مقتل وإصابة 6 في اشتباكات على الحدود الفلسطينية المصرية
فلسطين اليوم: العريش
شهدت الحدود المصرية الفلسطينية مساء أمس وفجر اليوم، اشتباكات دامية بالأسلحة المتنوعة بين عائلتين في رفح، إحداهما لها جذور فلسطينية، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 4 آخرين.
وقالت المصادر لصحيفة "اليوم السابع" المصرية، إن أفرادا من عائلتي الشاعر والصياح اشتبكوا بالأسلحة في رفح إثر خلافات ثأرية منذ شهرين بينهما، وأن الاشتباكات كانت عنيفة للغاية واستخدمت فيها رشاشات متنوعة، وأسفر الاشتباك عن مقتل فردين الأول نقلت جثته لمستشفى العريش ويدعى سليمان الشاعر والثاني نقلت جثته إلى قطاع غزة فيما أصيب 4 آخرين بطلقات نارية.
هذا وتسود الحدود حاليا حالة من التوتر وبحسب المصادر تم إغلاق الأنفاق وإيقاف الحركة التجارية فيها.
وكان شاب ينتمي لعائلة الشاعر يدعى عمر عوض الشاعر من سكان قطاع غزة قتل يوم 23 أكتوبر الماضى، أثناء وجوده جنوب مدينة الشيخ زويد لإبرام صفقة تجارية واتهمت عائلة الشاعر ثلاثة أفراد بقتله بدافع السرقة ومنهم أحد أبناء عائلة الصياح، وتم اختطافه ويدعى جميل الصياح ونقله عبر الأنفاق إلى قطاع غزة وقتله، بعد أن سجلت له العائلة اعترافات مشاركته في القتل ثم إعادته إلى مصر يوم 14 نوفمبر الماضي.
وتسعى أجهزة الأمن للسيطرة على الموقف في ظل غياب الشرطة منذ أحداث الثورة عن رفح والشيخ زويد
فلسطين اليوم: العريش
شهدت الحدود المصرية الفلسطينية مساء أمس وفجر اليوم، اشتباكات دامية بالأسلحة المتنوعة بين عائلتين في رفح، إحداهما لها جذور فلسطينية، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 4 آخرين.
وقالت المصادر لصحيفة "اليوم السابع" المصرية، إن أفرادا من عائلتي الشاعر والصياح اشتبكوا بالأسلحة في رفح إثر خلافات ثأرية منذ شهرين بينهما، وأن الاشتباكات كانت عنيفة للغاية واستخدمت فيها رشاشات متنوعة، وأسفر الاشتباك عن مقتل فردين الأول نقلت جثته لمستشفى العريش ويدعى سليمان الشاعر والثاني نقلت جثته إلى قطاع غزة فيما أصيب 4 آخرين بطلقات نارية.
هذا وتسود الحدود حاليا حالة من التوتر وبحسب المصادر تم إغلاق الأنفاق وإيقاف الحركة التجارية فيها.
وكان شاب ينتمي لعائلة الشاعر يدعى عمر عوض الشاعر من سكان قطاع غزة قتل يوم 23 أكتوبر الماضى، أثناء وجوده جنوب مدينة الشيخ زويد لإبرام صفقة تجارية واتهمت عائلة الشاعر ثلاثة أفراد بقتله بدافع السرقة ومنهم أحد أبناء عائلة الصياح، وتم اختطافه ويدعى جميل الصياح ونقله عبر الأنفاق إلى قطاع غزة وقتله، بعد أن سجلت له العائلة اعترافات مشاركته في القتل ثم إعادته إلى مصر يوم 14 نوفمبر الماضي.
وتسعى أجهزة الأمن للسيطرة على الموقف في ظل غياب الشرطة منذ أحداث الثورة عن رفح والشيخ زويد
تعليق