ذكر محلل فلسطين اليوم للشؤون الاسرائيلية بان التصريحات التي ادلى بها وزير الحرب الصهيوني ايهود براك الليلة بان الهدوء مع غزة من المتوقع ان يتغير في كل لحظة، فان اقواله تدل وبدون ادني شك على ان "اسرائيل" قد اتخذت قراراً لاستدراج حماس والجهاد الاسلامي وباقي الفصائل الى معركة مفتوحة
و بحسب المحلل، فإن "اسرائيل" وضعت الطعم في الصنارة عبر المزيد من الاغتيالات، مشيرا الى أن "اسرائيل" لن يروق لها استتباب الهدوء على الرغم من ضبط النفس من قبل حماس والجهاد الاسلامي على الاغتيالات الاخيرة
و أضاف المحلل أن "اسرائيل" على ما يبدو اتخذت قرار نهائي للتصعيد ولا بد ان يتم اخذ الحيطة والحذر بعد عمليتي الاغتيال التي طالت التلباني والغارة الاخرى في شارع الجلاء الليلة
و ذكرت القناة الثانية في تلفزيون العدو تقديرات عن رئاسة اركان جيش الاحتلال ان "اسرائيل" ستواصل "استهداف " الخلايا الفلسطينية النشطة التي تعمل على تهريب الاسلحة من سيناء الى قطاع غزة .
وفي هذا الاطار اعترف محلل عسكري في القناة الثانية نشرة الاخبار الليلة الماضية أن جيش الاحتلال يستهدف بين الفينة والاخرى خلايا ونشطاء يعملون في تهريب الاسلحة من شبه جزيرة سيناء الى قطاع غزة . لكنه لم يفصح اكثر من ذلك .
يذكر أن محلل فلسطين اليوم للشؤون الإسرائيلية قد أكد تحليل في تاريخ 11-12-2011 بأن "إسرائيل" تنفذ خطة جديدة في طريقة تعاملها مع قطاع غزة حيث تنفذ منذ فترة سياسة الاغتيالات ضد شخصيات المقاومة الفلسطينية وبطريقة مدروسة ومخطط لها مسبقاً, موضحا أنها اغتالت عدة شخصيات عسكرية من الجهاد وحماس ولجان المقاومة الشعبية , علاوة على اغتيال العرعير وأخيرا عصام البطش كلهم بذريعة التخطيط لعمليات تنطلق من سيناء ضد إسرائيل .
وأضاف عن عمليات الاغتيال الأخيرة تمت في حالة الفراغ السياسي في مصر فإسرائيل تعلم جيدا بأن مصر لا حاكم لها حاليا سوى المجلس العسكري المشغول في أحوال مصر الداخلية.
وقال المحلل " ان هناك ثلاثة معطيات تدفع الاحتلال لمواصلة الاغتيالات داخل القطاع
أولا: : "إسرائيل" تعلم بأن المصالحة الفلسطينية بين حماس وفتح ليست لصالحها فهي ستقدم على عمليات الاغتيال لإفشال اية مصالحة بين الحركتين ارتكازا على وصفها قطاع غزة كيان خطير هكذا نتعامل معه .
ثانيا :"إسرائيل" ستقوم بعمليات الاغتيال ضد قادة حماس والجهاد ولجان المقاومة ارتكازها على مفهوم لدى قادة الجيش مفاده بأن حماس لن تصعد في الوقت الحالي حتى لو تمت عمليات اغتيال .
ثالثا : "إسرائيل" تخطط لمزيد من عمليات الاغتيال ضد شخصيات عسكرية في قطاع غزة وستكون حجتها ( اغتلناهم لأنهم يخططوا لارتكاب عمليات ضد "إسرائيل" انطلاق من سيناء .
ووفقا لمحلل فلسطين اليوم فان إسرائيل نفسها بعد ان تقوم بعملية الاغتيال ويأتي بعده رد من قبل الفصائل الفلسطينية فانها سترد بشكل محدود لأنها وضعت قامة للاغتيالات
و بحسب المحلل، فإن "اسرائيل" وضعت الطعم في الصنارة عبر المزيد من الاغتيالات، مشيرا الى أن "اسرائيل" لن يروق لها استتباب الهدوء على الرغم من ضبط النفس من قبل حماس والجهاد الاسلامي على الاغتيالات الاخيرة
و أضاف المحلل أن "اسرائيل" على ما يبدو اتخذت قرار نهائي للتصعيد ولا بد ان يتم اخذ الحيطة والحذر بعد عمليتي الاغتيال التي طالت التلباني والغارة الاخرى في شارع الجلاء الليلة
و ذكرت القناة الثانية في تلفزيون العدو تقديرات عن رئاسة اركان جيش الاحتلال ان "اسرائيل" ستواصل "استهداف " الخلايا الفلسطينية النشطة التي تعمل على تهريب الاسلحة من سيناء الى قطاع غزة .
وفي هذا الاطار اعترف محلل عسكري في القناة الثانية نشرة الاخبار الليلة الماضية أن جيش الاحتلال يستهدف بين الفينة والاخرى خلايا ونشطاء يعملون في تهريب الاسلحة من شبه جزيرة سيناء الى قطاع غزة . لكنه لم يفصح اكثر من ذلك .
يذكر أن محلل فلسطين اليوم للشؤون الإسرائيلية قد أكد تحليل في تاريخ 11-12-2011 بأن "إسرائيل" تنفذ خطة جديدة في طريقة تعاملها مع قطاع غزة حيث تنفذ منذ فترة سياسة الاغتيالات ضد شخصيات المقاومة الفلسطينية وبطريقة مدروسة ومخطط لها مسبقاً, موضحا أنها اغتالت عدة شخصيات عسكرية من الجهاد وحماس ولجان المقاومة الشعبية , علاوة على اغتيال العرعير وأخيرا عصام البطش كلهم بذريعة التخطيط لعمليات تنطلق من سيناء ضد إسرائيل .
وأضاف عن عمليات الاغتيال الأخيرة تمت في حالة الفراغ السياسي في مصر فإسرائيل تعلم جيدا بأن مصر لا حاكم لها حاليا سوى المجلس العسكري المشغول في أحوال مصر الداخلية.
وقال المحلل " ان هناك ثلاثة معطيات تدفع الاحتلال لمواصلة الاغتيالات داخل القطاع
أولا: : "إسرائيل" تعلم بأن المصالحة الفلسطينية بين حماس وفتح ليست لصالحها فهي ستقدم على عمليات الاغتيال لإفشال اية مصالحة بين الحركتين ارتكازا على وصفها قطاع غزة كيان خطير هكذا نتعامل معه .
ثانيا :"إسرائيل" ستقوم بعمليات الاغتيال ضد قادة حماس والجهاد ولجان المقاومة ارتكازها على مفهوم لدى قادة الجيش مفاده بأن حماس لن تصعد في الوقت الحالي حتى لو تمت عمليات اغتيال .
ثالثا : "إسرائيل" تخطط لمزيد من عمليات الاغتيال ضد شخصيات عسكرية في قطاع غزة وستكون حجتها ( اغتلناهم لأنهم يخططوا لارتكاب عمليات ضد "إسرائيل" انطلاق من سيناء .
ووفقا لمحلل فلسطين اليوم فان إسرائيل نفسها بعد ان تقوم بعملية الاغتيال ويأتي بعده رد من قبل الفصائل الفلسطينية فانها سترد بشكل محدود لأنها وضعت قامة للاغتيالات
تعليق