دعا رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية الدول العربية لتسليح القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة المنتظر تشكيلها للقضاء على حالة الفلتان الأمني في قطاع غزة في إطار الخطة الأمنية التي أقرها مجلس الوزراء الفلسطيني ولم يتم البدء بتنفيذها حتى الآن".
وقال هنية في خطبة الجمعة في أحد مساجد شمال غزة ' أن الفلسطينيون لن يسمحوا وسيقطعوا الطريق على أي تدخلات خارجية من شأنها توتير العلاقات الفلسطينية الداخلية'، مضيفاً ' ليس مقبول لأي طرف عربي أن يزود أي طرف فلسطيني بالسلاح على حساب الطرف الآخر'.
ويشار إلى أن صحف عبرية كشفت عن دعم إيراني لحركة حماس وجناحها العسكري بملايين الدولارات بالإضافة إلى تزويدها بالسلاح والعتاد وتدريب عدد من عناصرها في معسكرات الحرس الثوري الإيراني في طهران"فيما تتهم حركة حماس دول عربية بدعم الأجهزة الأمنية الشرعية بالسلاح والعتاد".
ودعا هنية الدول العربية بضرورة التعامل مع الأطراف في الساحة الفلسطينية بمنظور واحد، متهماً أطرافاً فلسطينية بالعمل على إفشال حكومة الوحدة.
وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني، أن تسلم تقريراً مفصلاً من اللواء فنونة قائد غرفة العمليات المشتركة الذي تم تعيينه مؤخراً'، مشيراً إلى أن القوة الفلسطينية المشتركة ينقصها العتاد والسلاح لتنفيذ الخطة الأمنية التي أقرتها حكومة الوحدة الوطنية.
وقال هنية في خطبة الجمعة في أحد مساجد شمال غزة ' أن الفلسطينيون لن يسمحوا وسيقطعوا الطريق على أي تدخلات خارجية من شأنها توتير العلاقات الفلسطينية الداخلية'، مضيفاً ' ليس مقبول لأي طرف عربي أن يزود أي طرف فلسطيني بالسلاح على حساب الطرف الآخر'.
ويشار إلى أن صحف عبرية كشفت عن دعم إيراني لحركة حماس وجناحها العسكري بملايين الدولارات بالإضافة إلى تزويدها بالسلاح والعتاد وتدريب عدد من عناصرها في معسكرات الحرس الثوري الإيراني في طهران"فيما تتهم حركة حماس دول عربية بدعم الأجهزة الأمنية الشرعية بالسلاح والعتاد".
ودعا هنية الدول العربية بضرورة التعامل مع الأطراف في الساحة الفلسطينية بمنظور واحد، متهماً أطرافاً فلسطينية بالعمل على إفشال حكومة الوحدة.
وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني، أن تسلم تقريراً مفصلاً من اللواء فنونة قائد غرفة العمليات المشتركة الذي تم تعيينه مؤخراً'، مشيراً إلى أن القوة الفلسطينية المشتركة ينقصها العتاد والسلاح لتنفيذ الخطة الأمنية التي أقرتها حكومة الوحدة الوطنية.
تعليق