين من العاملين مع الشخص في التنظيم:
- الهوية الشخصية (الاسم، العمل، الوضع الاجتماعي، ..).
- معلومات عن الشخص (عائلية، إقتصادية، ..).
- علامات مميزة (مكان إصابة في الجسد، مكان عملية جراحية، شامة، وحمة، ..).
- نقاط ضعف الشخص (طباع، عادات، تقاليد، ..).
- روتين الشخص اليومي والأسبوعي والشهري والموسمي (في النشاطات، المواصلات،التحركات،...).
- أماكن التردد الدائم (مساجد، مقاهي، منتزهات، حدائق، محلات تجارية، ..).
- الأقارب والأصدقاء والمعارف.
- أماكن السكن، الحالي والسابق.
- المهنة والعمل الحالي، والعمل السابق.
- المستوى العلمي والتخصص وأماكن الدراسة (مكان دراسة كل مرحلة).
- الهاتف وصندوق البريد الخاص.
- وسائل النقل الحالية والسابقة التي يملكها أو التي يستأجرها.
- البلدان التي سافر إليها وتاريخ الأسفار ومدة السفر والغاية من السفر.
كذلك هناك بعض الأمور يجب إبقاؤها سرية أيضاً لأنها قد تدل على الشخص وهويته بصورة غير مباشرة وهي الحوادث الغريبة التي قد تكون حصلت في منطقة سكنه أو معه ويرويها للآخرين وبعد فترة قد يسمعها الآخرين من غيره بتفاصيل وأسماء فينكشف.
ثانياً: الأمور السرية التي تخص العمل:
وهي التي يجب أن تبقى سرية عن المحيط الاجتماعي وعن الغير معنيين من أبناء التنظيم، وكثير ما يقع فيها من أبناء التنظيمات، ومن مثل هذه المعلومات:
- الأهداف والإستراتيجيات وبرامج العمل.
- الإحتياطات والتدابير وخطط الطوارئ.
- أساليب العمل (في العمليات التقليدية).
- وسائل النقل التابعة للعمل.
- المراكز السرية للعمل.
- مصادر الدعم، والإيداعات.
- الهيكلية التنظيمية، ومراكز القوة.
- أساليب التجنيد، الاتصالات.
- الإمكانات البشرية والمادية.
- الأفراد والمسئولين.
- المؤسسات التابعة للتنظيم.
وهذا خطر عظيم يقع فيه الكثير سواء عن جهل كان أو عن قصد، فكلاهما جالباً للضرر والطعن في الظهر.
تعليق