كل أرض تم نقلها لـ"عرفات وحماس" تحولت لبقعة من الصواريخ.."يعلون" : لقاءات عمان مضيعة للوقت لان "عباس" لن يعترف بيهودية الدولة العبرية
القدس المحتلة / سما / اكد نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الشئون الاسترتيجية "موشيه يعالون" بأنه يتوجب على إسرائيل ألا تسلم بتحول إيران إلى دولة نووية, وعلينا ان نكون في رأس المهاجمين.
وقال رئيس الاركان السابق وعضو حزب الليكود"عندما نسمع بأنه سيتم سحق دولة إسرائيل فإن ذلك يعني هزيمة محققة للغرب", معللا ذلك بأن مفتاح الاستقرار الإقليمي هو معالجة المشكلة الإيرانية" على حد زعمه.
وأضاف يعالون "لا يجوز قطعا أن نسمح لأحد أعدائنا بحيازة أسلحة نووية أو قدرات نووية عسكرية, وعلى النظام الإيراني أن يختار بين وقف المشروع النووي أو أن يسقط, وعلى إسرائيل ألا تكون رأس الحربة لأنها الشيطان الأصغر وأن والولايات المتحدة والغرب هم الشيطان الأكبر, حسب المفهوم الإيراني ونحن يجب أن نؤيدهم في حربهم ضد إيران وليس العكس".
وخلال اللقاء تطرق نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى اللقاء الذي جرى يوم أمس الاول في العاصمة الأردنية عمان بين وفدا المفاوضات الفلسطيني والإسرائيلي وقال "إنه مضيعة للوقت فـ"أبو مازن" لا يستطيع أن يجلس معنا من أجل الاعتراف بيهودية الدولة ولا يوجد إمكانية لصدور تصريحات إيجابية من طرفه بهذا الصدد وحتى إن وصلنا إلى اتفاق معه".
وأضاف يعالون "إن كل منطقة أو قطعة من الأرض تم نقلها إلى الفلسطينيين وتحديدا لعرفات وحماس تحولت إلى مفرخة للإرهابيين والصواريخ " متساءلا "كيف بكم تدفعون بنا إلى اجتماع حول مناقشة أمور إقليمية؟؟".
وتابع ق"إن إسرائيل لن تدخل في هذا المعترك طالما لم يعترف الفلسطينيون بها كدولة يهودية للشعب الإسرائيلي وأن كل اتفاق يجب أن يكون نهاية للصراع والشكاوى".
القدس المحتلة / سما / اكد نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي وزير الشئون الاسترتيجية "موشيه يعالون" بأنه يتوجب على إسرائيل ألا تسلم بتحول إيران إلى دولة نووية, وعلينا ان نكون في رأس المهاجمين.
وقال رئيس الاركان السابق وعضو حزب الليكود"عندما نسمع بأنه سيتم سحق دولة إسرائيل فإن ذلك يعني هزيمة محققة للغرب", معللا ذلك بأن مفتاح الاستقرار الإقليمي هو معالجة المشكلة الإيرانية" على حد زعمه.
وأضاف يعالون "لا يجوز قطعا أن نسمح لأحد أعدائنا بحيازة أسلحة نووية أو قدرات نووية عسكرية, وعلى النظام الإيراني أن يختار بين وقف المشروع النووي أو أن يسقط, وعلى إسرائيل ألا تكون رأس الحربة لأنها الشيطان الأصغر وأن والولايات المتحدة والغرب هم الشيطان الأكبر, حسب المفهوم الإيراني ونحن يجب أن نؤيدهم في حربهم ضد إيران وليس العكس".
وخلال اللقاء تطرق نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى اللقاء الذي جرى يوم أمس الاول في العاصمة الأردنية عمان بين وفدا المفاوضات الفلسطيني والإسرائيلي وقال "إنه مضيعة للوقت فـ"أبو مازن" لا يستطيع أن يجلس معنا من أجل الاعتراف بيهودية الدولة ولا يوجد إمكانية لصدور تصريحات إيجابية من طرفه بهذا الصدد وحتى إن وصلنا إلى اتفاق معه".
وأضاف يعالون "إن كل منطقة أو قطعة من الأرض تم نقلها إلى الفلسطينيين وتحديدا لعرفات وحماس تحولت إلى مفرخة للإرهابيين والصواريخ " متساءلا "كيف بكم تدفعون بنا إلى اجتماع حول مناقشة أمور إقليمية؟؟".
وتابع ق"إن إسرائيل لن تدخل في هذا المعترك طالما لم يعترف الفلسطينيون بها كدولة يهودية للشعب الإسرائيلي وأن كل اتفاق يجب أن يكون نهاية للصراع والشكاوى".