فلسطين اليوم: غزة
اعتقلت جهاز الأمن الوقائي يوم أمس القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي الحاج فوزي السعدي، فيما حاكمت ثلاثة من عناصر الحركة بتهمة الانتماء لتنظيم إرهابي، "الجهاد الإسلامي".
وأوضح القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر حبيب لمراسل "فلسطين اليوم":" أن الأمن الوقائي استدعي يوم أمس القيادي السعدي، واحتجزه، فيما حاكمت محكمة عسكرية ثلاثة من عناصر الحركة وهم: عمار أبو زلطة، نجي نزال، إبراهيم السويطي، بتهمة الانتماء لتنظيم "إرهابي" ويقصدون حركة الجهاد الإسلامي بهذا التنظيم.
وبدوره استنكر الشيخ حبيب ما تقوم به أجهزة أمن السلطة من استمرارها في الاعتقالات السياسية في ظل أجواء المصالحة والاتفاق على إنهاء هذا الملف، موضحاً أن ما تقوم به الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية يؤكد أنهم لا يعرفون بموضوع المصالحة ولا يريدون لها أن ترى النور.
تأتي هذه الاعتقالات عقب اللقاءات التي جمعت قادة الفصائل في القاهرة، ومناقشتها لتطبيق المصالحة الفلسطينية، والاتفاق على إنهاء ملف المعتقلين السياسيين خلال الشهر الجاري. وتعتبر استمرار الاعتقالات في ظل أجواء المصالحة إشارة واضحة من قبل أمن السلطة بأنهم لا يريدون للمصالحة أن تتم.
اعتقلت جهاز الأمن الوقائي يوم أمس القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي الحاج فوزي السعدي، فيما حاكمت ثلاثة من عناصر الحركة بتهمة الانتماء لتنظيم إرهابي، "الجهاد الإسلامي".
وأوضح القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر حبيب لمراسل "فلسطين اليوم":" أن الأمن الوقائي استدعي يوم أمس القيادي السعدي، واحتجزه، فيما حاكمت محكمة عسكرية ثلاثة من عناصر الحركة وهم: عمار أبو زلطة، نجي نزال، إبراهيم السويطي، بتهمة الانتماء لتنظيم "إرهابي" ويقصدون حركة الجهاد الإسلامي بهذا التنظيم.
وبدوره استنكر الشيخ حبيب ما تقوم به أجهزة أمن السلطة من استمرارها في الاعتقالات السياسية في ظل أجواء المصالحة والاتفاق على إنهاء هذا الملف، موضحاً أن ما تقوم به الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية يؤكد أنهم لا يعرفون بموضوع المصالحة ولا يريدون لها أن ترى النور.
تأتي هذه الاعتقالات عقب اللقاءات التي جمعت قادة الفصائل في القاهرة، ومناقشتها لتطبيق المصالحة الفلسطينية، والاتفاق على إنهاء ملف المعتقلين السياسيين خلال الشهر الجاري. وتعتبر استمرار الاعتقالات في ظل أجواء المصالحة إشارة واضحة من قبل أمن السلطة بأنهم لا يريدون للمصالحة أن تتم.
تعليق