تمر الذكرى خلف الذكرى , والسنين تلو السنين , لكن تبقى ذكرى المخلصين خالدة في ذاكرة التاريخ , وفي قلوب من يبقون على الدرب صامدين , وها هي ذكرى مهندس القسام السادسة عشر تمر علينا , وتحمل في طياتها أمل الصبر والصمود والجهاد والمقاومة .
في مثل هذا اليوم ( 5 - 1 - 1996 ) ارتقى مهندس القسام الأول شهيدا بإذن الله إلى رضوان ربه وجناته , لكن عياش فينا لا يزال في كل شاب فينا .
بقيت كلماته حية فينا تلك الكلمات التي قبل الأفعال كانت تهز كيان العدا ومن كلماته الخالدة فينا كلمات قالها : " بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من فلسطين , غير أني أريد أن أزرع في الشعب شيئا لا يستطيعون اقتلاعه ", فكم هي عظيمة كلماته !!!
فما لنا إلا أن نقول : عياش حي لا تقل عياش مات , وهل يجف نهر النيل أو نهر الفرات ؟!.
إنا على العهد باقون يا قائد ومهندس القسام رحمك الله , وتقبلك ,وجمعنا بك بالفردوس الأعلى .
في مثل هذا اليوم ( 5 - 1 - 1996 ) ارتقى مهندس القسام الأول شهيدا بإذن الله إلى رضوان ربه وجناته , لكن عياش فينا لا يزال في كل شاب فينا .
بقيت كلماته حية فينا تلك الكلمات التي قبل الأفعال كانت تهز كيان العدا ومن كلماته الخالدة فينا كلمات قالها : " بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من فلسطين , غير أني أريد أن أزرع في الشعب شيئا لا يستطيعون اقتلاعه ", فكم هي عظيمة كلماته !!!
فما لنا إلا أن نقول : عياش حي لا تقل عياش مات , وهل يجف نهر النيل أو نهر الفرات ؟!.
إنا على العهد باقون يا قائد ومهندس القسام رحمك الله , وتقبلك ,وجمعنا بك بالفردوس الأعلى .
تعليق