أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
"الموساد" يكشف تفاصيل اغتيال أمين عام "الجهاد" المؤسس الدكتور فتحي الشقاقي في مالطا
اطلق لها صاروخ من قدس ________والقي به زلزال في سديروت
يبن الشقاقي يا بطل الابطال______بيدك البندقيه وبقلبك الايمان
يبن السرايا لاتهب با مغوار ______الا من الله الخالق الجبار
لقد راينا ثله من الاعداء ________ في الزيتون تناثرت الاشلاء
13:13
رحمك الله يا ابو ابراهيم نقول لرابين في قبرة قبل ان فكرت في قتل الشقاقي فقد كان اخواننا في الجبهة الشعبية يفكرون في قتلك ولاكن عندما قتلوا معلمنا فقام ابناء الجبهة الشعبية بصب جام غضبهم علية وقتلوة في فندقة انتقاما لمقتل معلمنا الشقاقي فشكرا لاخواننا في كتائب الشهيد ابو علي مصطفي والجبهة الشعبية
رحمك الله يا من علمتنا أن الإسلام و فلسطين جزءان لا ينفصلان عن بعضهما البعض
إخواني جهاز الأمن الخاص بالحركة تنبه و فور اغتيال الدكتور فتحي رحمه الله إلى هذه الخطوات و عمل على تجنيب الدكتور رمضان حقظه الله أي خطر ممكن ان يصيبه
هذه المعلومات معروفة لدى قدة الحركة من بعد اغتيال لدكتور رحمه الله
لا ننكر دور سوريا الإجرامي تجاه الفلسطينين في لبنان وتجاه الإسلاميين في سوريا .. وتنازل النّظام عن الجولان .. ومنع الجهاد لاسترداده .. فمذهب الحكّام نصيري .. بعيد عن الإسلام .. على قول علماء السّنة والجماعة أجمع ..
ولا ننكر دور إيران .. في العمليات الطّائفية الحاصلة في العراق .. من جيش المهدي وفيالق الغدر .. بدر ..
ولكن لنتوقف هنا ..
الشهيد رحمه الله كان على علاقة بسوريا وعلاقة بإيران ..
علاقة تخدم مصالح فلسطين والجهاد وتعادي الصهيونية ..
علاقة نظيفة .. لا تشوبها اي مصالح .. غير مصالح الأمة الإسلامية ..
وللأسف الآن .. انحاز بعض ابناء الجهاد .. لما يقوله العملاء في حق حماس ..
وأنهم صنيعة المخابرات السورية وأنّهم شيعة و و و ..
حماس صنعت ما صنع الجهاد .. بوعيها السياسي العظيم ..
ورأينا هنيّة حين ذهب إيران كيف خالفهم في صلاتهم .. والشقاقي رحمه الله ليس عن هنيّة ببعيد .. بالتّأكيد ..
أما تبعية حماس لإيران وسوريا ..
هذا باطل بكل المقاييس .. أتمنى عدم الإنجرار في هذا .. لنبقى كمسلمين سنة متوحدين .. لا تفقرنا أحزاب .. ابداً أبداً ..
وإن اختلفنا في الرؤى والتوجهات ..
ولكن هدفنا واحد .. دحر المعتدي .. وتطبيق شرعية الله ...
تعليق