تويت
أكدت حركة الجهاد الإسلامي في شمال الضفة الغربية على أن الشعب الفلسطيني لن ينتكس مرة أخرى ما دام أبناؤه المجاهدون مرابطين في ارض الرباط ومدافعين عن شرف الأمة الفلسطينية والإسلامية بمعنى الكلمة الجهادية.
وذكر الشيخ "احمد العوري" القيادي في حركة الجهاد «أن ذكرى النكسة هي محطة تاريخية وستكون مشرقة للفلسطيني بالخير والبركة ونصرا مؤزرا على الأعداء قائلا:" الشعب الفلسطيني لم يهزم بل الدول العربية هي التي هزمت لأنها أوهمت شعوبها أنها قادرة على حمايتنا لكنها لم تحقق ذلك، وفي المقابل المقاومة والجهاد الفلسطيني حقق الكثير مما لا تستطيع الدول العربية بأكملها تحقيقه ".
ودعا العوري إلى الوحدة الوطنية والتوقف عن الاقتتال الداخلي والحد من الاتفاقيات والتي لم تطبق على أرض الواقع، مطالبا في السياق ذاته الرئيس محمود عباس بإلغاء لقائه مع اولمرت لأن مثل هذه اللقاءات لا تحقق شيئاً، بل نرى بعدها عمليات القتل والتصفية والاغتيال.
كما دعا العوري الجيش اللبناني إلى البحث عن حلول سليمة لضمان حماية اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات اللبنانية للخروج من أزمتهم الراهنة، مؤكداً على ضرورة تصعيد الكفاح الجماهيري ضد الاحتلال وضد جدار الفصل العنصري والاستيطان.
وقال العوري أن نكسة الفلسطينيين اليوم هي المؤشر على عنجهية الاحتلال والتي لن تتكرر لان الشعب الفلسطينيين في الطريق الصواب نحو الجهاد والنصر والتحرير وحماية المقدسات الإسلامية والدفاع عن الأرض.
وشدد القيادي في الجهاد الإسلامي على ضرورة تجسيد وحدة وطنية حقيقية والسلاح الواحد، و التفريق بين سلاح المقاومة الحقيقي وسلاح الفوضى والفلتان والاستزلام الذي يهدد الوطن والقضية بعواقب وخيمة.
وقال:«إن الخطر الحقيقي بعد الاحتلال و الذي يتهدد الشعب الفلسطيني وقضيته وحقوقه يكمن في الاقتتال والفلتان والذي نطالب الجميع بنبذه والبعد عنه وعن كل ما يؤدي إلى إشعال نار الفتن والحقد بين الأطراف ».
وذكر الشيخ "احمد العوري" القيادي في حركة الجهاد «أن ذكرى النكسة هي محطة تاريخية وستكون مشرقة للفلسطيني بالخير والبركة ونصرا مؤزرا على الأعداء قائلا:" الشعب الفلسطيني لم يهزم بل الدول العربية هي التي هزمت لأنها أوهمت شعوبها أنها قادرة على حمايتنا لكنها لم تحقق ذلك، وفي المقابل المقاومة والجهاد الفلسطيني حقق الكثير مما لا تستطيع الدول العربية بأكملها تحقيقه ".
ودعا العوري إلى الوحدة الوطنية والتوقف عن الاقتتال الداخلي والحد من الاتفاقيات والتي لم تطبق على أرض الواقع، مطالبا في السياق ذاته الرئيس محمود عباس بإلغاء لقائه مع اولمرت لأن مثل هذه اللقاءات لا تحقق شيئاً، بل نرى بعدها عمليات القتل والتصفية والاغتيال.
كما دعا العوري الجيش اللبناني إلى البحث عن حلول سليمة لضمان حماية اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات اللبنانية للخروج من أزمتهم الراهنة، مؤكداً على ضرورة تصعيد الكفاح الجماهيري ضد الاحتلال وضد جدار الفصل العنصري والاستيطان.
وقال العوري أن نكسة الفلسطينيين اليوم هي المؤشر على عنجهية الاحتلال والتي لن تتكرر لان الشعب الفلسطينيين في الطريق الصواب نحو الجهاد والنصر والتحرير وحماية المقدسات الإسلامية والدفاع عن الأرض.
وشدد القيادي في الجهاد الإسلامي على ضرورة تجسيد وحدة وطنية حقيقية والسلاح الواحد، و التفريق بين سلاح المقاومة الحقيقي وسلاح الفوضى والفلتان والاستزلام الذي يهدد الوطن والقضية بعواقب وخيمة.
وقال:«إن الخطر الحقيقي بعد الاحتلال و الذي يتهدد الشعب الفلسطيني وقضيته وحقوقه يكمن في الاقتتال والفلتان والذي نطالب الجميع بنبذه والبعد عنه وعن كل ما يؤدي إلى إشعال نار الفتن والحقد بين الأطراف ».
