أكدت الرابطة الإسلامية، الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين على أن من حق الشعب الفلسطيني استرداد حقوقه بكافة الخيارات وعلى رأسها الجهاد والمقاومة.
وقالت الرابطة في بيان لها بمناسبة الذكرى الأربعون للنكسة الفلسطينية: تمر في هذه الأيام ذكرى حزينة ومؤلمة على الشعب العربي عامة وشعبنا الفلسطيني بصفة خاصة وهي ذكرى حرب الأيام الستة أو ما تعرف بالنكسة الثانية تلك النكسة الذي أدت إلى احتلال باقي فلسطين من قبل الكيان الصهيوني وضياع كافة أراضي فلسطين تحت الاستعمار والاحتلال، تلك الذكرى الأربعين لهزيمة الخامس من يونيو عام 1967، إن هذه المناسبة تعيد فتح الذاكرة على مرحلة من مراحل المعاناة العربية ـ الفلسطينية والتي لاتزال آثارها المدمرة تعشش في داخل كل مواطن عربي وتلقي بثقلها على واقعنا الراهن".
وأضاف البيان: الذكرى المؤلمة والحزينة لا يمكن ان تختفي أو تنسى، فما زال شعبنا الفلسطيني يتذوق مرارة الاحتلال والاستعمار للأراضي العربية والفلسطينية ويعاني من قسوة الإبعاد والتشريد وهدم البيوت وقصف المؤسسات والمنازل وعمليات الاغتيال لقادة شعبنا وسلب وتجريف الأراضي الزراعية والمنازل وإغلاق المعابر, كما أنه قد انقضى أكثر من أربعين عام على احتلال الصهاينة للأراضي العربية، ومازال الكيان الصهيوني يقتل ويدمر مستندا فى مواقفه على الدعم الأمريكي اللامتناهى لسياسته التعسفية ووقوفه الدائم إلى جانب الحكومات الصهيونية المتعاقبة الرافضة لمنح الشعب الفلسطيني حقوقه العادلة فى العودة وتقرير مصيره".
وأكد البيان أن هذه المحاولات جميعها باءت بالفشل "وتمكن شعبنا الفلسطيني عبر تضحياته الغالية من فرض حضوره على الصعيد العربي والإقليمي والدولي، ومن تعزيز مشروعية نضاله وحقوقه الوطنية في مختلف الساحات والمواقع، وفي مقدمتها على أرضه ووطنه" مؤكدا على التمسك بفلسطين كل فلسطين وبحق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.
وقالت الرابطة في بيان لها بمناسبة الذكرى الأربعون للنكسة الفلسطينية: تمر في هذه الأيام ذكرى حزينة ومؤلمة على الشعب العربي عامة وشعبنا الفلسطيني بصفة خاصة وهي ذكرى حرب الأيام الستة أو ما تعرف بالنكسة الثانية تلك النكسة الذي أدت إلى احتلال باقي فلسطين من قبل الكيان الصهيوني وضياع كافة أراضي فلسطين تحت الاستعمار والاحتلال، تلك الذكرى الأربعين لهزيمة الخامس من يونيو عام 1967، إن هذه المناسبة تعيد فتح الذاكرة على مرحلة من مراحل المعاناة العربية ـ الفلسطينية والتي لاتزال آثارها المدمرة تعشش في داخل كل مواطن عربي وتلقي بثقلها على واقعنا الراهن".
وأضاف البيان: الذكرى المؤلمة والحزينة لا يمكن ان تختفي أو تنسى، فما زال شعبنا الفلسطيني يتذوق مرارة الاحتلال والاستعمار للأراضي العربية والفلسطينية ويعاني من قسوة الإبعاد والتشريد وهدم البيوت وقصف المؤسسات والمنازل وعمليات الاغتيال لقادة شعبنا وسلب وتجريف الأراضي الزراعية والمنازل وإغلاق المعابر, كما أنه قد انقضى أكثر من أربعين عام على احتلال الصهاينة للأراضي العربية، ومازال الكيان الصهيوني يقتل ويدمر مستندا فى مواقفه على الدعم الأمريكي اللامتناهى لسياسته التعسفية ووقوفه الدائم إلى جانب الحكومات الصهيونية المتعاقبة الرافضة لمنح الشعب الفلسطيني حقوقه العادلة فى العودة وتقرير مصيره".
وأكد البيان أن هذه المحاولات جميعها باءت بالفشل "وتمكن شعبنا الفلسطيني عبر تضحياته الغالية من فرض حضوره على الصعيد العربي والإقليمي والدولي، ومن تعزيز مشروعية نضاله وحقوقه الوطنية في مختلف الساحات والمواقع، وفي مقدمتها على أرضه ووطنه" مؤكدا على التمسك بفلسطين كل فلسطين وبحق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم.
تعليق