تويت
القدومي:سورية قلعة الممانعة وواشنطن تدعم الارهاب في سورية وتستأجر بعض الانظمة والفضائيات العربية لتضخيم الأحداث
أكد رئيس الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية فاروق القدومي لصحيفة الشروق التونسية أن الولايات المتحدة الامريكية ترعى مصالحها وتتمحور كل تحالفاتها حول خدمة هذه المصالح والحفاظ على وجود اسرائيل في المنطقة مشيرا إلى أن أكبر دليل على ذلك قيامها بدعم حركة الارهاب في سورية واستئجار بعض الانظمة العربية لكي يتوهم البعض ان في سورية حربا اهلية بعيدة عن الارهاب.
والكل يعلم ان ما دفع الجامعة العربية الى مثل هذا التدخل المشبوه ليس لايجاد حل بل لإظهار مظاهر الحرب الاهلية والدليل على ذلك تشجيع عدد من الفضائيات العربية في تضخيم هذه الأحداث واتهام نظام الحكم في سوريا بافتعالها.
وقال القدومي من المعروف ان سوريا هي قاعدة الممانعة والمقاومة وحامية المقاومة العربية. وسبق لنا وان انتقلنا من قواعدنا في سوريا للقيام بعلمياتنا داخل أرضنا المحتلة يوم ان كان الجوار العربي يمنعنا من الدخول من أراضيه
وأشار القدومي الى انه لا يمكن لاي نظام عربي مجاور ان يقدم للمقاومة ما تقدمه سورية لها لافتا إلى أن الشعب السوري انغمست روحه وفكره في تحرير فلسطين مثل سعيه لتحرير الجولان.
وان فصائل المقاومة الموجودة في سوريا على اختلاف تسمياتها تنعم بوجودها في سوريا بحماية وحرية في التحرك والحماية الامنية والترحاب من النظام والشعب السوري ولا اعتقد ان نظام عربيا مجاورا يمكن ان يقدّم ما تقدمه سوريا للمقاومة، ويتسلم المشعل... وذلك نظرا الى وجود عناصر ايجابية تساعدهم على كل اتجاه للتحرك داخل أرضنا المحتلة.
أكد رئيس الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية فاروق القدومي لصحيفة الشروق التونسية أن الولايات المتحدة الامريكية ترعى مصالحها وتتمحور كل تحالفاتها حول خدمة هذه المصالح والحفاظ على وجود اسرائيل في المنطقة مشيرا إلى أن أكبر دليل على ذلك قيامها بدعم حركة الارهاب في سورية واستئجار بعض الانظمة العربية لكي يتوهم البعض ان في سورية حربا اهلية بعيدة عن الارهاب.
والكل يعلم ان ما دفع الجامعة العربية الى مثل هذا التدخل المشبوه ليس لايجاد حل بل لإظهار مظاهر الحرب الاهلية والدليل على ذلك تشجيع عدد من الفضائيات العربية في تضخيم هذه الأحداث واتهام نظام الحكم في سوريا بافتعالها.
وقال القدومي من المعروف ان سوريا هي قاعدة الممانعة والمقاومة وحامية المقاومة العربية. وسبق لنا وان انتقلنا من قواعدنا في سوريا للقيام بعلمياتنا داخل أرضنا المحتلة يوم ان كان الجوار العربي يمنعنا من الدخول من أراضيه
وأشار القدومي الى انه لا يمكن لاي نظام عربي مجاور ان يقدم للمقاومة ما تقدمه سورية لها لافتا إلى أن الشعب السوري انغمست روحه وفكره في تحرير فلسطين مثل سعيه لتحرير الجولان.
وان فصائل المقاومة الموجودة في سوريا على اختلاف تسمياتها تنعم بوجودها في سوريا بحماية وحرية في التحرك والحماية الامنية والترحاب من النظام والشعب السوري ولا اعتقد ان نظام عربيا مجاورا يمكن ان يقدّم ما تقدمه سوريا للمقاومة، ويتسلم المشعل... وذلك نظرا الى وجود عناصر ايجابية تساعدهم على كل اتجاه للتحرك داخل أرضنا المحتلة.
.gif "(7)")
تعليق